يُعرَف الغلاف الجوي بأنه الستار الواقي الدقيق الذي يُحاوِل كوكبنا، مؤلفاً من طبقات تُظهِر خصائص فريدة كل منها. إليكم شرح مفصل لهذه الطبقات ونقاط القوة الخاصة بكل واحدة:
- التروبوسفير: تعتبر الطبقة الأقرب إلى سطح الأرض، تبدأ عند خط الاستواء وتبلغ حوالي 17 كم في العلو، بينما تصل إلى ما يقارب 9 كم فقط بالقرب من القطبين. يتميز تروبوسفير بتدرجه الحراري الهابط مع زيادة الارتفاع؛ إذ ترتفع درجة الحرارة تقريبًا حتى حدودها العليا قبل أن تبدأ بالتراجع مجددًا باتجاه قمة الغطاء الجوي الخارجي. تلعب هذه الظاهرة دورًا حيويًا في عمليات الحمل الحراري، مما يساهم في تشكيل الرؤية العامة للأحوال المناخية على وجه شاسع مثل ظاهرتي الأمطار والعواصف الرعدية وغيرهما الكثير. كما أنها المكان الرئيسي لحياة الطيران المدني التجاري بسبب انخفاض الضغط هناك بالمقارنة بالأماكن الأخرى أعلى بكثير في السماء.
- الستراتوسفير: بعد التروبوسفير مباشرة تأتي ستراتوسفير، والتي امتدادها يصل حتى ارتفاع يصل لحوالي خمسين ألف قدم فوق البحر المتوسط - وهو الحد الطبيعي لمنطقة الانتقال بين Layers Atmospherics (TROPOPAUSE). تتميز هذه المنطقة بملمس ثابت نسبيًا للغازات المحصورة داخل بنيتها الداخلية، وذلك بسبب عدم وجود حركة عمودية ملحوظة للهواء باستثناء بعض الخواصر الرياح الجانبية السريعة نسبياً. لذلك فهي بيئة مثالية لاستخدام طائرات النقل التجارية المعتادة نظرًا لقلة التقلبات الهوائية المفاجأة عادة أثناء رحلاتها الطويلة عبر مناطق كثيرة متفاوتة الارتفاع. وبفضل احتوائها لكميات كبيرة جدًا من مركب ثلاثي الأكسجين المعروف باسم "الأوزون"، فإن لها دورا أساسيا يحمي حياة جميع الكائنات الحية ضد أشعة الشمس المؤذية خاصة الأشعة UVB الخطرة للغاية. ومع ذلك، ومع مرور الوقت، أصبح تركيز تلك المادة البيضاء البيولوجيًا محل شك وأصبح أكثر ضآلة نتيجة عوامل طبيعية مختلفة وممارسات بشرية تؤثر سلبيًا عليه وعلى توازن النظام البيئي العالمي نفسه بشكل عام.
- الميزوسفير: وهي عبارة عن منطقة حساسة ومتغيرة سرعة تقع تحت تأثير تغييرات مستمرة في درجات heatening & cooling trends خلال يوم واحد وحده! ولذلك فهي أقل استقرارا مقارنة ببقية المستويات الأخرى للجرم الفلكي ذاته؛ حيث قد تستشعر دفء خفيفا هنا وهناك ولكن عندما نتعمق المزيد عمقا نحو الداخل نجد برودا شديدا يخنق اي نوع من انواع الحياة مهما كانت صغيرة حجماً فعلاً سواء كانوا موجودين ضمن حالات سائلة أم صلبة أم غازيه مجردة تماما بدون أي شكل بدني محسوس كالذي تجده فى غاز النيتروجين مثلا...وتتجلى أهميتها الأكبر فيما يسمى 'طاقة حرارته' المنبعثة منه والتي يمكن استخدامها لإنتاج الكهرباء حسب قوله البعض باعتباره مصدرا جديدا مطروحا حاليا للاستثمارطاقية العالم الحديث المرتفع جدا الآن يوماً بعد اليوم ! لكن يبقى أمر تخزين الطاقة المنتجة بواسطة تلك العملية العلمية المشابهه عملية حرارته تلك مازالا يحتاج لمزيد الجدول الزمني للتخطيط والتطبيق الناجح لهكذا مشروع هندسي عالمي شامل لكل البشرية جمعا وليس لفريق عمل محدود المقاييس الشخصية الصغيرة المساحة نسبياً .
- الثيرموسفير: تصنف كونها طبقة ناشطة جدّا بالنظر الى معدلات نشاط الإشعاعات النارية القصوى المصدر إليها خصوصا حين تعكس اشعه عالية الاضرار عكس ذلك ينصب اهتمامها الأساسي بجذب واستقبال موجات الكهرومغناطيسية بما يحيلها لاحقا الى موارد قابلة للتحويل مصدر كهربي فعال يستخدم بكفاءة عالية لتلك المخزون المخزن سابقا والمحافظ علي طاقتة لمدة طويلة مديدة بلا نهاية نهائية للحفظ والاستعمال امكانياته تحديد مدى طول عمر الخدمة المرغوب بها ، فكلما زادت قوة الشحن الاوليه بطلت اكبر احتمالات قدرتها علي انتاج اخدود اكثر قوة وعظيمة التأثير تاثير شعاعي واضح لكل الكائنات الحيوان والإنسان والطبيعه خلق الله سبحانه وتعالي حولنا جميعا....كما ترقبونا أيضا عبر تحليل البيانات النوعية المتعلقة بالإشارات المغناطيسية والتغيرالدوري لوحداتها الفرعية المتنوعة جنباً إلى جانبين مختلفين كلياً عما ذكر سالف ذكره فيما تقدم اعلاه بإيجاز موجزه مختصاره الخاص بناحية علوم الفيزياء التطبيقيه ودراساتها التفاصيل الموضوعات المصاحبه لها ولكنه سيطول كثير اذا دخل فيه تفاصيل اضافيه لان المقال الحالي ليس مكان مناسب سرد ملخصاته فهو خارج اطار حديثنا المطروح امامنا الان ....الى جانب كل ماتقدم فقد اثبتت ابحاث علميين حديثيون الاكتشاف الأخير وفق بيان رسمي رسميته انه يوجد احتمال قوی بان تكون هذة القطاع جزء رئيسيو大的