عنوان المقال: "من يحكم المنظومة التعليمية"

أثار نقاشٌ حادُ حول الأدوار المختلفة للأطراف المتعددة في اتخاذ قرارات التدريس داخل المؤسسات التعليمية. بدايةً، سلطت زهور بن الماحي الضوءَ على مجموعة و

- صاحب المنشور: عبدالناصر البصري

ملخص النقاش:
أثار نقاشٌ حادُ حول الأدوار المختلفة للأطراف المتعددة في اتخاذ قرارات التدريس داخل المؤسسات التعليمية. بدايةً، سلطت زهور بن الماحي الضوءَ على مجموعة واسعة من الجهات المؤثرة -الحكومة، المجالس الوزارية، العاملين التربويين، المجتمع العلمي- والتي تعمل جميعاً نحو تحقيق هدف مشترك وهو تطوير البيئة التعلمية. ولكن، دعا عبد الفتاح بن عيسى إلى ضرورة وضع الطالب وذاته محور التركيز الرئيسي أثناء عملية صنع القرار. وفقا له، فقد يؤدي التركيز الزائد على القيم الوطنية والمتطلبات السياسة إلى التغاضي عن حاجات الطلاب الشخصية وتطور شخصياتهم. يقترح هذا الناقد نهجا أكثر شمولية يستند للاستماع المباشر والحوار المفتوح كوسيلة للتقييم الأمثل للخطط التعليمية. بهذه المناقشة الإبداعية، تصبح قضية من يوجه مسار التعليم أمراً شديد التعقيد ويتطلب توازن دقيق بين مختلف الاعتبارات.

عبدالناصر البصري

16577 בלוג פוסטים

הערות