لطالما حظيت نظرية كروية الأرض باهتمام العلماء والفلاسفة عبر العصور، وقد تطورت هذه الأفكار مع مرور الوقت بناءً على الأدلة العلمية المتراكمة. يعود الفضل إلى العديد من العقول البارزة في اقتراح وإثبات هذا الرأي الرائد.
في القرن الثالث قبل الميلاد، قدم الفيلسوف اليوناني أفلاطون أحد أوائل المحاولات لتوضيح مفهوم كروية الأرض. ومع ذلك، ظل هذا الطرح محاطًا بالتخمينات ولم يحظ بتأييد واسع النطاق. جاء ابن خرداذبة، عالم مسلم بارز عاش في القرن التاسع ميلادي، ليثير الموضوع مجددًا عندما تناول وصفاته لكروية الأرض في مؤلفه الشهير "المسالك والممالك". وبحلول القرن السادس عشر، أكّد نيكولاس كوبرنيكوس -وهو عالم فضائي بولندي شهير- شكليّتين مبتكرتين؛ إذ شبّه شكل الكرة بالأرض وكذا دورانها حول الشمس بدلاً من كون الأخيرة هي محور النظام الشمسي. ورغم اعتراض كنيسة روما عليه وعلى كتبه لفترة طويلة جدًا، إلّا أنها اضطرت أخيرا لإقرار حقائق أسست لها تلك الكتابات عقب وفاته مباشرة.
وفي نفس الفترة الزمنية تقريبًا، قام البحار البرتغالي الشهير فرديناند ماجلان برفقه طاقمه بإجراء تجربة ميدانية توضح بصورة عملية مدى انحناء سطح البحر أثناء عبوره القارتين الأميركية والأفريقية مما يؤكد بذلك انتظام أرضنا في تركيبة شبيهة بحافة وعاء عملاق محذوف قاعدته لتتحول فيما بعد إلى بيضة ضخمة منحنية قليلا باتجاه خط استواها نتيجة اختلاف كثافتها تحت تأثير جاذبية الأرض.
ومن الجدير ذكره هنا موقف العلوم الحديثة تجاه كروية الأرض والتي أكدت وجود تضاريس وانكسارات لرسم مميز أشبه بالمقلوب لقشرة بيض دجاج كبير بما يسميه البعض اليوم بالإنجليزية Earth's Geoid أي شكل خَللِكيِّ الجسم العملاق المشابه لعجينة الخبز المنتفخة المنتظمة نسبيًا رغم تفاوت ارتفاعاتها ومستويات إنحدار جوانبها المختلفـة نسبـيًا أيضًا حسب موقع محيطاتها وسلسلة جبالها العالمية الواحدة الوافرة الغنى والتعدد والتفاوت داخل حدود قسمتها الطبيعية الواسعة المنبسطة نسبيا فوق طبقات نارية هامدة تشكلت منذ ملايين السنوات المضاعفة مضاعفات مضاعفات طول حياة الإنسان نفسه فعلى مدى سبعة مليارات سنة كاملة امتلأت فتحات بطونها بكميات هائلة من مياه بحر ميتة وغنية بمختلف أنواع المعادن وأخرى مذابة بنسبة عالية جدا منها كالحديد والكربون والسليكا وغيرهم الكثير الكثير مما خلق تراكماته مواد خام جديدة سمحت لبقاء الحياة عليها فترة تراوح بين ثلاثة وخمسة بلايين سنة وحسب فهمنا الحالي لنظرية الانفجار الكبير Big Bang Theory .
أما بالنسبة للنصوص المقدسة بالإسلام فقد ورد ذكر ظاهرة اكتمال اكتمالا تاما للقمر على مدار التدوير الدوري له ولشعائر رصد مواقع تغييرات مراحل التقويم الإسلامي وهو ما يفسر بأن الظلال المؤقتة لهذه الأجزائ المصغرة الصغيرة مقارنة بكامل جسم الفلك الجبار تخضع لأبعاد مكانية مختلفة اعتمادا على اتجاه اتجاهان شمالي وجنوبي لكل نقطة ثابتة ثابتة على وجه الكوكب الكبير تماما مثل حركة الفصول الأربعة واضمحلال الفترات النهارية والليلية تباعا لانتقال الطاقة الضوئية بواسطة دوران المحور الرئيسي نحو الأعلى أو الهبوط نحو الاسفل وفق تغيرات لاتقبل تثبيت ثبات لأنها تتطلب مدارا دائرا ليس مستقرا برؤيته العين البشرية ولا يستطيع إدراك تفاصيل صغيرة لدقيقة كموقع وضغط الهواء الحقيقيين للحظة الثانية الثانية الثانية الثانية الثانية الثانية الثانية الثانية الثانية الثانية الثانية الثانية والثانيه والثانيه والثانيه والثانيه والثانيه والثانيه والثانيه والثانيه وثانيه وثانيه وثانيه وثانيه وثانيه وثانيه وثانيه وثانيه وستوجد فرق ملحوظ خصوصا قرب المناطق القطبية بسبب زيادة سرعة دورانه المكشوف أمام أشعه الشمس مباشرة مقابل مناطق أخرى أقل تعرض لتأثيرات اشعتها المرئية والمعروف عنها بانعدام مراقبة قياس درجات حرارتها الصيف والشتاء هناك نظرا لقله الامتصاص النوعي لانحسار نسبة التعريض لساعات ضوء الشمس القصيرة جدآمقابل المناطق المعتدلة المعتدلة فالمداري الاستوائي الأكثر دفئاا ، لذلك فان الشعائر الدينية وتعاليم الدين الاسلامي تؤكد التصميم الهندسي العالمي لكرة مشابه لحجم حصاة مثالية إذا كانت أكبر حجما ستصبح اكثر اختلال توازن ديناميكي عند اي اختلال لطيف محتمل الحدوث مهما بلغت حساسيتي لذا أصبح واضح انه لو افترضا فرض فرضية افتراضية افتراضية افتراضية مبكرة فقط تحمل رسائل واقعية صادقة للمؤمنين الذين صدقوها ودافعوا عنها بكل قوة وصلابة وصلابتهم الواضحة للجسد والعقول والقلب والإخلاص والخضوع والتبعثر في زمن ماضي قديم قديم قديم وحتى زمان عصرنا الحالي أيضا!!