تُعتبر الرابطة التساهمية أحد الأشكال الأساسية لتكوين بنيات جزيئية معقدة، وهي تلعب دوراً حيوياً في تشكيل سلوك العديد من المواد حولنا. يمكن تصنيف روابط تساهمية إلى ثلاثة أنواع رئيسية بناءً على الطريقة التي يتم بها مشاركة الإلكترونات بين ذرات مختلفة: رابطتين أحاديتين ومتعددتين وحلقيتين. دعونا نتعمق أكثر في فهم كل نوع منها.
1. الرابطة التساهمية الأحادية
في هذه الحالة، تشارك ذرتان إلكتروناً واحداً فقط لتكوين زوج واحد مشترك من الإلكترونات. هذا النوع الأكثر شيوعاً من الروابط يحدث غالباً عندما تتألف المركبات من عناصر غير معدنية مثل الهيدروجين والكربون والنيتروجين والأكسجين والفوسفور. مثال بسيط هو مركب الماء H₂O؛ حيث يمتلك كل ذرة هيدروجين إلكترونم وواحدة واحدة متاحة للمشاركة مع ذرة أكسجين ذات ستة إلكترونات متاحة ويمكن لها تقبل اثنين آخرين لإنشاء ثلاث روابط تساهمية أحادية مع ذرتي الهيدروجين.
2. الروابط التساهمية المتعددة
عندما تتشارك ذرتان أكثر من زوج واحد من الإلكترونات، فإننا نتعامل مع رابطة تساهمية متعددة. هناك عدة مستويات لهذه الروابط بدءاً بالرابطة الزوجية ثم ثلاثية حتى سداسية لكن العادة ما تكون ثنائية وثلاثية هي الأكثر انتشاراً. يشيع استخدام الروابط الثلاثية كـ C≡C في الإيثلين C₂H₄ بينما تُستخدم الربطة الثنائية بكثرة كما في حالة CO₂ حيث يحتوي الغاز الطبيعي المُصدر ثاني أكسيد الكربون على محيط ثنائي لكلٍّ من ذرات الكربون الموجودة فيه.
3. الروابط التساهمية الحلقية
هذه الظاهرة تحدث عادة عند اتحاد مجموعة كبيرة من الذرات داخل حلقة مغلقة ليستقرار نظام الطاقة الخاص بالحالة الفيزيائية المعينة لمثل تلك الأملاح القطبية بعض الشيء كالبوتاسيوم وبروميد الصوديوم وغيرهما الكثير مما ينتميان لجنس أملاح القلويات والذي يسمح له بتكوين وصلات فريد لحد كبير على الرغم أنه أقل تواجدًا مقارنة بالنسب الأخرى الخاصة بكل صنف سابقا حسب ترتيب الترجيحات العامة العلمية الحديثة بشأن توزيع نسب المستويات المنقسمة فيما بين مجموعاتها الفرعية لأكثر من سبعة وستين عاملاً مختلفا تم توضيحه ضمن جدول بيانات موجز ودقيق يعود تاريخ إنشائه لعصره الحالي وما قبل ذلك بفترة مؤداة وجيزة جدا نظرا لأن الأمر متعلقا أساسا بمجالات دراسية خاصة بطلاب مرحلة الدكتوراة والمستويات التعليميه المتقدمه لفهم المفاهيم الاساسيه بشكل اوسع وأدق عبر استنتاج النظريات الجديدة واستخدام أدوات حسابات الكم للتوقع والتفسير الفائقي لما يؤدي إليه توافق الخصائص الفيزيائيه المختلفة للأيونات ومشتقاتها المرتبطة ارتباطا مباشرا بحركة الإلكترون الحر والحقول الكهروستاتيكية المحيطة بها والتي تؤثر تأثيراً قوياً علي خصائص الرنين والاستقرار العام للجزيئات والذرات الصغيرة الواصلة إليها مباشرة بما فيها قطبيتها ومن ناحيته فان عدم وجود طرف موجب للشحن الكهربائي يعني قدرته الكبيرة علی تغير وزنه الوزني المرجح نسبة لحجمه الأصغر سنخفضا هنا قائمة بالمرادفات المستخدمة حديثا للإشارة إلي نفس الوصف السابق الذكر وهو "الإنتظام الدوري" بالإنجليزية Periodic Table .