يجسد دور المدرب الرياضي أهميته القصوى عندما يتعلق الأمر بتقديم دروس فعالة في التربية الرياضية. إن تنفيذ برنامج تدريبي متكامل يشجع على تنمية مجموعة متنوعة من القدرات الجسدية والعقلية لدى الطلاب. يبدأ هذا البرنامج بالتدرج الدقيق في صعوبة ممارسة الألعاب، بدايةً من التمارين البسيطة إلى تلك الأكثر تحديًا، مما يساعد على بناء أساس قوي لل FITNESS العام. ومن الضروري مراقبة العلامات المبكرة للإرهاق والتعب، حيث قد تستدعي هذه الظروف حاجة الراحة لضمان سلامة وأمن كل طالب.
وفي القلب من عملية التعلم، تأتي مرحلة التطبيق العملي بعد شرح نظريات ومعلومات نظرية حول تقنيات المهارات المختلفة. يتم اختيار مكان مناسب حيث يمكن للطلاب مشاهدة عروض توضيحية مباشرة من المعلم أو زملائهم المتفوقين ذوي الخبرة. خلال هذه الفترة الحرجة، يلعب شرح التفاصيل التقنية ودور الوسائط التعليمية دورًا حاسمًا في ترسيخ فهم عميق لهذه المهارات الجديدة. وتعد القدرة على تقديم نماذج تشغيل واضحة وصحيحة بالإضافة إلى تصحيح الأخطاء من المؤشرات الرئيسية لجودة التدريب. كما أنه أمر ضروري الاعتبار للأبعاد الشخصية لكل فرد عند الانخراط في جلسات تدريب مشتركة؛ لذلك غالبًا ما تستخدم أساليب الفصل حسب مستوى الأداء وفئات التركيبة السكانية الأخرى ذات الصلة مثل العمر والجنس وما إلى ذلك.
بعد الانتهاء من مراحل التعليم الأولى، يدخل المدربون في مرحلة تطبيق أكثر تركيزًا حيث يقسم طلابه إلى أقسام صغيرة. تعمل هذه الأقسام الصغيرة كمجموعة فرعية داخل بيئة أكاديمية أكبر بكثير، مما يسمح بمزيدٍ من توجيه محدد وفقا لحاجات ورغبات الأفراد بشكل خاص. وفي الوقت نفسه، تلعب مراقبة تقدم الجميع دور ضامن رئيسي لنجاح المشروع برمته. يُعتبر تعديل مسار التدريب باستمرار بناءً على مشاهداته قيمة عالية للغاية - سواء كان ذلك يهدف لتحسين التقدم الحالي أم تغيير مساره تماماً نحو وجهة أخرى جديدة تماما! علاوة على ذلك، يسعى مدرب التربية الرياضية المثالي لإحداث توازن بين مشاركة جميع الأعضاء بما يحقق تجارب مُثرِثة ومتنوعة طيلة فترة الدراسة الأكاديمية كاملاً بدلاً من الاكتفاء بشخص واحد فقط كمثال أعلى فوق الآخرين بلا سبب وجيه ولا يوجد له مثيل مثله شبيه يشارك معه نفس التجربة الواحدة فقط بل عديدة وكبيرة أيضًا عبر مواقع واحداث مختلفة المتاحة لديه منها والتي ستكون دليل واضح لاحقا لما وصل إليه هؤلاء الأطفال حديثو السن أمام مجتمع كبير خارج حدود مدرستكم العزيزة !
وبحلول نهاية اليوم المزدحم بالأعمال الفعلانية والنظريه لكافة أشكال المهام المنوط بها القيام بها, ينهي يومهم بجلسات الاسترخاء والاستعداد للنوم الليلي بوضعيات جلوس هادئ وحركات مهدئه للجسد بدون حركة سريعة تؤذي أفكار عقولهم الناشئة الآن والتي تحتاج لعناية خاصة جدا حين الوصول لذاك العمر صغير السن .كما يشرف عليها شخص مختص متخصص بتوفير ترتيب ونظافه شاملين لمنطقة المكان بكل تفاصيل وجود الماء والإمكانيات المزودة لصنع الغذاء واللباس للسادة الزوار القادمون إليها لقضاء وقت جميل وسط أجواء مليئه بالمناسبات المحببة لمن في سن طفوله مبكره وبالتالي سيضمن بذلك تحقيق هدف السلامة العامة وتعزيز الشعور بالقيم الاجتماعية الجميلة منذ صغر سنوات عمر فئة عمرية حساسه جدًا بحاجة ماسّة لرعايتها والحفاظُ عليهَٔا ضد مخاطر الحياة الخارجية الخطيرة جدّا وهي مازالت فى طور اكتشاف عالم جديد عنها وعلى مقربه لها ولكن تحمل الكثير والكثير ممن مفاهيم ثقافية وروحية مهمَۃ حقا واستراتيجيات حياة مستقبلية مطلوب النظر فيها درايا بعيدا عن شبهات التأثيرات الإعلاميه المضاده المصطنعه قصد تخريب اي سلام داخلي داخليا وخارجياً كذلك ليسانس آراء خاطئة مقدمة خصيصا لاسقاط طبقات طباق المجتمع نشأت مؤقتآ بهدف تحقيق اهداف شيطانيه ظاهره لبسط نفوذ ايديولوجيك منافسه سياسيا غير شرعيه ضد دين وسلطان الامة الاسلاميه !! آمين رب العالميين
