تم اشتقاق مصطلح "العثمانيون" من المؤسس التاريخي للدولة، وهو عثمان الأول، ابن أرطغرل. يعود نسب هذه الدولة إلى قبيلة الغز التركية التي كانت تسكن منطقة تركستان حالياً. عندما تعرضت القبيلة لغزو المغول، سلكوا طريق الهجرة نحو أذربيجان، حيث استقر بهم الحال هناك. قاد عثمان بن أرطغرل نهضة جديدة أسس فيها مملكة نسبت له فيما بعد. اختار المدينة المعروفة باسم "قره حصار" (وهو موقع تاريخي معروف اليوم) كموقع للعاصمة الأولى لدولته الناشئة. تعتبر مساهماته ودوره الرائد في تعزيز انتشار الإسلام بين شعبه نقطة تحول رئيسية أدت إلى ربط سمعاة هؤلاء المحاربين بالإسلام ذاته أكثر مما هو مرتبط بالانتماء القبلي التقليدي. وقد انتشر استخدام تسميات مثل "العثمانيين" منذ تلك اللحظة التاريخية الهامة.
وفي مجال السياسة والعسكر، حققت الدولة العثمانية العديد من الانجازات البارزة. تحدت القوات العثمانية بشكل مباشر النخب الأوروبية عقب رحيل عثمان الأول نفسه، متجهة نحو توسعات واسعة داخل قارتهم الجديدة -القارة الأوروبية-. شهد العام 857هجرية حدثا بارزا آخر تمثل بفوز محمد الثاني (محمد الفتح) الذي نجح بفتح العاصمة الأموية آنذك: القسطنتينية ("إسلامبول" لاحقا). كما حول سلطانه الثالث عشر/الحفيد المدعو سلیم الاول نظرته شرقا حينما اقتحم حدود المنطقة العربية مباشرة. وعلى مر القرون التالية, برز دور جنوده كمدافع مقدس لأرض العرب أمام المتطفلين المتدينين المسيحية مهاجميه نظير البحارة المطالبين بحروب مقدسة تحت راية الكنيسة الرومانية المقدسه بالإضافة لطرده للفرس المؤتمرينمع خصومهم السابقون ولذلك قد اشتهروا أيضًا بكسر المشروع الاستعماري الطموح للقوات الصليبيه والذي كان سيجتاح العالم الإسلامي جنوبا لو استمر مخططاته المكروهه تلك سنوات أخرى قليله فقط قبل تدخل قوات الجنود المسلمون العثمانيون لمنع دخوله غير المرخص عبر بوابة شمال افريقيا تحديداً بلدينا تونس والجزائريتان .
وبالتأكيد فإن الدور الأكثر شهرة للحكام العثمانيين تأثر بصراعهم المستمر مع التحالف الدولي المناهض للإسلام في عدة مواقع مختلفة بمصادفات كثيرة ومتنوعة ومختلفة العصور والأزمان حتى نهاية القرن الثامن عشر ميلادية بما فيها حملات كلٌ من أعظم قائدي التدخل المبكر الحديث للأزمات العالمية : نابليون بوناڤورت وهناك أيضا الحرب العنيفة المضادة لنوبات الإنقلاب السياسي الداخلية داخل البلاد نفسها كالذي واجهه الشعب اليوناني مؤخراً وكذلك الحرب الضارية ذات الأخلاق المنكرة والقاسية جداً مثل تلك التي وقعت بيْن ايران وبريطانيا العظمى إضافة لحرب القرم الشهيرة جدا لكل الناس بالإضافة لها فقد خاض الجيش التركي الكثير من المواجهة شرسة للغاية ضد جيوش اجنبية منها مثلا روسيا والنمساوية وصربيّة أيضا جنبا الى جانب مواجهات محلية كتلك اللي دارت رحاها داخليا مثل حرب الفتيان السود واضافة للحرب الأخيرة نوع ايضا وهي ثورة ابنائها الغزيين عليهم بغية الحصول علي استقلال بلدهم ورغم بعض الانتكاسات الا ان الجيش الاسلامي ظل دوماً صمود مستمرا رغم خساراته وكسور تقدم تطورات العدو الداخلى والخارجي- لكن سرعان ماتعاود نفس النوع القديم من الدفاع مجددآ بشرف حماية حمى الامانة والتصدي بكل قوة تجاه المعتدى ظامئا لإرواده بدمائه والتاريخ يشهد بذلك انه لم تتخلى يومَا عن اخوان دينها وشعبها قط!
أما بالنسبة للسلسلة الحاكمة لسلسلة المقارنة بالسجل الشخصيات البارزه عبر مرحلات حكم آل عثمان فعددها يصل لما يقارب الثلاث وستينات شخصية فعالة ترك أثراً واضح جدّا فى كافة نواحي الحياة العامة المختلفة سواء العلمية والفنية والثقافية وغيرهما بانجازات متنوعة متنوعة جدا جدا سواء أكانت حياتيه ام بعد مماتها كذلك فهذه قائمة ممن عرف منهم بجدارة وتميز خاص:
1-عثمان بن ارطغل :مؤنس الدولة وملقب بالأول
2-اورخانغازى بن عثمان الأول
3-مراد اول بن اورغان غازى
4-بايزيداولبن مراد Khan
5-محمد جلبي بن بايزيد الأكبر
6-مرادKhanالثانی بن Mohammed jalabiyia
7-MohammedAlFatih ibn Morad second
8-BayezidSecond son of Mohammad AlFattah
9-AbdulMajid bin sultan MahmudAli Shah II
10-AbdulazizbenSultanMahmudII
11- MuradVthsonof AbdulMa'jidKhan
12-AbdElHamidSecondSonOf Abdul Majidkhan
13-MuhammadRashidBin Sultan Abdulmajedkhaniyah 20
