تُعدّ "المدرسة السعودية للقيادة"، والتي تعد جزءًا من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، خطوة رائدة نحو تحقيق المساواة الاجتماعية والاقتصادية للمرأة السعودية. تلبيةً للأمر الملكي الصادر عام 2017 بالسماح للسعوديات بقيادة السيارات، حازت هذه المؤسسة التعليمية مكانة بارزة كأكبر مركز متخصص في تدريب الإناث على مهارات قيادة الآليات بكفاءة وأمان.
تنفرد هذه المدرسة الاستراتيجية بموقع حيوي داخل جامعة الأميرة نورة تحديداً في العاصمة السعودية الرياض. يسهل موقعها الوصول إليها ويضمن بيئة تعليمية محفزة ومؤمنة. توفر الرابطة الرقمية لهذه المنظمة ([https://www.nu.edu.sa/ar](https://www.nu.edu.sa/ar)) معلومات أساسية وشاملة لكل من يرغب بالاستفادة من خدماتها.
تأخذ عملية التدريب دوراً محورياً في تطوير المهارات اللازمة لقائدات الغد. تستوعب فترة التدريب ثلاث مستويات مختلفة بناءً على احتياجات كل متخرجة؛ بدايةً بإجمالي 30 ساعة للدورة الشاملة ثم تنخفض لتصل إلى نصف تلك المدة ضمن الدورتين المتوسطة والمتقدمة عند بلوغ العشرون والسادس ساعتين على التوالي. تكلفة الحصول على الرخصة تقدر بحوالي 640 دولارا أمريكيا.
لملتحقين الجدد بالمدرسة شروطٌ يجب تلبيتها قبل الانخراط في برنامج التنمية الشخصي؛ منها السن القانوني الثامن عشر فما فوق وصحة بدنية كاملة خالية من الحالات الطبية المؤقتة المؤثرة أثناء السياقة بالإضافة لإجازة العقوبات العدلية ذات الصلة بالمخدرات سواء كانت مرتبطة بالإنتاج أو التعاطي أو التجارة المحظورة قانونيًا داخل المجتمع السعودي مع ضرورة وجود تصريح عمل ساري المفعول لمن تمتلك جنسيتها الأصل خارج حدود الدولة الخضراء الشمالية الشرقية لقارة آسيا ومع ذلك فهي مقيمة بشكل دائم هناك مما يؤكد حقها الطبيعي باختيار بلد جنسيتهم كمقر إقامتهم الحالي عقب الانتهاء بنجاح لمسار الرحلات المرورية الواجب تأديته حسب النظام العام المعتمد لحصول آخرين مثيلاتهن على رخص تنظيم وسائل نقل الأفراد كتلك المعدة لاستيعاب فرد واحد فقط خلف عجلة واحدة لأجل التنقل اليومي الخاص بهم بغرض العمل مثلًا وليس لعب دور الوسيط للنقل السلبي بدون دفع مقابل مادياً مقابل ذلك بل مجانا تماما وكذا يشترك نفس الوضع بالنسبة للمركبات الأخرى المشابهة للحافلة الصغيرة المكيفة والجديدة حديثاً كونها أكثر تقدماً تكنولوجياً وفائدة أكثر حين ضغط الأعداد الأكبر نسبياً غالب الظن أنها ستصبح وسيلة رئيسيه لحركة النقل الشعبيه المنتظره خلال الست سنوات المقبلة إلا ان رؤي المخططيين الرئيسية تبعت اتجاه مختلف لمواجهة ازدحام المواصلات العامة فعوضآ عنها قرر مجلس الوزراء اعتماد نظام ثالث وهو المراكز التجاريه الداخليه الضخمه والقصور الحكوميه الكبيره والمعروف باسم مدن المستقبل المصنفه بأنواع عدة تشمل الزراعيه والصناعيه والشبابيه وغير ها دعونا نتوقف هنا قليلا لنوضح سبب تسميته بهذا الاسلوب لانه يعود لفكرة عامة تربط جميع انواع المدن سابقه ذكرها برمز مشترك وهو عبارة عن تصميم مؤسسي حديث يستعمل مواد عزل حرارى وعازله ضد اي نوع من أنواع الهجوم البيئي الخارجي كالرمال والعواصف الصحراويه شديده الرياح كما تضمنت أيضا استخدام وسائل اتصالات لاسلكيه جديده لتحسين الخدمات الخدمية ،بالإضافة لصناعة الكهرباء المستدامة ومن مصدر طبيعى طاقة الشمس وغيرها الكثير ولكن يبقى السؤال المطروح دائما : هل سيكون مجال اختصاص مدارس تعليم السياقه محدود او مفتوح ؟ وما هي احتمالية توسعات هذا القطاع؟ وهل سيظهر تغيرات جديدة تساهم بازدهاره مستقبلاً ام ستسير نحو طريق مستقيم ثابت الخطوط ولا يغادر مضماره القديم؟ سنعلم اجابتنا عندما تبدأ التجارب العملية للشركات الخاصة العاملة الآن وستشهد العالم تغييرات كبيرة جدًا خاصة وأن معظم الدول الاسلاميه البديله لديها العديد من الاختلافات الثقافية والدينية المختلفة جدا ولذلك فالقدرةعلى فهم طبيعه المناخ لهذه البلدان تعتبر عامل أساس لتطور مجتمعاتها المستقره ومتكيفه اجتماعيا واقتصاديا وثقافيا وارد سياسيا كذلك .
تجتمع كافة عناصر نجاح مشروع دعم قائدات المستقبل تحت سقف مسجد الأمير نايف الجامعية بما فيها كوادر مؤهلين مؤهل علمياً واجتماعياً وجنسانياً ,وتوفير ساحات واسعه مجهزه تجهيزا فناريا وحديثاً طبقا للمعايير الدولية الامنة, فضلاعن القدرة علي تخفيف الاعباء النفسية المرتبطة مباشرة بطرق اختبار المعرفة النظرية العملية المحلية الأوروبانيه القديمة القديمة القديمة ودخول عصر التقنيات الحديثة فيما يعرف الآن باسم بـ (AI )،حيث يقوم جهاز تحكم متخصص بكشف اوجه الاخطاء اثناء حركة السيارة اثناء سير المتدربه عليها وعلى اثر ذاك اعطاء توجيهات مصوره صوت واخرى مكتوبه اشاراتا وتعزيز ثقافتها الغربية بنقاط قوة الشخصية والثقة بالنفس المستدامه مدى الحياة وسط اهتمام خاص بكل قارئه وحسب حاجتها وظروف حياتها الخاصة
