تُعدّ الفلسفة البرpragmaṭicَّة واحدة من الاتجاهات الفكرية المثيرة للاهتمام داخل مجال الفلسفة الغربية الحديث. أسسها جون ديوي ولودفيغ فيرتزمان بإشراف ويليام جيمس، وقد سعت هذه الحركة إلى تحديث النهج التقليدي للفلسفة بوسائل عملية ومباشرة. تُركِّز البرpragmaṭicِّة بشكل كبير على أهميّة النفع العملية للأفكار والمعرفة بدلاً من مجرد البحث عن الحقائق المجردة أو القضايا النظرية الصافية. هذا التركيز يجعلها فلسفة قابلة للتطبيق عمليا جداً.

بالعودة إلى جذور البرpragmaṭicَّة, يمكن تتبع أصولها الرئيسية لدى المفكر الأمريكي الكبير رالف والدو إمرسون الذي أكد على قوة التجربة الشخصية والتعبير الحر للعقل. لكن الأساس الأكثر تنظيماً لهذه النظرية يعود لجون ديوي، الذي رأى بأن قيمة فكرة ما تقاس بما إذا كانت تؤثر بشكل إيجابي في العالم الواقعي أم لا. يقول ديوي "تجربة تعبر عن هدف معين هي التي تستحق الاسم". بهذا الشكل، تحتل البرragmaṭics مكانة بارزة بين مدارس الفلسفة لأنها تسعى لتوفير حلول عملية للمشاكل اليومية للإنسان الحديث.

من الناحية التاريخية، شهد القرن العشرين تطورات كبيرة ضمن نطاق الفلسفة البرragmaṭiquette. أحد الشخصيات المؤثرة كان لودفيغ فيرتزمان الذي توسع بمفهوم الديالكتيك البرPragmaṭiqyiqriq للنظرية العامة للنظام الاجتماعي والفكري. بينما قام ويليام جيمس بتقديم توجيه واضح نحو استخدام المنطق العلمي لتحقيق فهم أفضل للحياة الروحية والإنسانية. وبالتالي، فإن الطابع العام للبراغماتنة يتمثل في تشديدها على التطبيق العملي والاستجابة للتحديات الحالية وليس فقط إنتاج الأفكار المجردة.

بإختصار، البرpragmaṭicality ليست مجرد نوع آخر من أنواع التفكير الفلسفي؛ بل إنها نهج حياة مصمم لمساعدة الناس في تقييم الأحداث والعلاقات والمفاهيم وفقاً لمستويات فعاليتهم وأثرهما الإيجابيين. كما أنها تمثل دعوة للاستثمار النشط في الذات وفي البيئة المحيطة بها عبر التجارب والأفعال المتنوعة. إن سيادة الراي البرpragmaṭique قد تكون علامة زمن متغيرة ولكن تأثيرها المستدام يبقى قائماً بسبب قدرتها على التعامل مع الواقع بطريقة واقعية ومنفتحة.