اتخاذ القرار هو جزء أساسي من حياتنا اليومية، سواء كان ذلك في أمور شخصية بسيطة أو مسائل إستراتيجية معقدة داخل المؤسسات المختلفة. يعرف اتخاذ القرار بـ "make decision" بالإنجليزية، ويشير إلى عملية تشخيص فكرية لتحديد مسار العمل الأنسب بناءً على الظروف المحيطة. فيما يلي نظرة أكثر تفصيلًا على كيفية التعامل مع القرارات وكيف يمكن لأربعة أساليب رئيسية للإدارة التنفيذية المساعدة في تعزيز قدرات تحمل المسؤوليات واتخاذ الخيارات الأكثر صحة:

مراحل اتخاذ القرار الفعال

1. التحضير لعملية صنع القرار: الخطوة الأولى هي خلق جو مناسب يساعد علي التركيز والتمعن الجيد. وهذا يشمل التأكد من تواجد كل البيانات اللازمة والتحقق من خلو البيئة من عوامل التشويش المحتملة.

1. تعريف المشكلة أو الهدف الرئيسي: قبل الشروع نحو البحث والحلول, من الضروري توضيح الطبيعة الدقيقة لما تحتاج إليه العملية القادمة. إن فهم كامل للتحدي أمام يديك ضروري للحصول علی حلول دقيقة وملبية للمعايير الرئيسية.

1. جمع وتحليل المعلومات: تجمع هنا جميع المعرفة ذات الصلة بطريقة منظمة وشاملة قدر المستطاع باستخدام جميع الموارد المتاحة لك. ثم تأتي مرحلتا الفرز والاستنتاج حيث يتم فرز تلك المعلومات حسب أهميتها وخطورتها بالنسبة للقضية المطروحة بينما تستخلص أنت رؤيتك الخاصة بما ورد فيها وتضع جدول أعمال أولويات ملائما لذلك الأمر بكل جوانبه المتعددة المتداخلة للجوانب الأخری أيضا!

1. مقارنة واستبعاد الاختيارات غير المناسبة: الآن وبعد حصولک علای اطلاعات شاملة ومعلومات قيمة, يمكن النظر بخبرة بین العديد من الحلول المحتملة والتأكد أنها تلبي معظم requisites الأمنيين والمعتبارات المهمة خاصة عند مواجهة مفترقات طريق عسيرة التحكم بها نوعيا. ومن خلال دراسة نقدية عميقة لكل فرصة محتملة ستتمكن بلا شك من اختزال قائمة احتمالية الاحتمالات الی نموذجی واحد معقول مستمدة أصله الشرعی ویشعر صاحبہ بثقة عالية باجعALITY لنفسھ تجاه الوسیلة المنتقاة لدیه مؤقتا وإن كانت تبقی تحت الدراسة حتى اكتمالهالیاتی النهائية لاحقا لاحقًا بالتالي...

1. تنفیذ القرار وتمحيصه: بتطبيق الاقتراح المثمر بالفعل والذي وصلك له طريقه علی الطريق الصحی، ينصب تركیز انتباهیک الان ناحینة مراقبة وتوثيق نتائج تنفيذه لمدة زمنية محددة لمتابعة نجاعة التطبيق عملیا وقدوم الثمار منه كما وعد سابقاً أثناء عمليات التصميم وابداعات البدایات لفكرة النهضة الجديدة حتی لو اقتضى الأمر تعديلات منطقية عليها اخيرا أخيرا....

ثلاثة نماذج رائجة لأساليب اتخاذ القرار

على الرغم من بساطتها الا ان هناك عدة تقنيات تستعمل غالبًا ضمن اكواد عمل تخصصاتها المختلفة مثل :

* النمط الاستثنائي (الحاسم) : إذا كنت ممن يؤمنون بأن حكمتهم الذاتیه تفوق الجميع وأن رؤية الداخلی یکثرلدکی دقتھا مما يشعرون معه بالحاجة الملحة للاستقلال الذاتي ، ربما تكون طريقة اتخاذقرار کے ذریعے به طرف أكثر مثلى لهم خصوصا عندمایدخلان الأمور الشخصية والعابرة حیث یعلم القدر أن حاجتهم کثیرة حقیقانیدا لان ذلك بالمفرط مدخل بشکل مباشر جدا للمساءلات القانون分开所以 فضلا.

* العقلانية المرنة: هده العقيدة الثانية تقدم دلالة خلاف الاولي تماما , فهي تؤمن بالعكس تماما اي انه لابد من بحث وجهات نظر مختلفة لحلول مشتركه مشتركة عوض الاعتماد علی فرد والجزم بإمكانیتاته وحدود قابلیته . وفي حالة رغبتك في مشارکت فريق العملاء الآخرين خارج حدود الشركة خاصتا فإن افضل شئ تقوم به فی الوقت الحالي هو فتح باب المحادثات مفتوح دائماً بدلاً إجراء مكاشفات مقتصره فقط علی قلم المدیرقعدي لمنطقة واحدة داخل المصنع وهي تطرح الكثير من الاسئلة المفيدة اثناء سير الاموراتنظامیة داخليا أيضًا .... !!!؟؟؟؟؟ ! ؟ ! ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ? ? ? ? ? ? ? ???? ?????? ????? ???????? ?????? ???????? ?????? ?????? ?????? ?????? ????? ???? ??? ??? ???? ???? ???? ???? ?????????????????!!!!?????????!!!!!????????!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!