يمكن أن تكون زيادة التركيز أمرًا حاسمًا لحياتك اليومية وأداء عملك بشكل عام. فيما يلي مجموعة من النصائح والإرشادات العملية لمساعدتك على تعزيز تركيزك:
- استمتع بالنatures: إن قضاء الوقت في البيئة الطبيعية يمكن أن يعزز قدرتك على التركيز بشكل ملحوظ. سواء كان ذلك المشي في الحديقة القريبة، أو جلسة تأمل قصيرة خارج نطاق منزلك، فإن التعرض للطبيعة يمكن أن يساعد عقلك على إعادة ضبط نفسه والاسترخاء. بالإضافة إلى ذلك، فالبستنة أو حتى وجود بعض المساحات الخضراء داخل مكتبك يمكن أن يخلق بيئة أكثر هدوءاً وراحة ذهنية.
- منع عوامل التشتيت: تعد تقنيات إدارة وقتك جزء مهم للغاية من عملية بناء التركيز. حاول تجنب الانقطاعات غير الضرورية أثناء ساعات العمل الخاصة بك، بما في ذلك رسائل البريد الإلكتروني، وسائل التواصل الاجتماعي، وإشعارات الهاتف المحمول. قد يبدو الأمر بسيطًا ولكنه فعال جدًا عندما تقوم بتخصيص فترات زمنية محددة للتواصل عبر الإنترنت أو لاستقبال الاتصالات الخاصة فقط.
- تنظيم مساحة عملك: إن خلق جو هادئ ومنظم حول مكان جلوسك عامل أساسي لأداء افضل. ضع بصمتك الشخصية لإضافة روح خاصة لمكان جلوسك، سواء كانت صور عائلتك المفضلة أو الهدايا الصغيرة التي تشجعك باستمرار. أما بالنسبة للاستماع إلى الموسيقى، فقد أظهر البحث العلمي أن اختيار الأنواع الآمنة كالآلات الناعمة والكلاسيكية يمكن أن يساعد في تهدئة عقلك وتعزيز التركيز بدلاً من تشتيت انتباهه.
- تمارين للعقل والجسد: إضافة نشاط جسدي منتظم وخفيف يومياً - كمشي متوسط السرعة قبل البدء بمهام عملك – له تأثير كبير أيضا على مدى قوة تركيزك طوال اليوم. هذه ليست مجرد مبادرة صحية عامة ولكن أيضًا طريقة مجربة لتنشيط دورة الدم والدماغ ودعم وظائف ذاكرتك وطاقتك العقلية.
- تمارين زيادة التركيز: هناك العديد من التمارين التي تستهدف مباشرة مهارات التركيز لديك:
- *تأمل:* تخصيص فترة زمنية قصيرة كل صباح لتوجيه أفكارك هو وسيلة ممتازة لبداية اليوم بإحساس واضح لهدف واضح لما يجب عليك انجازه لذلك اليوم تحديداً .
- *تمرين قلم الرصاص الملون:* اختر قلم رصاص بلونه مختلف عن الآخر واحتفظ بهم أمام عيناك بينما تنقر بينهما وفق جدول ثابت لكن متغير (مثل مرة واحدة بعد ١٠ ثوانٍ ومرات أخرى بعد ٢٠). سيؤدي ذلك تدريب عضلات العين والعصب المبهم المسؤول عن تنظيم ردود فعل الجسم للتوتر والتركيز بدرجة كبيرة جداً.
- *مضغ العلكة*: يقوم مضغ العلكة بحافز منطقة الانتباه لدينا وبالتالي دعم عمليات التفكير واتخاذ القرار ضمن أجواء أقل اضطراباً وضجيج داخلي اكبر .
- اختيار الطعام المناسب: تلعب تغذيتنا دوراً أساسياً في مستويات الطاقة لدينا وعلى مدى قدرتنا على التركيز بفعالية:
- *الكافيين*: رغم الاعتقاد الشائع بأنه محفز مباشر للإنسان إلا انه ينصح باستهلاكه باعتدال للحفاظ ضد الشعور بالإرهاق لاحقاََ بسبب تسارع ضربات القلب وغيرها من آثار جانبية جانبية غير مرغوب فيها كثيرا ما تحدث نتيجة الافراط بكميته المستهلكة للجسم الواحد . ستجد أكواما غنية بهذا المركب الغذائي الحيوي داخل مشروب قهوتك المعتاده او شوكولا داكنه قليلة نسبة الدهون والسكر ,هي ايضا خيارات مناسبة لحاجتك اليوميه منه كمصدر امن وثابت لكميتها و نسبتها الذاتية .
- *الجلوكوز وفوائده المرتبطه بالقوه الذهنية :* تناول مصدر طبيعي لسكر جلوكوندايتري مثالي لك مثلي وهو موجود بغزاره سواء كان "برتقال" ام انواع اخرى متنوعه لعصارته المفيدة لنظام غذائيكي العام ونسبة تركيزات مرتفع للقصور الأحماضي اللازم لوظيفة الدماغ المثلى اثناء اداء مهامه البيولوجية المختلفة المصاحب لها .
- *الحبوب والخضر والبروتين :*توفر نظامmeals مدروس جيدا مخططاته الي جانب السلطةالخضراء الطريقة الامثل لانطلاق مميزة بداية نهارك وفي ذات السياق ، يشكل سمكت الغنىunoz ٣ أحد أهم عناصر غذائية مصرح بها طبيا كونها مفيد للغاية لجهاز اعصاب البشر والحفاض علي سلامتهم والصومعتهم المستقبلية ذاته . كما ان الاغذية التالية تعد مثال حي آخر يستحق التجربه لما فيها من فوائد غير محدودة:(الشوكولاتة, المكسرات, الأفوكادو, التوت البري) جميع تلك المواد تعتبر حاجات اساسية لاتمام نجاح رحلركi towards acheiving a higher level of mental clarity and focus!