التجديد والعملية التوجيهية في الأعمال

ناقشت مجموعة من المختصين أهمية تجديد المؤسسات وتنفيذ أفكار جديدة، معتبرين أن الإبداع يجب أن يكون مجازًا لمنحته الكافية للتفكير وتطوير الأفكار دون وجود

- صاحب المنشور: كريم بن زيد

ملخص النقاش:
ناقشت مجموعة من المختصين أهمية تجديد المؤسسات وتنفيذ أفكار جديدة، معتبرين أن الإبداع يجب أن يكون مجازًا لمنحته الكافية للتفكير وتطوير الأفكار دون وجود قيود أو إهتمامات غير ضرورية. وإن عملية التوجيه هي جزء من النجاح في تحقيق الأهداف، حيث تتيح للمنظمين العمل على تطوير الفكرة وتحولها إلى عمل ملموس مع مراعاة القدرة التنظيمية والتنفيذية اللازمة. تم طرح فكرة أن إدارة الأداء يجب أن تعمل كمساعد للإبداع وليس كمحدد له، بهدف تنظيم العمليات وعدم تقييدها، ولكن أيضًا يعتبر جعل الإدارة أداءً قيدًا على الإبداع خطرًا. يؤكد البعض على أهمية إظهار المرونة والقدرة على التعامل مع المخاطر المرتبطة بالإبتكار لزيادة فرص النجاح. من الحقائق التي تعبر عن جوهر الابتكار هو المخاطرة بالحفاظ على الطريق التقليدي. في ظل هذا الجو، يعتبر من الضروري أن نكون جريئين وأكثر قبولًا للمخاطر لمساعدة المؤسسات على تحقيق التغيير والتقدم. يؤكد المشاركون أن التوازن بين الحرية الإبداعية والإدارة الاستراتيجية هو المفتاح لتحقيق النجاح. وعندما يراعى هذا التوازن، يمكن لتجديد المؤسسة وتحول الأفكار إلى أفعال عملية أن تصل إلى نتائج إيجابية. في النهاية، يُظهر النقاش أهمية تجديد المؤسسات وتحقيق التغييرات اللازمة لتحقيق النجاح. وفيما يتعلق بالصورة الكلية للنقاش، يعتبر التوازن بين الحرية الإبداعية والإدارة الاستراتيجية مفتاحًا للتغلب على التحديات والوصول إلى نتائج إيجابية. وسوم:

التجديد والعملية التوجيهية في الأعمال

يتناول هذا المقال أهمية تجديد المؤسسات وتحقيق التغيير اللازم لتحقيق النجاح، مع التركيز على التوازن بين الحرية الإبداعية والإدارة الاستراتيجية.

التفاصيل

يُظهر هذا المقال أهمية تجديد المؤسسات وتحقيق التغيير اللازم لتحقيق النجاح، مع التركيز على التوازن بين الحرية الإبداعية والإدارة الاستراتيجية.


حسان الدين بن عبد الكريم

9 مدونة المشاركات

التعليقات