تعتبر الأنسجة النباتية اللبنات الأساسية لنمو النبات وصيانته. فهي عبارة عن مجموعات من الخلايا متشابهة الشكل والمظهر والوظيفة، تعمل بشكلٍ تعاوني لتحقيق مختلف العمليات الحيوية اللازمة لبقاء النبات. يمكن تصنيف هذه الأنسجة بناءً على دوائرها التشغيلية العديدة.

1. الأنسجة الجلدية: تُمثل هذا النوع غطاء النبات الواقي من البيئة الخارجية. تتضمن البشرة، وهو طبقة خارجية ملحوظة بخلوها من المسامات وثباتها الكبير ضد خسارة الرطوبة. بالإضافة لذلك، تحتوي بعض أنواع الأنسجة الأخرى ضمن الدائرة الجلدية مثل "الأدمة المحيطة" والتي يتم رؤيتها بكثرة لدى النباتات الأكبر سناً كبديل مناسب عند اختلال عمل الطبقات السابقة بسبب عملية نموها الثانوية.

1. أنسجة الأرض: تتميز بالقدرة الهائلة عليها القيام بإنتاج المواد العضوية الضرورية واستخدام تلك المحصلة لتوفير الدعم المناسب للجذر والساق. هنا يأتي ظهور مفهوم "البارنشيمة"، وهو مصطلح شامل يشير لكل تلك الأنواع التي تؤمن امتصاص المياه والمعادن وكذلك تخزين المنتج النهائي للعناصر الغذائية المستخلصة حديثاً. شهدت هذه المنطقة أيضا تطورا فريدا نحو تكوين كل من ألياف كولينتشيما وسلكرنشيمة؛ مما يمنحه خصائص مقاومة ممتازة أثناء مواجهة الصدمات والتغييرات البيئية المفاجئة.

1. نسيج البارنشيمة الحشوي: يعد واحدا أكثر المناطق تعددا وانتشارا داخل الجسم النباتي. فهو موجود بأغلبية ساحقة فى كافة مناطق الجذر والساق والإزهار وفواكهها وبذورها كذلك! يمتاز بسيولاته الداخلية الرحبة وزودادته بالأكسجين عبر قناة تسمى الشبكية الغروانية. وهذا يعني أنه يساهم بصورة مباشرة فيما يستطيع الإنسان تحديده بجملة 'استقلاب' بما فيها عمليتا التصنيع الضوئى والتنفس داخليا فضلاً عن قدرتها الفائقة بإعادة اللحمة البرية للأنسجة المتضررة إثر انتهاك سلامة سطح التربة مثلا.

1. نسيج الكولينشيمه العظمى: يتكون منه جزء مهم جدا لحجم النظام الطبيعى للحياة البشرية وذلك نظرا لدوره الرئيسي المؤذي للإندراليس القومي الخاصة بنا خاصة إذا علمنا بأنه يفسر لنا سر قوة زحف الأشجار الطويلة والمعترضة لنظرات الراصد خارج المباني عالية المرتفع بالعاصمة طوكيو بينما تبقى أقسامها السفلى مبتذلة وخالية نسبياً مقارنة بمستويات أخرى أعلى منها كثيرا . ولكنه رغم قصر عمره القصير إلا انه سوف يمر إلى حالة موتا طبيعية بدون أي تدخل بشري وذلك عقب انجراف نسبة قليله للغاية قابله للتحديد تحت تأثير عوامل مختلفة كتغير درجة حرارتها وحالة البلل وهبوط معدلات مواد غذائه ونسبة ثاني أكسيد الكربون المحيط به حتى يصل لأقل مستوى يسمح له بالسلوك بطريقة اعتباطيه ولم يبقا حينذاك أمام أمامه سوى الموت باكرآ بسبب انقطاع تغذيتِه الداخليه عنه تمامآ.

5- نسج خشبيه : تعتبر الأكثر نظرًا لمدى أهميتها بالنسبة لكافة الأحياء فوق والكائنيات التحتيه ايضا لما لها من دور فعال بتغذيتها الإنسانيه سواء كانت نشأت منذ القدم تاريخيًا كاللحوم الحمراء والعظام والخشب المستخدم لصناعة الأدوات المنزليه التقليديه الى تلك الحديثة كمصدر الطاقة البديله كما هو حال الوقود الحيوي ومايتبع ذلك من توفير فرص عمل جديدة لشرائح اجتماعية واسعه لم تكن تستطع الحصول عليه سابقًا وكان ذلك نتيجة مباشره لاستحداث وسائل تكنولوجيه جديده واجيال متطوره لهذه الخامات الاوليه المعتمدة علي الليجنينـ وهو المركب الوحيد المسؤول الوحيد مسئوليته كامله اتجاه ملف اصحاب الأعمال بكافه أشكالها القديمة والحديثه وحتى الوقت الحالي !!حيث يتم استخدام الانابيب ذات القدرة العالية على حمل مياه كبيرة لحظة دخوله الي عروق شجرة صنوبر وذلك اثر تعرض جزئيه البعض لقلاع مجاري متنوعه اثرت بدورها تأثيراً سلبيًا بانصهاره وبالتالي جعل طريق مرور المائع سهله ومتاحه دائمآ وبصور متفاوتة بحسب مكان تجمعهما وانفصالها خلال فترة حياتهما القصيره قبل الوصول لمرحلتها الاخيرة واكمال نهوضهن بالمهام المقترحة عليهم وتفشيه مرض الاسقربوط لهم لاحقا .