ثراءٌ ثقافي وعلمي هائل شهد عليه تاريخ الإنسانية حين برز عطاء الحضارة اليونانية الزاهر عبر قرون عديدة. تُعدّ هذه الحقبة أحد أهم محطات الانطلاق نحو تقدّم المعرفة والفكر الإنساني، والتي تأثرت بها المجتمعات لاحقاً لتواصل مسيرة الاكتشاف والإبداع. إليكم نبذة مختصرة - وإن كانت غير كاملة- حول بعض مكامن التفوق التي حظيت بها تلك الفترة المفصلية من تاريخ البشرية:
١. العدّاد الرقمي (Pacemeter): سبق الفيتروفيوس عصر بنائه لأول جهاز "pacemeter" بنصف قرن تقريبًا عندما ابتدع طريقة رياضية لرسم الخرائط تضمنت حساب خطوات المسافر أثناء رحلات التنقيب الاستكشافية؛ مما أسفر عنه ميلاده لجهاز يقيس المسافات بدقة معتمدةً على طول قدم الإنسان وثبات الخطى. وفي القرن الخامس الميلادي، جاء الأخير ليحول هذه الأفكار النظرية لمبدأ عملي يُمكن التطبيق الحيوي فيه عبر دمج قطعة معدنية مرتبطة بالساق بجوار رباط الحذاء الذي يحافظ على ثبات موقعهما الثابت نسبياً فوق الأرض leveled ground thereby allowing for greater accuracy when calculating distances based upon the number of steps taken per unit length, thus laying down foundations which would later be built upon by Roman engineers and surveyors alike who used similar mechanisms to measure how far a chariot traveled during their daily pursuits.
٢. الإنذارات المبكرة(Hourly Alarms): ربما يشكل شكل الساعة الحديثة اليوم تحسينا نوعيًا مقارنة بالنماذج الأولى لساعة المياه والساعة الشمسية القديمة المصنوعتان باستخدام أدوات بسيطة مثل كؤوس الماء المتدفق برشاش مياه تدفق ثابت ، إلا أنه يمكن اعتبار اختراع الأمريكي القديم ستاسيبيوس بداية انطلاق نحو انبعاث الصوت الملطف الناطق بالحكمة والأخبار المرتبط بحركة عقارب الوقت المدونة ضمن لوحة دائريه منتظمة الشكل مكتملة الحلقة دائرته الداخلية والخارجيه مؤشرات كل منها تحمل علامتها الخاصة بفترة زمنية دقيقة للغاية توحي بتغير حال المناخ الخارجي وفق تغيّر درجة حرارتها بسبب اختلاف الليل والنهار .
٣. علم الجغرافيا وكلاءات التدوين الخرائطي: يعدَّ آناكسيماندر واحداً ممن وضعوا لبنات هذا القالب العام بإحداث تغيير جذري منهجي بعدما غدا قائد جيش شهير وشاعر أيضًا صاحب شهرة واسعه بين أفراد مجتمعه المحلي، إذ بدأ مشواره المهني كمخطِّط جيولوجي جيولوجي جديد بفضل مهاراته المكتسبة تحت مظلة التجربة الشخصية وسجلاته الدقيقة عن مغامرات سفره الطويل والذي تزامن معه صدور مخطوطته الشهيرة «العالم حسب آناكسماندر»، وهي رسالة ذات طابع فلسفي واجتماعي تعالج فيها تساؤلات كثيرة حول خلق البيئة الطبيعية وحسب وجهة نظر المؤلف للسماء وغيرها الكثير من الاعتبارات الفكرية الأخرى المثارة وقتذاك داخل نطاق ساحاتها العامة وخاصاتها العلمية المشتركة فيما بينهما. كما قدَّمت دراسات أخرى توقعات بشأن مواقع نجوم مختلفة بناءً علي حركة دوران الأرض حول محورها ذاته وعلى مدار سنته الواحدة أيضًا حين اقترح وجود مركز مركز واحد عالمي وكل شيء يدور حياله بمافيه سمائنا والمجموعة الشمسيّة المقيمة بـ NGC 253788* وهذا ما أشار إليه اسم كتابه «صورة أمريكا». ولا يمكن لنا هنا تجاهُل دوره الرائد كذلك كتاجر مارق موَّل عملية نشر نتائج اكتشافاته الدولية الواسعة ؛ فعلى سبيل المثال دعونا نشير لحظة مرور قصيره لنفس السياقات للاستشهاد قليلا بالإنجليزي إدوارد جونز جونسون Edward Johnson Jones كرس مواهب بارعة خاصة برسم تفاصيل خريطتنا الكونية المرئية للجهات الأربع للنظام الوليدي الصاعد حديثآ منذ زمن بعيد جدا الذى يتكون الآن من ثلاثة عشر قطاعا رئيسياً مرتبين طبقا لاتجاه سير الشمس الغربي باتجاه الشرق الشرقي أما بالنسبة للأرض نفسها فقد قسموه لشقين شرقي وغربي أيضا ولكن لكل منطقة مميزاتها الذاتية المتميزة سواء سواء أكانت صحراوين وجبال وجزر واستوائيا وماإلى هنالك من صنوف أرضية متفاوتة الخصائص الظاهرة والمعروف عنها كونها أحد أصعب المهمات التقليديه المستخدمة لاستخراج البيانات اللازمة لصناعة جنود الدفاع الوطني المستقبلييين المُدربيين جيداً الذين سيحلون محل الجنود الحاليين يوم الحرب المقبلة! لذلك فإن هدف جونستون الرئيسي يتمثل فى تطوير خارطة شاملة تغذي النموذج التربوي التعليمي العسكري الخاص بهم للوصول لغاية النهائية لتحقيق الفوز النصر المؤكد بإذن الله تعالى جل وعلا ونفع بكل خير جميع المسلمين عامة والعرب خاصتا منهم نحن ابنائكم وأحفاد اجداد كم يا رسول الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم وسلم صلاة وسلام رب العالمين..
٤..الحقبة الذهبية لعلاج المرض وإدارة الصحة العامة : لعبَ الطب دور مهم جدًا لدى الشعب الهيليني منذ القدم حتى أصبح جزء أساسيا من حياتهم ولم يكن مجرد مجرد حرفة فقط ولكنها تتضمن جوانب معرفية وفلسفية ايضا لذا فلابد وأن يعترف ويتفاخر الجميع بخدمات أبيطب العام المصري الأصل إبراهيم ابن راشد ابن يوسف أبو قراط الذي اثرت رائده الصحية العالمية اثر كبيرعلى كافة المجالات العملية والتشخيصية التشخيص المكانيكية والكيمياوية والكلويسترول الواصفين للعظام والشرايين والقلب والدماغ والجهازالتنفسي والصوتي والتناسلي والعظمي والعصبي والنخامي وغيرها كثير...حيث اخذت اطروحته تسميتها نسبة لاسمه الوراثي كجزء من هويتهم الثقافية وهكذا فان الاسلوب العملياتى المعتمد بالمدرسة البرالية للاختصاص الطبي فيما مضى اتخذ منحنى جديد تماما بعد عزوف الاطباء الحديثه عن تبني نفس النهج السابق لهم لفترة طويلة وصل مداها لمايقارب خمسماية سنة عقب وفاة موسس دارسة اول سريرائهم السريري الاول والذي عرف باسم مدرسه ابوقراط والتي اغدقت فوائد عظيمه على الساحة العلاجيه العلاجيه العلاجیه global بإضافة العديد من التجارب المفيده المفيده المفائدہ المتصلة بادوية الاعشايب النباتيه والتغذيه الصحيه الغذائي الهندسية الهندسية والبروتوكولات الوقائيه الاحترازيه ضد انتشار الامراض المعدية المعدیەTRANSMISSIBLEdiseasesprotection protocols....كما تولى بطليموس بطليموس اهتمام شخصيه شخصيته بهذا الموضوع بإعتباره وزير الصحة العامة الحكوميه الحكومیه النظام الملكي الملكي المصرية المصرية المصرية المصرية المصرية المصرية المصرية المصرية المصرية