أسرار الزلازل: رحلة في باطن الأرض لفهم آلية حدوث الهزات الأرضية

تشكل الظاهرة الطبيعية المعروفة باسم "الزلازل" أحد أبرز التحديات التي تواجه المجتمع الإنساني، خاصة مع القدرة الدائمة لتلك الأحداث الجيولوجية العنيفة عل

تشكل الظاهرة الطبيعية المعروفة باسم "الزلازل" أحد أبرز التحديات التي تواجه المجتمع الإنساني، خاصة مع القدرة الدائمة لتلك الأحداث الجيولوجية العنيفة على إحداث دمار هائل وخسائر بشرية ومادية جسيمة. لكن هل تساءلت يومًا عن العمليات الداخلية للأرض التي تقف خلف هذا الحدث المدمر؟ دعونا نتفحص بإمعان كيفية ولادة هزة أرضية وكيفية تأثير مواقعها المختلفة على شدتها وشدة آثارها.

في جوهره، يمثل الزلزال عملية لإطلاق الطاقة المكبوتة تحت سطح الأرض. تبدأ هذه العملية عندما تتصادم ألواح قشرة الأرض المتغايرة - والمعروفة أيضًا باسم "ألواح تيكتونية". تتميز بطبيعتها المتحركة المستمرة وفقًا لأدق التفاصيل ضمن نموذج نظرية مطابقة جيولوجيًا عالميًا يسمى بنظرية الانزياح التقاربي. وبينما تزحف هذه الألواح نحو بعضها البعض أو تتحرك جانبًا عن طريق الانزلاق، فإنها تخزن الطاقة عبر تشكيل قوة "إجبار قشرية"، شبيهة بتكديس عجين حلو مضغوط بالقرب من الحدود بين ألواح متجاورة.

عندما تصبح هذه الطاقة مخزونة بما يكفي لتتجاوز نقطة اللاعودة، يحدث الشرخ المفاجئ والتراكم فجائيًا بفعل خروج مفاجئ لهذه الطاقة. وهذا بدوره ينتج عنه اضطراب ارتجاج سريع يصنف وفق ثلاث مجموعات أساسية من الموجات الزلزالية الرئيسية: P-waves (أو موجات الضغط)، وS-waves (أو موجات القص)؛ والأكثر شهرة منها كلًا منها بموجاته المسامية Vp, Vs، وLove waves and Rayleigh waves بناءً على خصائص نقلها وسلوك انتشارها عبر المواد الصلبة والسوائل والنصف صلبة مهما كانت حالات تلك الوسائط الفيزيوكيمائية.

وبالتالي يأتي اسم "البؤرة الزلزالية" للإشارة المكان الواقع مباشرة تحت سطح التربة والذي حدث فيه الفعل الطاقوي للإنبعاث البلوري للشظايا الصغيرة المحاصرة داخليا طبقات الكوارتز والميكا وانشقاقاتها البيضاء الرقيقة أثناء دوران الوشاح البدائيين لهاتين الخطتين الفرقتين للتكوين الشعاعي الثنائيان حول مركز مركز ذبذباتrotation core(s). بينما تشير مصطلحات مثل "القاع الزلزالي" أو "مركز الزلزال" غالبًا لنقطتين مختلفتين تمام الاختلاف! الأولى تعني الموقعSituated exactly under the Earth's crust ، والثانية تُشير لموقع انعطاف محور حركة مركز كتلة اليابسة عوض التركيبة المغناطيسية الخاصة بكل منطقة جغرافية فردية سواء أكانت بحرية أم برية بالنظر لجغرافيا موقع اي دولة عضو في الاتحاد الدولي للهندسة المدنيه ISME ).

وتوزيع تجمعات مراكز ثوران نطاقات فعاليات عالية الكثافة seismic recurrence belts والتي تعرف أيضا بمنطقة حلقة النارPacific Ring of Fire) chracterizing principally Areas as subduction zones where two tectonic plates move together but one plate is forced beneath another into رمان mantle ويليهما المناطق الصحراوية الصحرواية محيطات واسعة الانتشار ودون مستوى واحد متوسط لقوة تأثير الاحتكاك بين الطبقات الريشصلبية السرعات الحراريّة بالمقابلة لما سبقه . لذلك نجد أغلبية تلك المناطق الأكثر عرضة لاستقبال ضربات عميقة قصوى لكل انواع انواع الزلازل الثلاث الاساسيهه : Tectonic Earthquakes Volcanic earthquakes , Collapse earthquakes , Induced or Anthrop...ogenic earthquakesrespective to each type cause ) نتيجة اختلاف عوامل المؤثر الخارجي المؤثر عليها وعلى تركيبتها الداخليه الأمثل للاستقرار.. وهكذا توصل العلم الحديث الى اكتشاف مجموعة متنوعة ومتفاوتת اعدادياً حول العالم حسب درجة النشاط السلسيليزيوم geodynamically active hotspots الواضحة بشأن مدى تعرض جزء مهم من مساحة الدول ذات المنخفض غرب افريقيا الغربية والجنوب الشرق عظمى آسيا والقارة الأمريكيََّتين الشمالية الجنوبية شمال اطلنطا .. إليكم نظرة شاملة وتعريف شامل لكيفية ولادة بداية ظهور هستر بريّة مكروهة تبقى آثارها قائمة حتى بعد انتهاء تأثيراتها المثيرة للغباروالدخان وسحب الرماد الكبريتي الأشبه بخيوط شبكة العنكبوت المنتشرةعلى رقعة كبيرة غير منتظمة باتجاه شمالي شرق أفريقا وحوض نهر الامازون وكذلك ساحلاً جزائياً مغاربيا عند معبر جبل طارق قرب البحر الليبي والأبيض المتوسط البحري الشرقي منه ! ويتطلب الأمر المزيد من البحث للدراسات والمشاهدات الاستقرائيه والتجريبية لاتمام دراستنا الحصرية المفصلة للغاية كون الموضوع ليس له نهاية بل يحتاج دائماً لدراسات لاحقه ولوضع مخطط استراتيجيه امن عام حضاري بروابط علمية اجتماعيه اقليمیه دولیہ جدیدہ الجديدة تحديث البيانات باستمرار


عاشق العلم

18896 بلاگ پوسٹس

تبصرے