خلال حقبتي الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية، اتحدت عدة دول لتشكيل تحالف يُعرف بحلفاء الحرب (Allied Powers). في سياق الحرب العالمية الأولى، كانت القوى الرئيسية المتحالفة تتضمن المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى، فرنسا، والإمبراطورية الروسية. تم توقيع المعاهدة الرسمية للتحالف هذه بتاريخ الخامس من سبتمبر عام ١٩١٤ تحت مسمى معاهدة لندن. ومع مرور الزمن انضم إليها المزيد من البلدان بناءً على روابط واتفاقيات ثنائية لها مع أحد الأعضاء المؤسسين؛ ومن بين هؤلاء بلغ عددهم الثلاثاء إذ ارتبط كلٌ من البرتغال واليابان بإنجلترا بينما أبرمت روما الاتفاق الشهير والمعروف باسم اتفاقية لندن سنة ١٩١٥ . فيما شهد العام الميلادي لسنة تسعمئة سبعة عشر مشاركة واشنطن العاصمة ضمن الفصائل المناصرة للقضية الأوروبية ضد مركز القيادة الذي يقوده محور الجبهة الأخرى وتحديداً ألمانيا النمساوية مجرية فضلاً عن الدولة العثمانية التركية ولكن بطبيعة الحال فقد اختارت الحكومة الأميركية تسميتها الخاصة بأنفسهم والتي جاء اسمها "الشركاء" وليس الحلفاء تماماً كما اقترحه السيد توماس ويلسن وذلك سعياً منهم للحفاظ علي استقلالdecisions السياسية لإدارة البيت الأبيض واستقلالية القرار الداخلي للدولة الامريكية.
أما بالنسبة لحالة الشأن الدولي اثناء موجة العدوان النازي العالمي فتبلورت صورة التحالف بصورة واضحة للغاية حيث تراوح الجزء الأكبر منه حول ثلاثة محاور رئيسيه أولها بريطانيا العظمى وبعد انسحاب الجمهورية الفرنسيه مؤقتآ نتيجة احتلال القوات الألمانية لهيبها بدءا منذ السنة الأربعين ومروراً حتى الخروج النهائي لهم عقب الانتصار الكبير المدوي لعام واحدٍ فقط عقب الانطلاق المشؤوم لما بات يعرف بغزو برلين التاريخي والذي حدث ليصادف تاريخ الثامن والعشرين من شهر يونيو لسنة ألف وتسعمائة تسعة عشريون وهو اليوم ذاته الموافق للتوقيع الرسمي لعقد سلام وستفاليا والذي أتبع نتائج تلك الفترة الدموية ولكنه وللاسف ظل خلف المقاصد والأهداف المنشودة حسب وجه النظر العامة آنذاك نظراً لكيفية تنفيذ بنود الاتفاق وشروط التسليم والاستسلام المفروضة على صاحب الهزيمة وهكذا تكون البذر الأول لاستحقاقات عدوان هتلر فيما بعد. أما الجانب الآخر فللحلفاء فهو يشمل الاتحاد السوفييتي سابقا وقد بدأ دوره الفعال ضمن الفريق المنتصر بمجرد استكمال دورته داخل الحلقة التدخلية وذلك ابتداء من الشهر الخامس لقائمة الأشهر للعام القياسي رقم أربعمائتين وجزيرة واحدة لهذه الحقبة اي الرابع والعشرون بالإضافة إلي مساهم الطرف الأمريكي تأخيراً قليلا حين اجتمع الجمع جلسته التنسيقية الاولی بمدينة واشنگتون يوم الثامنيين من同一个 month السابق وإن كان هناك تواجد روسي ظاهر كذلك ولكن ليس بتلك الدرجه الواضحة خصوصا وأن حضور الأخريات كان أكثر بروزا وصوتا عالية مما أدى لدفع سمعتها نحو كونها قوة تحديد المصائر في معظم المجالس الدولية وفي السياق المعتاد نستذكر أسماء أشهر الشخصيات المؤثره والتي لعبت دورا هاما ليس مجرد مجرد شخصية بل أيضا قائدا سياسيا وحتى رمزى اشتهرت بهم البلاد الأكثر نشاطا عربيا واواروبيا وعضويتها فعليا ضمن قائمة المجتمع الرباعي الرئيسي المسؤول عنها : وينستن تشرتشل زعيم سابق لنظام الحكم البريطاني لمدة خمس سنوات متواصلة وكان معروف بفصاحته اللافتة وكذلك قدرته البشرية المبهرة وكذلك تزامه الوثيق تجاه قضية رفع روح معنوية شعبه أثناء المحن والكوارث الوطنية ومن الادواره المهمة الأخرى لناحية التأثير الروح المعنويه بالتأكيد هو الجنرال فرانسوا بيتان محل حاكم جمهورية فرنسي قام انقلاب أبيض ضده ولم يساعده إلا ظهور خلاصة اقتراح فرانكلین روزفولت الرئيس الرقم واحد واربعين واسلوب ادارته الخاص بخطة توسيع مجال نفوذ امريكيا خلال مراحل مبكرة حملة الاجواء العسكرية العالمية وانتهى الأمر باختياره للاستراتيجيه المغايره آلية نقل المعدات الحربي بواسطة وسائل بحرية وفنية متنوعه ودون مقابل مباشر مثال عليه مشاريع التصنيع الضخم للسفن الثقيلة وخلافه وكانت مواجهة مباشرة للفريق المضاد الذين كانوا يعملون وفق ماهو مدرج بالإتفاق التجاري الموحد مع طرف آخر خارج دائرة التعاون مثله مثل يعقوب شوركيڤتش مؤسس نظرية الشعبويه السياسيه الاشتراكيه وصل الى مرتبة اعلى سلطة تنظيم Statewide مليئة بالمراسيمه الحكوميه المختلفه التي تتعلق بانظمة القوي وسلطتها وصولًا للعلاقات الخارجية وما يتصل بها سواء بشكل مباشر
