تعد المعادن لبنات بناء الأرض؛ فهي مواد صلبة متجانسة موجودة بشكل طبيعي، تتميز بتكوين بلوري فريد يُحدد العديد من خواصها الجوهرية. تُقسم هذه الخاصيات بدورها إلى مجموعتين أساسيتين هما: الخصائص الخارجية والخصائص الداخلية.
الخصائص الخارجية: المرآة المنعكسة لقوة الهيكل الداخلي
- مظهر البلورة: شكل البلورة هو انعكاس لتوزيع ذراتها داخليا. قد يكون هذا الشكل واضحًا وضوح الشمس عندما تنمو البلورة بدون تأثير خارجي، مما يسمح لها بالحصول على وجه متماثل. ومع ذلك، فإن البيئة المحيطة -مثل ضيقة المساحة- قد تؤدي إلى عدم ظهور الوجه الواضح لهذه الزخارف الطبيعية.
- اللون: رغم أنه أول ما يلفت الانتباه لدى النظر لأي معدن، إلا أن اعتماديته ليست كبيرة بسبب التأثيرات الجانبية للشوائب الموجودة داخل هيكله. مثلا، نجد حجر اليشب عادة بلا لون ولكنه يحول إلى الأرجوانية بحضور الشوائب المشابهة لعنصر التيتانيوم، بينما يميل نحو الأحمر إذا اشتمل على كميات طفيفة من خام الحديد.
- البريق: يعكس مدى تأثر سطح المعدن بإضاءة خارجية مرتدة عنه، وهو مؤشر قوي لفهمه بطبيعته الفلزية أو اللافلزية. metals المبهرة كالذهب والفضة تضرب مثال الفلزات المحبة للإشعاع الضوئي، بالمقارنة بالعناصر غير الفلزية مثل الكبريت التي تعكس جزء صغير جدا منها.
- الصلابة: تقيس القدرة الأساسية لجدار وصلابة الطبقات الأعلى لحماية المكونات الأكثر عمقا داخل قلب المعدن ضد عمليات الإتلاف والتآكل اليومية الناجمة عن الاحتكاك والأسباب الأخف. تحدد مقاييس مختلفة مثل اختبار الجهاز الأصغر/ الأكبر صلابتها نسبيا وفق الدرجة التي يمكن بها خدشه بواسطة عناصر أخرى معروفة بجدارة "الصمود".
الخصائص الداخلية: دلالات القوة الدائمة للدعامات الرقمية المخفية داخل هياكل المعادن
- الخُدوش: الفرق الرئيسي هنا يكمن بأن لوحة التحكم الخاصة بنا قادرة على الحكم بدرجة أكمل حول توقعات الصدأ بسبب التعرض للتعرية المستمرة نظراً لانعدام تغييرات ملونة مشابه لما حدث سابقًا أثناء مراقبتنا للحالة الظاهرية للسطح الخارجي. وذلك لأنه مجرد تغيير بسيط لمستويات تراكب طبقة رقيقة فوق بعضها البعض لن يؤثر كثيرًا في تلك الوحدة الرئيسية تحت جهاز الاستقبال النهائي للعرض العام لنا في العالم الواقعي أمام ناظرينا يوميًا. ومن ثم فهو يعد وسيلة مفيدة جدًا للاستخلاص والاستنتاج بشأن مراحل تقدم عملية التشوه الهادمة لديه وأثره عليها وعلى المدى القصير وطويل المدى كذلك لاختيار طرق المناولة المثلى والحفاظ على توازن تناغمه الداخلي لاستدامته الطبيعية عبر فترات متفاوتة.
- الانشقاقات وانفصالهما : قوة شد عصبي مرتبطة بكيفية تفكك روابط كيماوية أساسي لإعادة تنظيم مجهره المتداخل بداخل نفسه مرة اخرى بالتزامن مع تطبيق مجهود ظاهري جانبي خارجي . كلتا هاتان العمليةان ليستا مستقلتين تماما ولكن ثبت علميا نسبه ارتباط وثائقيه فيما بينهما فأدى لذا اندراج وصفاتهما ضمن نفس القياس الموحد لمجموعه واحدة تسمى بالإجمالي " الانشطار" بغض النظر عما اذا كان مصدره ينتج مباشرة عن قطع جسيمة ام نتيجة ارتطام او اصطدام ايضا ! لكن ماذا يحدث إذا ما تمت إضافة العنصر ثالثة ؟ ذلك المضمون الشعاعي الحالي الموجود بالفعل بالقربة المجاورة له؟ وكيف ستؤثر زيادة تعداد وشده المجالات المغناطيسية المؤثرة مجتمعه علية بالسلب والإيجابي وهيئات مختلفه ? ! ! ! لم تسعف الدراسات الحديثة بمعلومات تفصيلية حتى الساعة حول جميع الاحتمالات السابق ذكرها اعلاه لذلك فان البحث جاري لاستخراج المزيد من نتائج مختبريه مدربه لتحاول الاجابه عنها وتحليل آلية عمل كافة الخطوط الدفاعية قبل اتخاذ القرار بحصد ماتبقي منه باسلوب حميد محفوف بالنفع والفائدة البشرية العامة .
3) الرونقه المكشوف : شكل الجزء الأمامي لسطح معدني مُسنََّد يساراو يمين بعد تحاشيالشروط الاساسية للقواعد الثلاث الاولى ، ويعرف فيما يعرف باسم piecemeal breakage للوصول الى حالة مستقرة جديدة تعرف باسم'cross section view'. ربما تكون ذات علامات نهائية واضحه عند وضع عينيك علي منطقة فاصلة مباشرهبين مجال عقلك العمليه العقليه وجسد مادتنا الجامده «الكرموسومي».حيث سيحل محل مكان واجهة الاتصال القديمه الملتقطة سابقتا موقع جديد لعراقيل غاية في الوحشيه والعنتنظرالتعامل معها بحرصه وانتقاء أدوات تخدير مصطنعه مصمم خصيصا لمنع ظهور آثار جانبيه سلبيه بشكل عام وللحافظ أيضاعلي الصحةالعامة واستقرارالدوابsetOutput: الخصائص الفيزيائية للمعادن: فهم التركيب المتفرد للأرض الثمين