على مر العصور، لعب العلماء دورًا محورياً في توسيع معرفتنا وفهمنا للعالم من حولنا، خاصةً بما يتعلق بفهمنا لمصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية. يساهم هؤلاء الرواد -مثل ألبرت أينشتاين، تشارلز فريتز، ألكسندر إدموند بيكريل، تشارلز أ. يونغ وناتاليا ن. ستيبانيان- بلا شك في توجيه نقاش عالمي حيوي بشأن الاستدامة البيئية. إن مساهماتهم العلمية غيرت وجه تقنية الطاقة الشمسية وكشفت عما يمكن تحقيقه بواسطة أشعة الشمس.
بدأت رحلتنا عبر التاريخ مع ألبرت أينشتاين، الحائز على جائزة نوبل للفيزياء، الذي اكتشف خصائص فوتونات الضوء في عام ١٩٠٥. لقد تنبأ بتغير مستويات طاقة الفوتانات مما يؤدي لانبعاث إلكترونات، وهو ما مهد الطريق لتقدم كبير في تكنولوجيا أشباه الموصلات بما فيها خلايا الطاقة الشمسية الحديثة. أما تشارلز فريتز فقد صنع الحدث عندما اخترع أول خلية شمسية فعالة للغاية في الولايات المتحدة عام ١٨٨٣ باستخدام معدني السيلينيوم والذهب. أتاحت له هذه التجربة زيادة قدرتها التحويلية بين ٢٪ و٤٪ بين الطاقة الشمسية والكهربية.
وفي فرنسا، برز اسم ألكسندر إدموند بيكريل كأحد مبتكري أول "خلايا كهروضوئية" بينما لم يكن يزال طالب جامعي. وفي عمر التاسعة عشرة فقط، نجح بإنتاج التيار والبطارية الخاصة بها بناءً على حساسيتِه تجاه تأثيرات ضوء النهار على مركبات الشكل الشبيه بمجموعات الأملاح المعدنية الموجودة داخل حلقه الحمضية المشابه لمحلوله ثنائي قطبية ذو مخطط تنظيمي متشعب يتناسب ويتزايد نسبياً واتصالاً مباشراً بحجم شدة الاضاءة المستقبلة مباشرة عليه حتي ولو كانت بسيطة جداً وبالتالي فإن تأثير بكريل الكهروضوئية اصبح يُطلق عليها منذ ذاك الوقت اختصار مصطلحات علمية تتسم بسرعة الانتاج وانخفاض تكلفته مقابل اهميته الوظيفية العمليه الخاصه بالتطبيقات الهندسية والصناعيه الحديثه . لاحقاُ وخلال دراسته الأكاديميه, طور فهم عميق للتأثيرات الكهروضوئيه وأوضح كيف تزود كميات اكبر من الضوء اجسام الخلايا المنتجة للكهربه بجهد اعلى وجودة افضل للنواتج النهائيه المنطلقه منها نحو الاسلاك والسلاسل الخارجيه الملحقه بها ومصممه لتحصيل تلك الكميات وعزلها خارج دائرتها الداخليه الذاتيه تماماً .
ثم انتقل بنا الزمان والعلم الي ان اتجه نظر بحث الفلك الامريكي تشارلز أوغسطس يونغ نحو سمائنا الساحره لرصد مظاهر الحياة فوق سطح شموسنا الرحبة , إذ ابتكر آله حديثه تستخدم امواج طيفيه تتمثل فى استخدام نوع جديد يسمى مطياف والذي يتيح فرصه رؤيا واضحه مكبرة تسمح برؤية تفاصيل دقيقة يصعب تصنيف طباع كواكب مجرهات مختلفة الانواع والكثافاتها بطريقة مبسطه وسلسه أكثر مقارنة بانظمة التصوير التقليديه الشهيره عرف عنها سابقا بعيوب عدم الدقة والحصول على صور رائعه تعطي صورة واضحة عن طبيعات مختلف ظواهريه وهي وهذه الصور تساعد في تحديد مدى خطورة اي نشاط محتمل قد يحوى طاقه عاليه ومستقبليا تستعين بها مراكز الاتصالات والفضاؤيين للحفاظ علي سلامتهم اثناء مهماته الواجب القيام بيها تحت اشراف مشروع التنفيذ والمراجعة المكلف لهم .
أما آخر الشخصيات ضمن مجموعة البطاريه المحوره لهذه المقاله فهي الرائده الروسيه ناتاليا نيكلوف نا ستيبانىيان التي تسند لها شهره واسعه كجزء فعال بارز مشاركا رئيسيا لصناعة عدسات منظارات الأشعة المهارات الكبيره المكتسبة لديها جعلتها قادره بنفسها تلعب دورا اساسيا ضمن فريق عمل متخصص خلف تصميم وصناعه اول منظاره مجهر يدعى برج سولارت BST_١ حيث تعمل جنباً إلي جنب مع زملائها بتركيز دقيق لفترة طويلة لإتمام عملية التركيبه والإعداد اللازم لتفعيله وإعطائه الحقوق القانونيه رسميا لاستخدامه مستقبليا بغرض مراقبة جوانب محيطنا الفلكي ومعرفة كيفية تحريك التعامل مع التغييرات المفاجئه فمثالية نطاق المد والجزر الناتجه بسبب حركة مد وجزر الهواء المتداولة يوم بيوما داخله وخارج حدود مجموعتنا الشمسيه الحالي حاليتها