التعاون بين الجامعة والريادة

تم تناول فكرة التعاون بين الجامعة ورواد الأعمال الشباب في هذه المحادثة، مع التركيز على كيفية استغلال الرؤى الناشئة من التحولات الاقتصادية والصناعات

  • صاحب المنشور: سامي بن خليل

    ملخص النقاش:

    تم تناول فكرة التعاون بين الجامعة ورواد الأعمال الشباب في هذه المحادثة، مع التركيز على كيفية استغلال الرؤى الناشئة من التحولات الاقتصادية والصناعات الأسرع نمواً. بدأ النقاش باقتراح سامي بن خليل باستخدام البيئة الأكاديمية الغنية لجامعة حمد بن خليفة وتوجهها الجديد "من هوايتك إلى شركتك" لتحفيز الطلاب والأكاديميين على ترجمة قدراتهم الشخصية إلى فرص اقتصادية ذات جدوى.

أشارت كوثر الحسني إلى أن إطلاق الشركات الصغيرة القائمة على التصميم يمكن أن يكون خطوة مثيرة للإبداع والاستدامة الاقتصادية، حيث يمكن لهذه المشاريع الجانبية تقديم حلول مبتكرة للمشاكل الحقيقية في سوق اليوم. كما أكدت على أن هذا النهج يمكن أن يوجه البحث الأكاديمي نحو الواقع العملي وتحفيز روح الابتكار ضمن النسيج الاجتماعي-التجاري.

من ناحية أخرى، حذر الكتاني الديب من أن هذا النهج قد يخلق فجوات بين الطلاب الذين لديهم موارد أكبر وأولئك الذين ليس لديهم نفس الفرص. وأشار إلى أن التحدي الحقيقي يكمن في ضمان أن هذه الفرص تصل إلى جميع الطلاب، وليس فقط إلى المرموقين منهم. كررت شروق بن محمد نفس المخاوف، مشيرة إلى أن الجامعات يجب أن تكون أكثر فعالية في تحفيز روح الابتكار وريادة الأعمال، ولكن يجب أن تكون هناك ضمانات


نرجس القروي

5 وبلاگ نوشته ها

نظرات