القثاء، المعروف أيضًا باسم الفقوس، هو نوع من الخضر النابتة تنتمي لعائلة القرعية. وهو نبات سنوي ذو ساق خضراء طويلة تمتد لتتخلل الأدغال بحثًا عن الدعم عند نموها. الثمار المستطيلة الشكل تشبه شكل الكمثرى وتأتي بحجم متفاوت حسب النوع، إلا أنها عادة ما تكون كبيرة بما يكفي لإشباع شهية المستهلك الواحد. الموطن الأصلي لهذه الثمرة الرائعة يعود للقرون القديمة ويوجد بشكل خاص في مناطق هملايا والصين وجبال الهيمالايا الأخرى، وانتشرت بعد ذلك وزراعتها عبر مختلف المناطق الاستوائية والدافئة عالميًا نظرًا لمذاقها الطيب وسلاستها في التحضير والاستخدام.
على الرغم من أن القثاء ليس مصدرًا رئيسياً للسعرات الحرارية -حيث تقدّر الطاقة المتوفرة منها حوالي 45 سعرة حراري لكل 300 جرام- فإن هذا لا ينتقص بشدة من دوره كمصدر غذائي مهم لما يحتويه من مجموعة متنوعة من العناصر المفيدة للجسم. فأكثر من نصف تركيبة هذه الثمر هي مكون مائٍ، مما يجعلها مطرقة قوية لكبح الشعور بالعطش والحفاظ على توازن الماء داخل جسم الإنسان. بالإضافة الى محتويات أخرى كالكربوهيدرات والبروتينات والألياف الطبيعية المختلفة، يساهم القثاء بنسبة عالية للغاية من بعض الفيتامينات الأساسية مثل فيتامين "C" والذي يفوق حاجة الشخص اليومية بمقدار يصل حتى ١٤%. وكذلك الأمر بالنسبة للفولتكاينويك "K"، إذ أنه يوفر أكثر من ٦٢% من الاحتياجات المقترحة للاستهلاك daily . ولا تتوقف الفائدة هنا فقط؛ بل يشمل أيضا المعادن الهامة كالمغنسيوم والمنغنيز وغيرهما الكثير والتي تسهم مجتمعةً بصورة جديرة بالتسجيل للتطور العام لوظائف الجسم المختلفة وبإبقائه محافظًا على سلاماته وتحسين مقاومته ضد حالات صحية محتملة الخطورة كتلك المرتبطة بالمستويات النسبوية غير الصحية لحالة السكري وأيضا الأمراض الخبيثة المشار إليها بوصف سرطان.
ومن الناحية العملية العملية ، تعتمد طريقة تحضير سلطة القثاء أساسا علي فرم تلك الطبقات الخارجية الخارجية الخارجية للحبة قبل مزجه بخلطات مختلفة وفق الرغبة الشخصية سواء كانت عبارةعن توابل وعصائر طبيعية اخرى أم مجرد ملح بسيط ومعصور زيت زيتون قديمه. أما فيما يلي تفاصيل إضافية بشأن كيفية التعامل معه أثناء عمليات التربية والنقع والتخليل ولأي режим ستناسب أفضل بناء علي طعمه وشكل أثره خلال مرحلة الاستهلاك لاحقا....
وفي نهاية المطاف يجب الإشارة إلي ان استخدام عصيرالقثاء مباشرة مباشرة مباشرةعلي سطحالبشرة له تأثير فعال جدا فى تقليلالتورم والإلتهابوالاحمرار الناتجة عنه نتيجة تعرضعه أشعة شمس قاسية لفترة طويله نسبيا فتحديدا بين ساعات النهار الأكثر سخونة وحرارة عموما وينصح باتباع نظام تعريض منتظم لاستخراج عجينة معتدلة سمكاثم وضع طبقات عدةبصورة متواصلةبدءابالنصف الاسفل ثم تغطيته جزءآخربعدذلك وهكذادوما مراعاة عدم وجود حساسية شديده تجاه مكونات هذا المنتج الطبيعى بكامله جيداقبل البدء بتطبيق اي خطوة جديدة عليها بغرض تجنب رد فعل حساسياغير مرغوب فيه مؤقتاومستدام للدائرة الأمنة الخاصة بجسد مستخدميه مهما اختلفت ظروف عمره ونوعيته التشريحيا
