تُعدُّ عملية تسمية الألكانات خطوة حيوية لفهم وتواصلات واضحة ومحددة حول التركيب الكيميائي لهذه المركبات. تعتمد أسماء الألكانات على نهج منهجي وفقاً لقواعد محددة ضمن نظام الاتحاد الدولي للكيمياء البحتة والتطبيقية (IUPAC). إليك تفصيل لتلك القواعد وأمثلة توضيحية:
\u2022 تسمية السلسلة الرئيسية: تبدأ العملية بتحديد طول السلسلة الكربونية الأكبر كمصدر أساسي للسلسلة. يشير جدول أدناه إلى صيغ تركيبية لأشهر الألكانات ذات السلاسل الخطية المتصلة مباشرة بالهيدروجين:
| اسم المركب | صيغة جزيئية | صيغة بنيوية |
| --- | --- | --- |
| ميثان | CH₄ | H \u231c CH₃ |
| إيثان | C₂H₅ | H₃C - CH₃ |
| بروبان | C₃H₇ | H₃C - CH₂ - CH₃ |
| بيوتان | C₄H₁₀ | H₃C - CH₂ - CH₂ - CH₃ |
| بنتان | C₊H₁₂ | H₃C - (CH₂)₈ - CH₃ |
| هكسان | C₆H₁₄ | H₃C - (CH₂)₉ - CH₃ |
| هبتان | C₇H₁٦ | H₃C - (CH₂)ᏽ - CH₃ |
| أوكتان | C₈H₁۸ | H₃C - (CH₂)᱃ - CH₃ |
| نونان | C۹H۲۰ | H₃C - (CH₂)ଜଜୋ - CH₃ |
| ديكان | C۱۰H²۲ | H₃C - (CH₂)¹¹ - CH₃ |
\u2022 تصنيف الفرع/التفرعات: تتضمن العديد من الألكانات مجموعات فرعية مرتبطة بسلسلة رئيسية. تُستخدم مصطلحات معينة لتوصيف طبيعة تلك التفرعات بناءً على عدد ذرات الكربون فيها كما يلي:
* الميثيل (-CH³): يحتوي فقط على ذرة كربون واحدة.
* الإيثيل (-C₂H₅): يحتوي على قطعتين من الكربون.
* البروبيل (-CH₃-CH₂-CH₂): يحتوي على ثلاثة أحجار بنائية لكربون.
* البيوتيل(-CH٣-(CH٢)٢CH٢ ): يتمتع بمكونات رباعية لحجر البناء الرئيسي وهو كربون.
يمكن تطبيق التصنيف النوعي أيضًا عند مواجهة عدة مواقع مختلفة لنفس نوع التفرع داخل نفس الهيكل العام للجزيء؛ إذ يُشار إليه بالأرقام التسلسلية ابتداءً من أقرب نقطة اتصال لها بالسلسلة الأم للحصول على مقدار أقل للأعداد المعنية بالموضع المتعلق بالحرف الألفبائي لكل مجموعة اقترانية موجودة بذات المنطقة المكانية الواحدة. فعلى سبيل المثال يمكن كتابتها كالآتي : '2,3,4,5'-tetramethylpentane بدلاً من مجرد writing it as simply dimethylhexane because there are four methyl groups attached at positions two three four and five along the chain length thereby making this compound unique compared to other isomers having fewer substitutions within their own respective structures.'
وفي الختام فإن معرفة وتحليل خصائص مفرداتها تشكل جوهر علم يسمى علم التحليل الطوبولوجي والذي يعمل جنباً إلى جنب مع باقي تخصصات علوم الحياة الأخرى كجزء مهم جدا لاستكمال نظرتنا الشاملة لعالم الطبيعة بكل ما يحويه من مخلوقات وحياة وبقاءٍ مستمر عبر الزمن المضطرم!