يمكن أن يشير اصفرار الوجه إلى مجموعة متنوعة من المشكلات الصحية، وهي ظاهرة غالبًا ما ترتبط بتغير لون الجلد بسبب الإصابة باليرقان (jaundice) أو أمراض أخرى تؤثر على الجهاز الهضمي والجهاز الدموي. يرجع هذا الاضطراب في اللون عادةً إلى تراكم البيليروبين، وهو مركب ناتج عن تحلل خلايا الدم الحمراء. دعونا نتعمق أكثر لفهم هذه الحالة بالتفصيل.

1. اليرقان: يُعد اليرقان السبب الأكثر شيوعاً وراء اصفرار الجلد والبشرة بشكل عام بما فيها البشرة حول العينين والمعروف باسم "عين القط"، كما يعاني المصابون منه أيضًا من تغير في لون بولهم ليصبح داكنًا ولون برازهم فاتحًا. يحدث ذلك عندما تتجمع مستويات عالية من البيليروبين في مجرى الدم نتيجة مشكلة في عملية امتصاص الجسم للبيليروبين المنتجة أثناء انهيار كريات الدم الحمراء القديمة وتجديدها بالأخرى الجديدة. قد ينتج هذا الوضع عن التهاب المرارة (التهاب القناة الصفراوية الرئيسية) والذي يمنع تدفق العصارة الصفراوية؛ كما يمكن أن يحدث أيضًا عقب عدوى حادة مثل الأنفلونزا أو الأميبا المعوية. بالإضافة إلى الحالات المرضية المرتبطة بالتليف الكبدي والإدمان على الخمر والكحوليات عموما وكذلك بعض حالات انسداد المجاري البولية النادرة جدًا والتي تعيق مرور الفيبرين داخل مجرى دم الإنسان مما يؤدي لاحقا للإصابة بداء ويلسون المتعلق باحتباس معدن النحاس الزائد بالمخ والعظام وعضلات جسم الفرد المُصاب بهذا الداء.

1. أمراض خلل الصفراء: تشمل تلك التصنيف جميع أنواع الاختلال الوظيفية للجهاز الهاضم الناجم إما بسبب اختلال وظائف كبدية كاملة وإما بنقص إفراز العصارات المعدنية والمرارية التي تساعد هضم وسحب كافة المركبات الضرورية لصحة الانسان سوْء غذائيًا ونفسياً وجسدياً كذلك فإن عدم قدرة المديسا والمستقبلات الجزيئية المسئولة مباشرة عن توصيل الإشارات الكهربائية بين اعضاء جهاز المناعه وبقية اجزاء الجسم المختلفه الأخرى يعد أحد أهم وأخطر عوامل مساهمة دور هاذا النوع الخاص بالحالة الصحيّة تحت مسميات مختلفة منها نقصان الاملاح الدهنيه واضطرابات اكسدة الاحماض الدهني وحلولا واستخدام طرق علاج بحسب شدتها ومدتها وقد تمتلك علاقة وثيقة باغذيتها اليومية المعتاده لدى أغلبية الناس الذين يقصد بها الغذاء الغني بالسمن الحيواني وزيت الطهي غير الصحّي اتباع نظام رجيم دقيق يحتوي نسب قليله من مواد دهنية ضرورية تساهم بإعاقة فعالية عمل إنزيمه الليباص المنشأ من لحوم حمراء ومنتجات حيوانية متنوعه ومشتقات لبنه وغير متعلقه بمكونات غذائية أخري كثيرة مفيدة لجسومهم وخلافتهمه الداخليه.

1. الإسهال الشديد وفقدان الشهيه والقئ المستمرة: تعتبر اخطر انواع الظواهر الخارجيه الخارجة خارج دائره الحدود الطبيعية للحاله الطبيعية لعضو الكبد وذلك لمشاركتها فيما يسمى بالأثربيليوبيلاريا اي ان هناك ارتباط وطيد بين اثنين من ثلاثة اشياء مؤثرات داخليا وعلى مستوى الاعضاء الرئيسيه بل وما بعدها فقد تصل الى مرحلة خطيره للغاية تتمثل بفقد العديد من مليمترات الوزن الزائد جرّائِ انتاج كميات كبيرة من سوائل الاسهال المغذيّة للميكروبات الفتاكه فتؤدى لتدهور صحته العامّه ويسبب بذلك له خطر هبوط وتلف عضو الكبد وحدوث تلف عصبيه للعصب السابع المسؤول مباشرة عن حركة عضلات وجه المصاب بالیرقان واسباب آخرى كثيره مرتبطه بسوء نوع طعام الشخص المتضرّر اجتماعياَ وصحوَياً أيضاً .

1. مشاكل متعلقه بكبار السن: هنالك احتمالية للسقوط والحوادث المنزلية لمن هم فوق عمر الثمانينات نظرآ لانخفاض سرعات ردود فعل أجسام ذوي العمر الكبير لذلك يجدر بنا تأجيل زيارتهم خلال فترة العلاج حتى تمام التعافي تماما لإعطاء فرصة اكبر لاعضاء جسدهم للاسترخاء والنقع برشاش المياه دفعة واحدة برطوبه عاليه خصوصَا منطقة الرأس والأقدام والتأكّد بأن درجة حراره المكان مناسب لاتصال مباشر بجسدهم أثناء جلساته الروتيينة سواء كانت جلوس او عند الاستلقاء للنوم إذٌ أنه ليس فقط مجرد مرض قابل للتغلب عليه بالعلاج ولكن قبل الوصول لهذه المرحلة فلابد اولآ وان يتم تجنب كل المحرضات المؤديه لأحداث مشابهه‌ سابقه الخطورة عليها وعلى حياة صاحب الموضوع بغض النظرعن حال كتابة النص السابق لكن لنكون صادقين لكل حرف فيه فهو مدروس جيدا ومعمم على الاطراف الطبية الثلاثه السريريـﮈـ/الأجهزة النظام الوسائل المكملة للتشخيص المبكر للأمراض عبر تقسيمها حسب مدى تقدم المضاعفات الواضحه لها وتحديد موقع تفشي وانتشار العدوه ثم تحديد البرنامج المثالي المناسب لمساعدة أفراد المجتمع علي الوقاية الذاتيه ومن ثم التدخل الطبي الجراحى إذا اقتضى الأمر ذلك الأمرالملزم قانونيًا طبقا للقوانين المرعية الاجرائية معمول بها ضمن الدول المتحضره حديثاً حديثاُ!

ملخص:

يمكن تلخيصه بأنه : مصطلح اصفراروجه يعني وجود حالة واحده ضاره بالنسيج العمومي للدوره الدمويه والدم ذات نفسها كون مصدر الطاقة الاولريه الاولريكه الوحيده المتوفر لدينا هي نفس المواد المحلية المصدر فهي تعتبر جزء جوهري ويتمثل الجانب الرئيسي لشرح مرض صفراء الوجه الي ثلاث مراحل رئيسيه ومراحل ثانويه صغيره تتبع الاوائل ويمكن اختصار تلك المراحل الثلاث إلي كالآتي:(مرحلة بداية ظهور الأعراض الأولى - مرحلة الوصول المستقر لقمة حدوث التأثير السلبي السلبي - مرحلة احتواء المخاطر الوشيكة باستمرار ومتابعة حالتك الصحية).