- صاحب المنشور: عبد الغني بن عطية
ملخص النقاش:تناقش المحادثة إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي في تجديد أسلوب وتقنيات الشعر العربي. بدأ النقاش بمقدمة تشير إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة فعالة في تحدي التقاليد الشعرية العربية.
النقاط الرئيسية:
1. دور الذكاء الاصطناعي في الشعر: يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في دمج تقنيات الشعر العربي القديمة مع أسلوب حديث لتوليد قصائد جديدة. هذا يمكن أن يؤدي إلى تجديد الأسلوب والتقنيات الشعرية.
2. العناصر البشرية في الشعر: أشار أحمد البوخاري إلى أن الشعر ليس مجرد ترتيب للكلمات، بل هو تعبير عن العواطف والتجارب الإنسانية التي لا يمكن للآلات تقليدها. على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في توليد أشكال وتقنيات جديدة، إلا أن القدرة على نقل المشاعر والتجارب الإنسانية تظل حكرًا على البشر.
3. الذكاء الاصطناعي كأداة تعليمية: رد العلوي بن عيشة بأن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد آلة بلدة، بل هو أداة تتعلم وتتطور. يمكنه تحليل أعمال الشعراء العظماء وفهم أنماطهم، مما يمكن أن يفتح أفقًا جديدًا للإبداع. التقاليد تحتاج إلى تحديات لتتطور، والذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون القوة المحركة لهذا التطور.
الخلاصة:
يتفق المشاركون على أن الذكاء الاصطناعي