في عالم المياه الواسعة والمجهولة جزئيًا، يوجد تنوع مذهل من الكائنات الحية التي تعتبر جزءاً من حياتها اليومية. إليك مجموعة متنوعة من الحقائق المثيرة والفنتازية حول هذه المخلوقات الرائعة والتي ستثير اهتمام الأطفال بالتأكيد!
ما هو أكبر حيوان على وجه الأرض؟
الحوت الأزرق هو بلا شك الملك المطلق عندما يتعلق الأمر بالأحجام. يمكن لهذه الوحوش العملاقة أن يصل طولها إلى أكثر من 30 متراً ووزنها لأكثر من 170 طناً - وهو وزن يساوي وزن حوالي 2,500 شخص بالغ!
هل تعلمون أنه يوجد الكثير من الحياة الليلية تحت الماء؟
الدلافين، رغم أنها معروفة برقصاتها النهارية، إلا إنها أيضًا واحدة من الحيوانات القليلة التي تستطيع النوم بإحدى العينين مفتوحة بينما الأخرى تكون مغلقة للحفاظ على اليقظة. هذا يعني أنه يمكن للدلفين مراقبة البيئة أثناء الراحة.
أسرع سباح في المسابح ليست الوحيدة...
على الرغم من شهرة سمك أبو الشراع بين الرياضيين البشريين بسبب سرعاتهم القصوى، فإن بطولات السباق الطبيعية تتم في عرض البحر. يمكن لهذا النوع أن يصل سرعتها إلى أكثر من 110 كيلومترات في الساعة!
كيف يستنشق الأسماك الهواء؟
تستعمل الخياشيم بدلاً من الرئتين لتبادل الغازات مع المياه المالحة أو العذبة حيث يعيشون. ومن خلال عملية تسمى "الغوص"، يحصلون على كميات صغيرة ولكن مهمة جداً من الأوكسجين تساعدهم على التنفس والبقاء نشيطين.
ما هو مخزون الدفاع لدى الأحبار؟
قد يبدو حبر الحبار وكأنه مجرد وسيلة ضارة للتخلص منه لكن له عدة أدوار أخرى منها التمويه والتشتيت والتخدير المؤقت للعدو المحتمل مما يساعد على فراره بأمان عند مواجهة خطر مفاجئ.
لون الدم ليس دائماً أحمر..
ربما لم تسمعوا بذلك قبل الآن ولكنه صحيح تماما: سرطان الحدوة الحمراء لديه دم مائي زرقاء اللون وليس أحمر كما نراه عادة. ويحدث ذلك نتيجة وجود بروتين مختلف يسمى هيموسيانين يقوم بنقل الأوكسجين عبر الجسم بدلا من الهيموجلوبين. وهذا هو السبب أيضا خلف ظهور رائحة مميزة تشبه الفاكهة بعد إزعاج واحد منهم أثناء جمع المحار.
أقسى وحش بحر قابل للإصابة بالإبر:
إذا كان هناك جائزة لأشد كائن مرعب فى محيطات العالم، فسيذهب الجائزة بدون تفكير لقناديل البحر المنشارى ذات الأشواك الهائلة والأنياب الخطرة للغاية. إن لسعتها مؤلمة بشكل لا يصدق وقد تهدد حياة البشر إذا لامست بشرتها مباشرة. ومع ذلك فهي غير قادرة على قتل الإنسان بشكل مباشر ولكن الألم الناجم عنها قد يؤدى لإحداث حالة تشنج عضلى شديدة وفقدان وعى محتمل ومشاكل صحية أخرى خطيرة لمدة طويلة نسبياً بعد التعرض لها .
أهمية السر الكبير لعصر النهضة الإيطالي:
لم يكن عصر النهضة أحداث ثقافية فقط بل شهد اكتشافات علمية هامة كذلك مثل تلك المرتبطة بناحية التحنيط والصناعة اليدوية حيث تم استخدام مواد طبيعية مستخرجة من الأعماق لتثبيت وتحسين سلامة الأعمال الفنية المختلفة. وكانت إحدى المواد المستعملة المكثفة والمعروفة باسم"تريبولا" مشتقّة أساسياً من أملاح المغنيسيوم المنتقاة بعناية من مصائد خاصة مصنوع خصيصا لاستخراج واستخلاص المعادن الثقيلة القريبة للشاطئ العام شرق جزيرة سردينيا بإيطاليا القديمة منذ قرون مضت وفي القرن الرابع عشر تحديداً وذلك حسب بعض الروايات التاريخية المقننة وبعض الوثائق العلمية المتداولة حديثا باستمرار بالسوق الأوروبية حالياً. وكان التدوير الاقتصادي الذكي لذلك المصدر الطبيعي مصدر رزق كبير حينذاك وساهم كثيرا بتعزيز اقتصاد المنطقة المحلية وقتئذٍ بالإضافة لفوائده العلاجية الوفيرة إذ اعتبر آنذاك علاج فعال لبواعث مرض جلدي مختلفة ومتنوعه بما فيها حالات الصدفية الجلدية وفق دراسات طبية موثقة المصدر ونشرته مجلات طبية رصينة قديماً وحديثاً وهناك العديد ممن يعتقدون بأن جذور العلاج الحديث لحالات تساقط الشعر مشابه لماكانيستخدم سابقاً بموقع انتاج التريبولا الشهير بسردينيا وبخليج نابولي كذلك وتمثل تجربة فريدة ولادليل واضح علي دور الاستثمار العقاري العقاري بالمملكة المتحدة البريطانية بادوات نقل احترافية مبتكرة. غاصت سفينة كولومبوس بتاريخ ١٩ سبتمبر عام ١٤٩٢ ميلادية بغرض استعادة علاقات التجارة الدولية مع الشرق البعيد فالمدينة الرئيسية باصطنبول كانت مركز دعائم تجارية ممتازة لنظيره الغربي وقد لعبت دورا محوريا لمنطقة البحر الأدرياتيكي وجزره الصغيرة احياء مراكز صالحات للاستقرار الانسانى داخله وكذلك ماكان يعرف سابقا بذروة دول المدن المرينية بفاس المغرب وبعد مرور عقد تقريبي حضر الامبراطور السلطاني