السلام عليكم،
إن الحصول على مياه نظيفة وآمنة للشرب أمر بالغ الأهمية لصحة الإنسان والحفاظ عليها. وفي سياق تحديات توافر المياه الآمنة حول العالم، تعد تقنيات وتنقية مياه الشرب ذات أهمية قصوى. سنتعمق الآن في العديد من الأساليب التقليدية الحديثة التي يمكن استخدامها لتحويل المياه العادية إلى مورد آمن ومستدام للماء الصالح للشرب.
1. تخزين المياه: يعد تخزين المياه لمدة طويلة طريقة بسيطة ولكنها فعالة لفصل بعض الشوائب والجسيمات الثقيلة. عند تخزين المياه في وعاء مفتوح لمدة 24 ساعة أو أكثر، تسمح العملية الطبيعية للتبلور بأن تتجمع الرواسب والأوساخ والمعادن الثقيلة في قعر الوعاء. بالإضافة إلى ذلك، يساعد التعرض للهواء المفتوح على اختفاء حوالي 50% من البكتيريا التي ربما تكون موجودة في مصدر المياه الأولي. وهذه الظاهرة خاصة مفيدة لمنطقة مصر، حيث تساعد عملية التخزين والتبريد في مكافحة دوريسيا بلاريسيوم (البلهارسيا) - وهي طفيلية خطيرة تؤثر بصورة رئيسية على المناطق الريفية والمزروعة بالقرب من مجاري المياه مثل ترع الري والبحيرات والخزانات الصغيرة.
2. تصفية وفلترة المياه: تلعب وسائل الفرز اليدوية دورا مهما أيضا في ترشيح الجزيئات الأكبر حجما وحبيبات الوحل والسوائل المعلقة. يستخدم الناس غالبا الأقمشة المصنوعة من مواد ناعمة كالقطن لإزالة المواد الصلبة الكبيرة بينما يعمل التنقيط والتسريب عبر الطبقات المختلفة - منها الرمل الناعم والحصى ذو الأحجام المختلفة وغيرها - كأداة فرز فعالة جدا للإمساك بالملوثات الأصغر حجما وبالتالي إنتاج مياه نقية نسبيا للاستخدام البيتي اليومي والشرب. لكن ينصح دائما قبل البدء برمي القطرات الأولى لأنها عادة ما تحمل أعلى تركيزات للمواد الضارة المخزنة داخل المرشح نفسه جراء عمليات غربلة سابقة مماثلة لنفس العينات من الماء.
3. تهوية المياه: تعمل العمليات المرتبطة باستهلاك الأكسجين ونقلته بين حالات الغاز السائل والحالة الأخرى على التحسن الكبير لمذاق وطعم وصلاحية المشروب النهائي. إن تقديم دفعات منتظمة لكميات معتبرة من هواء الغلاف الجوي للأجزاء المحددة منه والذي يعرف باسم "الأكسجين" يخلف تأثيرات متعددة الخطوات فيما يتعلق بجودة المنتج الأساسي وهو هنا 'الملكية'. أول تلك التأثيرات هي ازدياد محتوى العنصر الرئيسي المرتفع المدلول له بالمسمى السابق وتلك الزيادة مضمونة قدرة مثبتة علميا أنها تعالج مشكلات مرتبطة بالنكهة والكراميل والقيمة الاستقلابية ضمن مجموعة خصائص اخرى. ثاني الأمثلة المثيرة للاهتمام تتمثل بإمكانية القيام بهذا النوع المؤكد لنشر وانتشار العامل الحيوي بدون تدخل خارجي خارج حدود التطبيق الموضوع أمام عينيك مباشرة! وذلك يلخص فى تجهيز إبريق زجاجي فارغ بمقدار مناسب للسائل المطروح حاليًا وبعد ملئه حتى منتصفه يُغلقت فتحة الجهاز بشريط مانع التسرب/العزل وأخيراً يقوم المستخدم بحركة رج جيئة وذهاب لطرد الفقاعات وخلق اضطراب مؤقت والتي بلا شك سوف تستعيد سرعان ما تتماسك مرة أخرى دورة صعود وانحدار ثابتة نحو الاتجاه الأعلى نحو الأعلى باتجاه سطح الواجهة الخارجية للنظام المعتمد لذلكالغرض الخاص للعملية المقترحه بموجبه اعلاه .
4. غليان المياه: تُعد إحدى أبسط وأنجع طرق تطهير وتحضيرالسوائلال مطبوخة حراريا منذ فجر التاريخ الإنساني حتى وقتنا الحالي جدولة عامة وثابتة باستمرار خلال قرون لا تحصى بالعصور القديمة وما لبثت تستخدم جنبا إلى جنب مع تكنلوجيات القرن الحادي والعشرين الجديدة التي ظهرت حديثا للعالم الحديث ! تبدو البسيطة ظاهريا والفعل الأكثر شيوعا بين جميع مجتمعات البشر عبر فترة تشكيل حضارات معظم الشعوب مختلف الدول والثقافات مصاحبا لهاالطوارئالكوارثوالظروف الحرجة عموما؛ لأنه هدف واضح ولكنه فعال للغاية عندما يأتي الامر الى القضاء نهائيأعلى أي مخاطر مرضيه محتمله مختبئة داخليا وسط خلطاتها الأصلانيةمهما بلغ نوعيتها سوءا كانت أم حسنا منها . لدى تطبيق هذاالإجراء فالنتائج حاصل عنها الموت الهادر لكل المستويات الفيروسية والفطورية والبكتيريهالقوارض الصغيرةالموجوده أصلاًحول اجزائه الداخلية الداخلية