استخدام الطاقة الشمسية هو خيار ذكي ومستدام للاستفادة من مصدر الطاقة المتجددة والموفر. فيما يلي بعض الطرق الرئيسية لاستغلال هذا المصدر الغني بالنور بشكل فعال:

سخان المياه الشمسي

تعتمد محطات التقاط الطاقة الشمسية المثبتة عادةً على سطح المنازل على امتصاص الحرارة الناجمة عن أشعة الشمس. تستغل هذه الأنظمة الحرارية فرق درجات الحرارة بين البيئة الخارجية والشمس لطهي مياه تستخدم بعد ذلك لأغراض مختلفة كالتدفئة والاستحمام والتنظيف وما إلى ذلك. تعمل هذه التقنية بمبدأ بسيط وهو توجيه الأشعة نحو موزع حراري يؤدي بدوره إلى تسخين الماء المارة عبر شبكة من الأنابيب قبل تخزينه لاستعماله لاحقا حسب الاحتياجات اليومية.

تشغيل الأقمار الصناعية بالألواح الشمسية

على مسافات عالية فوق الأرض، تعتبر الألواح الشمسية جزءاً مهماً جداً من نظام التشغيل للأقمار الصناعية. نظراً لعدم وجود سحب أو جو يعوق الطريق أمام اشعة الشمس الواصلة إليها، فإن كل كم² منها يحصل تقريبياً على حوالي ١٣٠٠ وات/كم². يستخدم الاقمار الصناعية تلك القدر الكبير من الطاقة لإدارة عملياتها الداخلية بما فيها معالجة البيانات ونقل الاتصالات والتواصل الراديوي. تعددت السنوات منذ بنائها إلا ان عمر خلاياها الضوئية قد يصل لحوالي عشرين سنة بدون حاجتها للتبديل بسبب كثافة الجرد الموجودة هنالك مما يجعلها مثال حي عمليا لكفاءتها العالية واقتصاديتها أيضا.

مشاركة الحياة اليومية بتزويد الأجهزة بحلول الطاقة الشمسية

تحول بعض منتجي الأدوات المنزلية رؤيتهم لمفهوم جديد عندما قاموا بإدخال تقنية الشحن بواسطة الدوائر الكهروضوئية الصغيرة ضمن التصاميم الخاصة بهم . الآن ، أصبح بالإمكان تنبيه الساعة الرقمية الهاتف أو ايقاض الروبوت الشخصي الخاص بك -وهذه الأخيرة هي مجرد أمثلة قليلة- فقط بجوار نافذة مشمسة! حيث تم تطوير عدة نماذج مصمَّمة خصيصاً لهذه المهمة والتي تعمل تحت تأثيرات شعاعات الضوء سواء كانت صادره من خارج المباني أم داخله . ويعتبر الامتياز الآخر بالنسبة لهؤلاء المنتجين أنه بينما يتم تزويد دواخل الاجهزة بخلية واحدة فأكثر ، فان أعمال الثبات متضمنة أيضا باتباع اسلوب عمل البطاريات الاخري ذات المحتوى المختلف تمام الاختلاف. وبالتالي تستطيع الوصول الى مرحلتها التالية وهي "الحفظ" عند عدم توافر الانتظام المستقبلي للشحن وذلك بفضل تصميماته المكيفة المعززة بصفائح اضافية تسمح بذلك.

انتاج الكهرباء : التحولات العملاقة لشرح عملية تركيب الخلايا الحساسة للأشعة

إن العملية الأساسية لجلب الكهرباء المباشرة من وسط الظلام الخارجي تمر حاليا بفترة انتقال هائلة بناء على خبراء مجال الفيزياء الحديثة الذين اكتشفوا طريقة جديدة بغرض جعل الأمر أكثر سهولة ومتانة وبأسعار تنافسية ايضا ! وهناك وجهتان مختلفتان لكنهما تؤديان نفس الوظائف : الأولى تقوم بتطبيق قوة مغناطيس واحد تربطه بصورة حرف 'V' ملتصقة بحجر سميك مصنوع أساساً من سيليكون ثنائيو اللون أما الثانية فهي عبارة عن مجموعتين مبنى أحدهما فوق الاخر موضحة قدرته على صنع رابط دائري كبير يشكل حلقة كاملة تضمن تدفق التيارات اللازمة لشحن كافة انواع المشتركين بالموقع. وعلى الرغم مما يبدو بأنه ضعف قوى بذاتها(حوالي ٢W)غير أنها قادرٌ حين يحدث الجمع بينهما كتساؤل رياضي لنشر دفعات عالية المقاييس تعادل الاف مرة هكذا القيمة الأصلبية للمصدر الوحيد لها!! لذلك اصبح الانفاق في بنى تصنيعه واسباب انتشارها تجسد صور مثيرة للغاية نظرًا لسعة تطبيقات مميزة حول العالم اجمع والذي بدأ يدفع كثيرون مبالغ مضاعفه ثلاث مرات مقابل الحصول عليها احتفالًا بها باعتبارها وسيلة تقدم اعظم سرعة نقل ممكنة بالإضافة لأعلي نسب الاعتماد المالية والثابتة أيضًا مطلقا..