تعتبر الفقاريات مجموعة فرعية مهمة ضمن عالم النباتات تشتهر بتفرد بنيتها الجسدية واتباع نمط معيشي متعدد المراحل. هذه الحيوانات يتميز فيها الجسم بإحتواء نخاع عظمي وهو جوهر التصنيف العلمي لهذه المجموعة. تتبع كافة الأنواع الفرعية لطبقة القشور وهي تشترك فيما يلي من سمات أساسية:
- تماثلية: كل عضو من الكائن له قرينه الظاهري مما يعطي شكلا هندسيا واضحا ومزدوج التأثير - سواء كان طرفا اليد اليمنى/اليسرى أو غير ذلك من الأعضاء المتقابلة بدنيا.
- الحبل النخاعي: خلال مراحل تنمية الأفراد الأولى تتضمن بناء جزء رئيسي يدعى "حبل دماغي". هذا العنصر يبقى موجودا حتى مرحلة البلوغ عند البعض بينما ينقسم لدى آخرون ليصبح العمود الفقاري.
- الشقوق الفكية الجانبية: بجوار القصبة الهوائية يوجد مسام تسمى الثقوب الغدية والتي توفر مدخلا لبروتينات وطاقات مختلفة عبر المسالك الغذائية وبالتالي تدعم وظائف السنفرة والهضم.
- الجهاز الدوري المركزي: يتألف بشكل أولي من قسم عضلات القلب المقسم لحجرة واحدة أو عدة حسب النوع مع شبكة واسعة للأورده المنظمة لنقل الدم حول الجسم برمتة بما فيه الأكسجين والمواد المغذية الضرورية للحياة والصحة العامة للجسد.
- الهضم الداخلي المنتظم: رغم اختلاف عملية الطعام والاستيعاب بين species الا ان الجميع يستخدم طرق تمرير مشتركة تبدأ بفمه وينتهى بمستقبلاته الخاصة بكل نوع كالكرش مثلا.
- الإطار الخلوي المعدني: يشكل الاطار الخارجي للاسماك والعظايا محفظة تحمينيه لها وقد يحتوي ايضا على عناصر مرنة كالغضروف وغيرها الكثير بحسب حاجتها الوراثية والتاريخ التطوري لكل صنف حيواني بذاته.
- البنية التشريحيه المخفية: تعتبر الجمجمه والدماغ والحبل الشوكي اعضاء داخلية اساسية تجتمع سوياً لتكوين نواة الحياة العصبية والتواصل العقلي المعرفي الاساسي لأعداد كبيرة جدا من الانواع المختلفة الموجودة حاليًا علي الكره الأرضيه وفق ماتشير اليه الاحصائيات الحديثة لإحصاءات علم الاحياء البحوث الحديثه.
- **الأذرعه والزعانف والاجنحه*: غالبية انواع الفقريات لديها القدرة عل الاستناد باستخدام اجزاء مشابهه لمجموع مجموع القدمين (أو الأربعة) ولكن بدرجات متفاوتة اعتماداً علي مدى تكامل تلك الاجزء بدءا بالاسماك الصغيرة مرورارا بالعناكب وانتهاءا بطائر الخلد الكبير .كما تستخدم الثدييات امامه بصفة مستمرة أثناء حركة التنقل والسعي للاستقرار والثبات فوق سطح ارض الواقع وذلك بعد اكتساب مهارات المشي المشابه للإنسان تمام الاختلاف البداني عنه نسبياً .
التصانيف الرئيسية : يقسم العلماء اصناف الفقريات إلي هفت اقسام رئيسيه تعكس تفرد كل جنس ومن ثم قدرتهم الفريد لاستخراج مفاهيم جديدة واكتشاف مزيد من الحقائق المكتشفة حديثا وهم :-
1- اللامفصولات(Agnatha): عبارة عن خيار اول بالنسبة لسلسلة ترتيب دورات حياة الفقريات تميز نفسها بقله تعقيد الجهاز العصبي وانعدام العظام فى بناؤها although she has a basic neural tube.
2-القرش والعريضات(Chondrichthyes): تمتاز بشاحنه قشرية خارجية مصنوعه أساسا من مادة كولاجينية تعرف باسم "العظام المصنوعة" بالإضافة لذلك فهي تحتفظ بمعظم مميزات سابقينا قبل ظهور bony fish completely dominant the seas and oceans around us nowadays!
3-سمكه الدولابیه ((Osteichthyes)): تطورت مؤخرًا مقارنة بالنظر السابق لها ولذلك احتوت العديد من التحسينات الفيصلية المرتبطه بانشاء اطقم مضاعفه للعظام ومع ذلك فان تركيبة غذائيا تبقي بسيطة نسبيه كون اغلب موارد الطاقة تأتي مباشرة من المياه ولم تستطع ابدا جمع وصنع اكبر كميات ممكنه منه خارج نطاق البحر المفتوح طيلة ملايين الاعوام الاخيره منذ نشوئها الاولى نزولا حتى عصر اليوم الحالي.
4-الرجل المبقع(Amphibia): اسم مشتق اساسا من اللغة الإغريقية ويعني حرفيا 'مركب أرضى /مائي' نظرا لاتخاذ هذا النوع لمسار مختلط واستخدام اماكن ضعيفة الاتصال بالمحيط لعيش فترة الشباب فقط وفقط وبعد بلوغ سن الامومة تتحرك نحو مناطق اليابس لقضاء العمر المتبقي هناك وهذا السبب الرئيسي لما يسمونه "مرحلتي دور الحياة المختلفتين."
5-السطحاء (Reptiles): تعد وجه جديد لكوكب مامون اذ ظهرت عقب اختفاء الديناصورات وتمثل نقطة ارتقاء هائلة مقارنة بسالف ذكرناه سابقا إذ راقت لهم الوسائل المناسبة للتكيف المستقبلى فأصبحت قادرة على التجوال بدون حدود واضحه علاوةعلي ذلك فقد استطاعت اختراق قبضة الطبيعه الشرسه لانفصال مياه البحاره وعند حلول فصل الصيف اعتادت خلق مخزون خاص بكافه الاحتياطي الغذائي يصلح لاستخدامه اثناء موسم البرد الربيعي عندما يقل تواجد فريسه سهله الوصول إليها وكذلك فالبعض منهم يقدر انه قادرعلى الانتشار بعيدا جدا عن منطقته الأصلانيه بحثًاعن مواقع مغايره لوضع اطفالهم عند انتهاء حقدهم الجنسي الموسمي المعتاد عليهم طبقا للعادة التاريخيه المحفوظه جيولوجيا .
6- الدواجن (Avians ): هي ذريه اخيرة للاوروبتراصور ونشاهد بها مواصفات مذهليه جعلتها تختطف اهتمام العالم اجمع بسبب سرعة انتشار اخبارها المدويه خاصة تلك المتعلقه برفرفة الاجنحه ودرجة انحدار الريشه الواحدة عنها كذلك فإن تصميم زعنفتها الخلفي قد شهد تغييارت ملحوظه وساعده تناسل السلائف القديمة عليها للوصول لفكرة طيرانفعالة للغاية ساعدتهم لاحقا للهروب ممن يحاول مطاردتهم ودخول منافسات طبيعية شديده العنف بإختصار عام, يعدون رمز رومانسية ورقي بلا حدود فضلا عن جمال لونياتهما الرائع والذي جعل البشر يؤلف شعراً وغنائياً لمشاهده رحلاتهن المذهله والحلم دائما بالسفر جنباً الى جانب مجاوروهن لكن مدى إمكان تحقيق آماله مختلف تماما .
7– الحيوانات اللبونة (Mammals): أخيرا وليس آخيرا فلابد لنا بالتوقف امام المملكة الأكثر شهرةبينناجميعاً والتي تسكن نفس المكان نفسه مع حضانتنا الإنسانية والجزئيهخاصتنا فقط(She shares our planet with other mammals such as humans.) ولا يخفى عليكم أنها تحمل حملا ثقيل للغايـــة نتيجة مسئوليه تقديم غذاء مناسب لاطفالها حين تكون رضاعة ضروريه واحساس اجتماعي عميق تجاه المجتمع وماحولهم يتخللها دعم نفسي لمزيد من العلاقات الاجتماعية بين أفرادهممباشرون والمردود والإيجابي هنا يكمن لصيقة انتقال خبرات مكتسبة وراثيا وبالتالي فإنه ليس هنالك مجال للخطأ أبداً لأنه سيضر حتما بالأجيال الجديدة ويجب انطلاق المروره لهذه الخطوات بصورة خاطئه