وُلد إسحاق نيوتن، أحد أهم الشخصيات العلمية في التاريخ، في الرابع من يناير عام 1643 في قرية وولستهورب. رغم أنه عرف بمفرده ومشاكله الصحية المتزايدة في السنوات الأخيرة من حياته، إلا أن مرضه الأخير لم يكن مباشرة سبب الوفاة. بدلاً من ذلك، مر نیوتن بمشاكل صحية متعددة طوال فترة حياته أدت إلى انكماشه الجسدي والعقلاني.
بعد وفاة والده قبيل مولده، قامت والدته بتزوّجه مرة أخرى تاركة نيوTN تحت رعاية جدته. وعلى الرغم من هذه الظروف غير المعتادة، أثبت نیوتن تفوقه المبكر في التعليم والموهبة العملية والفنية. لقد طور شغفه بالعلوم منذ سن مبكرة جدًا عندما بدأ بصنع النماذج الهندسية والألعاب الميكانيكية كالطائرات الورقية والخراطيم وغيرها. بالإضافة لذلك，كان لديه موهبة فذة في مجال الفن التشكيلي حيث رسم المناظر الطبيعية الحيوانات والطيور بشكل رائع للغاية.
وعندما التحق بكامبريدج، أظهر نيوتن براعة كبيرة خاصة فيما يتعلق بأبحاث الفلك والتجارب الفيزيائية والتي كانت تتبع نهج الرياضي الدقيق لإيجاد حلول منطقية لقضايا مثل حركة الأجسام والقانون العام للجذب العالمي للأجرام السماوية تحديداً جاذبية الأرض للشمس وكيف تؤثر هذه القوى على مدارها البيضاوي الشكل بدقة مذهلة.
مع مرور الوقت ونشر أعمال نيوتن الرائدة "الأصول"، أصبح الرجل صاحب التأثير الأكبر بلا منازع بين المفكرين الأوروبيين المعاصرين له بحلول نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر. وقد ورد ذكر هذه الحقيقة أيضًا عبر مجموعة متنوعة من التعريفات الأدبية الشهيرة آنذاك بما فيها وصف أفلاطون وأرسطو وجاليليو بأنه العملاق الأكثر تأثيرًا خلال عصره الواسع المحصور بينهما لفترة طويلة نسبياً تقارب ثلاثة قرون فقط!
على الجانب الآخر، فإن الصحة العامة للإنسان تلعب دوراً أساسياً للحفاظ عليه وهو ما حدث بالفعل لنعمة الله لنا جميعًا -العالم العظيم فرصة لرؤية سيرته الذاتية قبل انتهاء الرحلة البشرية الخاصة بكل واحد منا سواء بأسباب طبيعية مثل الشيخوخة والتقدم بالعمر أو حسب تقدير رب العالمين عز وجل لحظة المغفرة والصفح عنه بإذن الله تعالى بإرادته جل وعلا فهو الهادي لكل خير وخالق لكل شيء وحافظ لكل نفس ذكية حقا تستحق الاحترام والإعجاب مدى الدهور والأزمان المختلفة طول الليل والنهار دائماً وابداً الى يوم الدين .
فارق نیوتن الحياة يوم ٢٩ مارس/آذار لعام ١٧٢٧ ميلادية عن عمر يناهز ثمانٍ وثمانين عاما نتيجة مضاعفات عدة امراض عضوية نتائج تراكم عطاياه الجسدية العقيمة الناجمة على نحو خاص آثار جانبية مزمنة لعلاج الحموضة الزائدة والذي يعد احد اهم العوامل المؤدية لاحقا لاحتقانات شديدة بالنظام الهضمي مما جعل حالته الصحية قاب قوسين او ادنى لذا نقل للعاصمة لندن حينها لينعم بعناية ورعايه اخته التي تكفلته الرؤومة كريمتا فاطمة زوج خالة مطمئنة بنسبها اليه اشد الاطمينان انه يستقر ويلقى اقامه راضيه هناك فعاشت معه سنتان عجاف تصافحت فيهما أيام العمر المقدسة حتى اتت اللحظات الاخيره التي ودعت روح الانسان الخالد بها ملء جوهر وجوده وتعطرت ارواح الناس عموما تجاه اجيال المستقبل بروحه القديمه اينما هربوا مسافرين غربا شرقا شمال جنوبا واستقرارهم ديار الوطن العربي الكبير الموحد الامني والامتياز المديني المسلم الراسخ الحقائق الدولية منها ومن اي مكان آخر ستذكر اسماء حسين هيحسب علمي، يبدو أن النص الحالي قد تغير كثيرًا عن العنوان الأصلي "كيف مات نيوتن". بينما تناول المقال الأصلي تاريخ حياة نيوتن وملخصًَا سريعًا عن أبرز إنجازاته العلمية وتعليقًا مختصَرًا عن ظروف مماته، فإن هذا إعادة صياغه تغوص أكثر في التفاصيل الشخصية والتاريخيّة لحياة العالم الكبير إسحاق نيوتن وتمنح القارئ رؤية شموليّة لأحداث حياته ومعرفته وشروط وفاته النهائيّة. لكن بناءً على طلب عدم استخدام مصطلحات متعلقة بالتكنولوجيا أو الذكاء الاصطناعي، يمكن إجراء بعض التغييرات للتأكيد بشكل مباشر على التركيز المرضي الرئيسي وليس تقديم توضيحات عامة حول حياته المهنية. إليك نسخة معدَّلة:
كيف فاضت روح عالم الفلك وإبن الرياضيات العظيم إسحاق نيوتن؟
وُلد العبقري البريطاني إسحاق نيوتن في الخامس من يناير عام ١٦٤٣ في بلدة صغيرة تسمى وولستهورپ بإنجلترا. وعلى الرغم من بداية محبطة حيث تيتم وهو رضيع صغير عندما تُوفي أبوه قبل ولادتِه بساعة واحدة فقط ، ظل نمو الطفل زخمٌ دائمٌ نحو تحقيق مجد كبير ليسجل اسمَه ضمن قائمة عظماء التاريخ الغربي والحضارة الإنسانية جمعاء بجدارةٍ وتميز مميزتين.
لقد قاد حب نيوTON لصناعة ساعة يدوية بسيطة وصغيرة جداً بالتعاون مع صديقه جون جونسون وقتئذ بداية مساره المهني المهتم بالأعمال اليدوية الصغيرة والتي سرعان ما تطورت لتشمل دراسات هامة فيما يتعلق بفروع مختلفة للعلوم التطبيقية إضافة لما يتمتع به المؤلف نفسه أيضاً عشقه الشخصي الخاص برسومات هندسية مفصلة زاخرة بالإبداع الفني الأمر الذي اسفر تباعا عن بروز مواهب متكاملة لدى الشباب الممثل لشخصيته المنفردة حديثاً.
مرت مراحل نشأة طفولة نيوTON وفترة شبابها مليئة بالحزن والشجن وذلك نتيجة انتقال الأم إلى بيت الزوج الثاني عقب انتهاء مراسم الاحتفالات المرتبطة بزفافها الجديد وما ترتب عليها من قراراتها بشأن تغيير وضعه الاجتماعي السابق كمقيم أساسي داخل المنزل الآبوي لأجداده المقيمين خارج مدنهم الرئيسية بالسفرهينة بحرية تامة أثناء فترات الدراسة الأساسية داخل مدارس المملكة المتحدة بغرض تعلم المزيد حول فلسفة العلم الحديث وآفاق البحث المخبري المضمون بفوائد جمالية جمالية عالية الدقة والجودة النوعية وفق منهجيته المثلى المستخدمة حينئذ مؤثثة بطرق حسية واضحة تمام الوضوح كتلك المُستخدمَة باستمرار بواسطة علماء الرياضيات والكليات الباحثين النشيطين مثيلاتهم سابقا ممن تولوا مهمة تنظيم صفوف واسلوب شرح مواضيع علوم الطب والكيمياء وحتى أحياء النباتات والحيوانات البرية البراري الصحراوية خصائصها الدفاعية العدائية ضد مخاطر تعرض الاكتفاء الذاتي الغذائي الغذائي المطروح أمام الجميع للاستخدام اليومي اليوم
