نقاط النقاش
عاطف بن ساسي برّر المقاربة المُستندة إلى "خطّاتِنا"، "مَنْتَعَيّاتِنا"، و"سِيَرَةِ نَفسِيَةٍ "، كبوابة هامة لإعادة كتابة التاريخ من منظور الشعوب المظلومة. أشار إلى ضرورة تحرير التاريخ من القيود المفروضة على التعبير الحر وتحرير أصوات الضحايا المُختبأة.
ريهام العروي ركزت على أهمية تضمين جميع أصوات الشعوب المظلومة في إعادة تعريف "الأبطال والشهداء"، مُطالبةً بمشاركة كل جيل في كتابة تاريخه الخاص.
رابعة المنوفي أعربت عن قلقها بشأن اعتماد "خطّاتِنا" و"مَنْتَعَيّاتِنا" كأساس للتاريخ، مؤكدة على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار التراث والتعليمات التاريخية.
جمانة الغريسي ردت على رابعة المنوفي بأن "خطّاتِنا" و"مَنْتَعَيّاتِنا" هي جزء لا يتجزأ من فهم التاريخ بشكل صحيح، داعيةً إلى التخلص من محاولة إخفاء أخطاء الماضي.
زاكري الصالحي أكد على ضرورة تقييم تاريخنا بشكل نقدي لتبني مستقبل أفضل.