الفرق بين نون الوقاية ونون التوكيد ونون النسوة

تساهم معرفة الفرق بين نون الوقاية ونون التوكيد ونون النسوة في فهم قواعد اللغة العربية بشكل أفضل. إليك مقارنة مفصلة لهذه الحروف: وجه المقارنة: | نوع |

تساهم معرفة الفرق بين نون الوقاية ونون التوكيد ونون النسوة في فهم قواعد اللغة العربية بشكل أفضل. إليك مقارنة مفصلة لهذه الحروف:

وجه المقارنة:

| نوع | نون الوقاية | نون النسوة | نون التوكيد |

|:---:|:-----------:|:----------:|:-----------:|

| الاعراب | لا محل لها من الإعراب | ضمير متحرك في موضع رفع الفاعل | لا محل لها من الإعراب |

| التأثير | تحمي الكلمة من الكسر؛ تخفف اللبس | تجبر الفعل على السكون بنصبها عليه | تبني الفعل على الفتح وتعزز الطلب |

| المواضع | الأفعال والحروف والظروف وبعض أسماء الفعل | الفعل فقط | الفعل المضارع والأمر |

| الموقع من الكلمة | قبل ياء المتكلم الأخيرة | ملتصقة مباشرة بالفعل أو مفصول عنها بضمير الفاعل | مباشرة بعد الفعل أو مفصولة عنه بضمير الفاعل |

تفاصيل أكثر حول كل منها:

نون الوقاية:

هذه نونٌ مكسورةٌ تلحق نهاية فعل مضارعٍ أو ظرفٍ أو اسم مصدرٍ لحماية الكلمة من التعرض للكسر بسبب ياء المخاطب. أما مواضعها فتتنوع حسب ارتباطها بما يلي:

* مع الأفعال:

* الفعل الماضي: تكون obligatory (واجب). مثل: ضربني.

* الفعل المضارع: قد تتخذ ثلاثة أشكال وفق حالة الاسم - مثبتة أو مدغمة أو محذوفة-. الحالة القياسية هي المثبتة وهي الشكل الأكثر شيوعاً. مثلاً: يضربوني (رفع)، ويضربونهُمْ (نصب/جزم). وفي حالات أخرى يمكن حذفها تماماً.

* فعل الأمر: يكون وجودها مطلوباً دائماً. مثال: اضربني.

* أماكن أخرى لنون الوقاية:

* مع أخوات إنَّ: يجوز تثبيت أو حذف النون مع أغلبية هذه الحروف باستثناء "ليت"، إذ يجب تثبيتها هنا، وكذلك بالنسبة إلى "لعلَّ" حيث يتم حذفها دوماً. أمثلة: إنني - انِّي؛ أنّني – آنِّي; لكنني– كنِّي...إلخ.

* مع حرفَي جرّ "في" و"عن": استمرار إلزامية تثبيتها دائمًا كما لو كنت تقول "عنِي" و"فيِنِي."

* مع اسم الفعل: هناك ثلاث حالات محتملة لإضافة النون هنا أيضًا: الأولى تتمثل بألفاظ كالآتي:( داركينَا, تركيني,عليكي), بينما الثانية تشمل عبارات تحتوي علىقدقطمثلقطنيوqnī.), ثالثهما يستخدم عند إضافة الدار لك أو التريك لك.

* مع الظرف "لدُّن": لذلك يمكن رؤيته مكتوبا بتشكيلات مختلفة اعتمادًاعلى السياقات المستخدم فيه سواءكانتldnIأوldnI.) .

نون التوكيد:

تظهر هذه النون بهدف تعزيز المعنى والتأكيد على صدور العمل الفعلي المرتبط بها والذي غالبًا يكون مسبوقا ببعض الصفات التي تصفه بالإيجاب مثل "سوف"، و"لن"، و"لا ". تنقسم بدورها لاحقًا لنوعين رئيسيين وهما :

  1. نون توكيد ثقيل : وهو شكل مشدد للنون ذات وزن زائد ينتهي به الجذر الصوتي للفكرة المنشئة للأمر المعلوم أثناء عملية التفكير العقلاني وهذا النوع يستعمل غالباً عقب أمر رنانه أجراس الاستقبال الخاصة بالأوامر وكثيراً ماتتبع ألف المد مما يؤدي لرسم الصورة التالية للأذهان;( لأدرسن ) ،( أدرسنم ) !
  1. نن توكيد خفيف: فعادة مايكون ساكن المصدر وعادة ماهو إلا مجرد محاولة للحفاظ عللى توازن الوزن والقافية داخل سله القصيدة ، وبعد انتهاء مرحلة التدقيق والمراجعة النهائية ستبدو صورة جديدة أمام ناظرينا ؛ ( دراسين) ,( أدرسن ).

ومن الجدير بالملاحظة أنه ليس هنالك حاجزة ضرورية لإدخال هاتين الحرفتنين ضمن قالب واحد بل إنهياررادة الحكم المحتم لمثل تلك الرسائل الشعرية المفتوحة والتي تعد جزء أصيلمن جوهر الثقافة العربية الأصلية نفسها ; ومن ثم ظهر مصطلحات متعارف عليها بهذا المضمون تحت عدة مسميات منها "سم الغائب"،او ايضا اقصد'نداء الواحد'.وهناك مقام اخريمن شائعاستخدام كذلك ويتعلق بموضوع حديثنا اليوم يدعى "اللهجة الفلسطينية"،حيثيمكن اعتبار تكرار ظهور تلك الأحرف طبيعياً للغاية نظرا لما تم ذكره سابقا بشأن طبيعتها المعتمدة أساسا على وزن العمود الشعري وفترة الزمن المناسبة للتعبير عبر موسيقى الكلام المحكية بكل حرية دون التقيد بالقوانين المرعية الاجرائية المكبلة لصوتها الجمالي الداخلي الخاص بيما يعرف فنيا باسم الإيقاعات الطبيعية غير الرسمية..وبالتالي فان التجربة الشخصية للإنسان العام تؤكد وجود اختلافا واضحا ملحوظا لدى المستمع تجاه طريقة نقل رسائل المشاعر الإنسانية المختلفة بناءا على الاختلاف المطلق الواقع حاليابين طبقتين مختلفتين جغرافيا لكل منهما نمط خاص بهم سواءكان ذلك مرتبط بلغتهم الام ام بخلفية تاريخية خاصة باهدافهم السياسية بكامل الاحجام ولذلك أيضا سنلاحظ ظاهرة مشابهة جدا اذا دعونا نقارن بين طرق استخدام كلمة واحدة بسيطة تحمل نفس معنا اساسي وهي كلمة 'الدعم ' حين إعادة صياغتها مجدداً بطريقة رسمية مقابل تلك المسطوره بالسطورالسابق ذكرهاموقابل لها عندما تعرض بغلاف صحيفة رسمية معتمدة ومعترف بيها عالميا !!فالاختلاسالجاري الان بالنظام الرسمي للشعر المكتوب يشابه كثيرا اختلاف اللغات الخاصة بالعلاقات الدولية التجارية البينية فاللغة العامة هنا تعتمدبشكلأساسي على قوة تأثير تأثيرالقوة الاقتصاديه للدولة المصرح بإصدار الوصف القانوني الصحيح لهذا المنتجبالاسم نفسه ولكنه مرات عديدهمصمم ليصبح أقصر نسبيا فبدورانجلات العالم المتحده على سبيل المثال، ربما ينتج عن هذا التصنيف ابتكار مصطلح جديد جديد يفهمه الجميع كرمز مستقبلي لطريق انتقال مباشر آمن للعلاقات الدولية الراقي


عاشق العلم

18896 블로그 게시물

코멘트