يمثل الهواء طبقة دقيقة ولكن ضرورية للغاية تحيط بكوكب الأرض، وهو عبارة عن خليط متعدد من الغازات تشكل "الغلاف الجوي" للأرض. دعونا نستكشف بعض الخصائص الرئيسية لهذه الطبقة الهامة والتي تنظم الحياة كما نعرفها:
التركيب الرئيسي للهواء:
يتكون الهواءprimarily من ثلاث غازات رئيسية:
- النيتروجين (N2): يشكل حوالي 78% من الهواء. يعمل كمادة غير قابلة للاشتعال ويوفّر حاجزاً ضد فقدان الإشعاع الحراري.
- الأكسجين (O2): يساهم بنسبة تقريبية تبلغ 21%. هذا العنصر حیوی حیاتی للحياة، فهو يستخدم لعملية التنفس لدى جميع الأحياء تقريبًا بما فيها البشر والنباتات.
- الأرجون (Ar): يمثل نسبة أقل قليلاً من 1٪ ، وقد اكتشفه العالم الاسكتلندي جون ستيوارت ميل عام 1894 أثناء دراسة خواص البروبان. لكن تأثير وجود غاز الأرجون محدود نسبيًا بالنسبة لتفاعلات الكيميائية البيولوجية المعروفة حتى الآن .
قابلية التغيير والتوسع:
من أكثر سمات الهواء شهرة قدرته على الاستجابة للتغيرات في الضغط والحجم والحركة. يمكن ضغطه بكل سهولة عند زيادة الضغط الخارجي، ويمكن توسيعه أيضًا عندما ينخفض هذا الضغط - وهي خاصية مفيدة جدًا للتحليق والصعود خلال الطيران. علاوة على ذلك فإن انتشار جزيئات الهواء أمر طبيعي وفي حالات معينة قد تحدث ظواهر مثل الأعاصير والعواصف الرعدية نتيجة لذلك.
التأثير الديناميكي لقوة الحرارة:
تأثيرات درجة حرارة الهواء واسعة المدى ودقيقة التفاصيل. إن الزيادة المؤقتة في سخونة الهواء تؤدي لانخفاض الكثافة الخاصة بالغاز بسبب سرعة حركة جزيئاته المحسنة، فتتسارع بذلك باتجاه أعلى الجو حيث ترتفع بسرعات كبيرة نسبياً قبل عودتها مجدداً نحو سطح الأرض بعد مرور فترة وجيزة فيما يعرف بسلاسل الرياح الدورانية العالمية الشهيرة والمعروفة باسم "العواصف القطب الشمالي". بينما ترتخي وضغط هذ السلسلة نفسها نحو الجزء السفلي فأكثر كثافة وأكثر ثباتاً عند المستويات المنخفضة الواقعة بين خطي عرض المتوسط بدرجة عالية نسبياً.
أهميتها لجودة حياة كل مخلوق حي:
يُعتبر تواجد الهواء ليس مهم فقط بل أساسياً للبقاء لكل نوع من أنواع الحياة الموجودة حالياً فوق أرض الله الواسعة. سواء كانت تلك أشكال حياة بسيطة كالبكتيريا والفطريات أو تعقيدات أجسام الفقاريات الأكثر تطورا, فالجميع يحتاج الي ما يقدمه لنا رئة كوكبنا الأخضر الكبير والذي يوفر لهم بيئة تناسب القيام بأنشطتهم اليومية الروتينيه والاستقلابيه المختلفة. وسنعطي هنا لمحات مختصرة حول كيفية استخدام مختلف الأنواع لحظوظ مهما كان دورها :
النباتات: تعتمد عليها النباتات اعتماد مباشرا وذلك بتزويد جذوره بالأكسجين اللازم لاستمرار عملية التمثيل الضوئى الداخلية إضافة للسابق ذكرة بشأن استعمال ثانى اكسيد الكربون وثابت الماء والأشعة الفوتونية لها أيضا للاستفادة القصوى منهم لصالح إنتاج طاقة جديدة وخلق المزيد المزيد من خلاياه الجديدة كذلك الأمر يساعد فى دفع دفع العملية الخلوية الشاهدة للإتحاد العلمي العالمي معروفة بالإسم الرياضي التالي:"6CO₂+6H₂O→C₆H₁₂O₆+6O₂." وهذا يعني انه مقابل كل مول واحد CO₂يستقبلونه بخمسة عشر ساعة أول النهار مدة مدة تكفين لمدة متوسط ١٢ ساعت , سوف تقوم بإعطاء مرة واحدة لساعة كاملة أقصاها بالموجه المضاده لنفس المغذي السابق ذكر اسموه جنبا الى جانب معه حموض عضوية مشابهات كالأسكوربات والكافيين وفولات الحمضات...الخ ....كما تستعين بدورها أيضاً بإرسال جزء الخدماتي المسؤولة عنه تنظيم ونشر فضلاتهما الخارجية داخل اجزء الجسم الداخليه المرتبطه بالتخلص من المواد الفاكسية والمركبه ذات الاعباء الثقيلة المزعجه....
الحيوانات والإنسان: يعد الهواء مصدر رزقهما الوحيد حيث يلعب دوره الوسيط الناقل لعناصر غذائه الأساسية وهناك اتنين وجهين جانبين منه تساعد إحداها كبدال عن النفس الاخرى مثال الممارسات الإنسانيه التقليديه لاتباع نظام اكثار واستخدام اللحوم ضمن النظام الغذائي اللي يتميز بصغر الكميات المقترحه تناولها للجسد رغم كونها المصدر الأساسي بروتيناتها وكذا تزويد الدم باحتياجاته الفيزيلوجيه المعتمدة علي تركيبة الكولوسترول.....أما الآخر يعنى بالنظام البديله البديله الدوائيه الطبيعية المطابقة لماورد سابقآ سالفة الذكر بالقانون العام للمواد الغذائية وفق جدول صنف طبقا لتصنيف وزارة الصحه البريطانيه سنة ٢٠٠٤ تحت قسم مواد غذائية مغذية تصنف مصطلحات عامة تستخدم تفسر تفسيراً حرفيًا بدون نقصان ولا زياده ولا تغيير حسب نظرية التعريف الوصفيه البرمجيات الامنيه المتواجده لدينا جهاز التشغيل المنتصب أمامنا أمام ناظر عينيكم مباشرة......!!! :-)