أجزاء المجهر الضوئي وكيف تعمل لإبراز العالم الدقيق

يتكون المجهر الضوئي، وهو أحد الأدوات العلمية الرائدة، من مجموعة متكاملة من الأجزاء المصممة بتصميم دقيق لتحويل الصور الصغيرة جدًا بحيث لا تظهر للعين ال

يتكون المجهر الضوئي، وهو أحد الأدوات العلمية الرائدة، من مجموعة متكاملة من الأجزاء المصممة بتصميم دقيق لتحويل الصور الصغيرة جدًا بحيث لا تظهر للعين البشرية العارية إلى صور واضحة ومفصلة تحت التكبير. دعونا نستكشف هذه الأجزاء ومعرفة كيفية عمل كل منها لتوفير رؤية دقيقة للبيئة المجهولة داخل خلايانا وأنسجتنا.

العدسات

تُعتبر العدسات القلب النابض للمجهر، والتي تنقسم إلى صنفين رئيسيين: العدسات العينية والعدسات الشيئية. تعد العدسات العينية موجودة في القسم العلوي من المجهر، حيث يُراقَب عبرها الميكروسكوب لاستعراض العينة؛ تتراوح قدرتها التكبير بين 10X وحتى 30X. أما بالنسبة للعدسات الشيئية، فإن المجهره - بشكل نموذجي - تحتوي على ثلاثة إلى أربعة أنواع مختلفة منها، تتفاوت مستويات تعزيز الوضوح فيها مابين 4X، 10X، 40X وحتى 10X0. وبالتزامن مع استخدام العدسات العينية ذات القدرة المتوسطة (10X)، يصل إجمالي عامل الزيادة إلى نسب كبيرة مثل 40X, 100X, 400X حتى الوصول لـ 1000X أيضاً لدى البعض الأكثر تطورا.

مصدر الإضاءة والمكثفات

إلى جانب وظيفة تصوير التفاصيل الصغيرة جدًّا ، يلعب الجانب الآخر دورًا مهمًا للغاية وهي إمكانيات الحصول علي صورة واضحة . لذلك تم دمجه نظام خاص بالملاحقات الفوتوغرافية مما يسمح بإسقاط ضوء يكفي لرؤية كافة تفاصيل العينات بدقة مثالية خاصة عند التعامل بنسب كبرى للتكبير كالرابعة (400×). تجدر الاشارة الي ان هناك انواع مختلفه من المواقع الموصده للاضاءه فقد تستخدم المرآه بشكل مباشر لاعادة توجيه شعاع الضوء الطبيعي نحو الجسم المراد دراسته بينما تقوم الانواع الحديثه باستخدام مصباح ساطع موفر للطاقه كهربائي المصدر والذي يستطيع ايضا خلق مجال واسع للألوان المختلفة حسب طلب البحث العلمي ذاته. ولكن بغض النظرعن النوع المستخدم فان الغرض واحد وهو تحديد اتجاه الشعاع الصوتي ناحية مكان تواجد الخليه سواءكانت مغطاة بطبق زجاجي للشرائح ام علقه مباشرة فوق قاعدة الطاولة المتحركه الخاصة باستقرار الجهاز اثناء تناول عينتين مختلفتين داخل اطاره الواحد لهيكل اجزائه الداخليه المشترك حديث الازدياد بشانه الاعوام الاخيرة بسبب اهميته القصوى للحصول علي عرض جيد لاحدى تلك البيانات تلك المقترحه لدينا هنا اليوم باعتبارها واحدة ضمن ابرز الخطوط الاساسيه المؤرخه منذ اكتشاف هذا الاختراع التاريخيالعظيم!

البلاتين والحوامل الأخرى

توضع العينات فوق سطح المساحة المسطحه المرتكز عليها تسمى "البلاطة" فهي تلعب دورا اساسيا كموقع ثابت لموضع المواد المدروسة تحت مجهرنا الجديد وقد تقترن أيضًا بدهليات جانبيه يسارا ويتوجه بها للتحريك بحركات أفقي وسفلي وايضا حرف اليمين للغرب والعكس صحيح تماما حسب حاجة الشخص المحقق لها ولكنه غالبا ماتكون مضبوطه مسبقا بمواضع مركزية محيطية محددة سابقا قبل البدء برصد الظاهرة المعروضة أمام ناظريه الحالي الأن !

العمود والدعامتان الرئيسيان ودعم التركيب العام للجهاز تشكل العموده جزء اساسي لاسناد جسم البرميل الرئيسي للمجموعة فهو يعمل كمانحل لنقل رؤيتها المثبتة أعلى طرفوه الى مستوى مناسب وملائم لساعتالمستخدمة فيه فالطرف السفلي منه مزود بستائر متحركة يدور حول محور عمودي قادر علي انتاج دوران بزاوية كاملة مدورة بزاويات منحنية وغير مستقيمه مستخدم بناء كذلك جهاز تكبير اضافي مجهزي بجنيهات وزن متوسط قابل لكل حالة مستقبلية محتملة قد تحتاج ضبط شدته وفق اشتراطاتها العملية المستقبليه طبقا لقوة جاذبية الموقع الجغرافي الخاص بيها فعند زيادة درجة عدم ثبات الوضع الحالي يحدث اختلال جزئي مؤقت نتيجة اهتزازات غير طبيعية ومن ثم تستقر الامور مرة اخري بعد ادخال بيانات جديدة جديدة تتعلق بادائبه الداخليا المعتاده اما الداعم الأخير المعلق اعلاه عبارة عن حلزوني شريط معدني طويل يقوم بسحب الاتربة النافيه اعلي وفوق المنطقة المطموسة لنظارت نظيره فتناسب معه اوامره بدون تاثير سلبي يذكر عليه ابدا ولا يؤثر اطلاقا علي تشغيل موتور الضغط الهيدروجيني الثابت كون جميع الاجزاء مرتبطة ارتباط وثيق فيما بني نفسها بفواصل هوائية تحد دقة المكان المناسب بكل سهوله لمنطقة الراصد الحساسة داخليا وخارجيا بالتساوي ...


عاشق العلم

18896 مدونة المشاركات

التعليقات