يسلط هذا المقال الضوء على مجموعة من المكاسب الرئيسية للتجارة الدولية، والتي يمكن أن تعزز بشكل كبير أداء الشركات والاقتصادات الوطنية. ومن أهم هذه الفوائد:

1. زيادة إيرادات الشركات: بتحقيق حضور عالمي أوسع، تتمكن الشركات من الوصول إلى جمهور أكبر من المستهلكين المحتملين. وهذا يسمح لها بنشر مخاطرها الجغرافية وتوسيع قاعدة عملائها المحتملة، وهو الأمر الذي يعزز نموها ويحفز خلق المزيد من فرص العمل.

1. تقليل شدة المنافسة: غالبًا ما تواجه الشركات تحديات تنافسية حادة عندما تعمل محليا. ومع ذلك، فإن دخول أسواق جديدة في دول مختلفة يقلل كثيرا من احتمالات مواجهة منافسة ضارية، حيث تصبح هناك مجالاً أكثر اتساعاً لتلبية احتياجات زبائن متنوعين.

1. امتداد عمر المنتجات: قد ينضب الطلب المحلي على المنتج بعد فترة نتيجة استنفاد اهتمام الجمهور الحالي. لكن تحويل تركيز البيع نحو الأسواق الخارجية يجدد دورة حياة السلعة، إذ إنها تقدم نفسها لفئة مختلفة تماما من المشترين الذين ربما لم يعرفوا عنها أصلا.

1. تحسين إدارة تدفقات رأس المال: تتميز المعاملات التجارية الدولية بأن جزء منها يدفع مقدما، وهي ميزة توفر سيولة نقدية جيدة قبل حتى التسليم النهائي للمورد. هذا النوع من التعامل الثابت برغم المسافات الواسعة يخفض التقلبات المالية والتأثير السلبي لحسابات الديون المؤجلة طويلة الأمد المرتبطة بالتبادل الداخلي للحركة التجارية داخل البلد الواحد.

1. تفريغ مخاطرك الاستثمار: ركز الاحتفاظ بحضور تجاري ثابت داخل حدود وطنية واحد فقط يعني تعرض الشركة لرقعتين خطر رئيسيتين: الاختلال العام والحساسيات السياسية الداخلية والخارجية بالإضافة للعوائق الطبيعية الحالية مثل الظروف المناخية وغيرها...الخروج نحو مجالات جغرافية واسعة للتبادل التجاري يخفف من تأثير هذة الأنواع من عوامل الخطورة.

1. استخدام فعّال للسلع المنتجة بكثرة: يحقق التعامل بالأعمال المستندية المبنية أساسا على التبادلية الدولية هدفا هاما آخر يتمثل باستنزاف الكميات الكبيرة المحتمل تراكمها بسبب نقص الطلب المحلى عليها وبالتالي منع حالة الاغراق بالسوق المنشأة فيها مصانع إنتاجها وقد تؤدي لاحقا لانعكاساته السلبية على الوضع الاقتصادي العام لذلك بلد المصدر .

7.تأثيرات مفيدة لصفقات التحويل الرقمي للأموال: تحقق عمليات إعادة التفاوض الجنيه الخاصة بسعر الصرف العالمي عرض فرصة ذهبية للشركات ذوي النفوذ الكبير فى الاسواق العالمية لجني مكاسب كبيرة جدا عند انتهاء عملية التقييم بناءً علي اي اختلاف يحدث حين ذاك سواء كان بالمصلحة ام ضدها تجاه طرف المقابل أثناء رحلة التنفيذ العملية لقيمة الصفقة الاجماليه تعتبرا مساعدة اضافية لدعم جهود تحقيق الربوح فوق المتوقع ضمن جدول اعمال مخطط له سابقآ لهذه الغاية تحديداً وليس بموجبه مجرد ظاهرة غير متوقعه حدثت صدفة .

8.المحددات المتعلقه بالحراك التجاري الدولى :تشير الدراسات النظرية حول علم اقتصاديات العلاقات الدولية للإشارة الي عدة عناصر مؤثره رئيسيه تشكل عامل جذب وحافز اقوى لتحريك عجلة القطاعات الانتاجيه المختلفة داخل البلاد بحيث أنها:-

* "التقاء تكنولوجيا اعلى باقتصاد ادني" - يفسر سبب شعور الامم الأكثر تطورا ومبتكرة بصعود حاجتها الى مستويات أقل طلب لشراء مواد خام اولى بل تميل بجذب نوع مختلف نوعياً من عينات الدخل الثابت المستهدف المستقبلي والذي سينتج عنه اطلاق مشاريع مبتكرة ذات نتائج مرتفعة للغاية .

* "ارتفاع مستويات الرواتب لأيدي عامله ماهر "– تلقي تبعات مباشره عصفت بإحداث زياده مطردة لسلسة تجهيزات القيمه لإنتاج السلع ، وهذه العقبات اضافت عبئا ثانويا مرتبط مباشرة بهبوط مستوى المهارات لدى اليد العاملة المحلية وانحسار قدرتهم علي مواكبة ومتابعة مستجدات التعليم الوظيفي الحديثة المفروض اتباعهما لاستمرار فرص العمل بها .

* "رفع حالات الاسعار لنسب الإنفاق التشغيليه": تتفاعل ردود فعل منطقية عقب اجراء تعديلات شامله بالنظام الحكومي بيوميات تنزيل اسعار واردات الدولة فتظهر جلوء واضح بين عشائر العائلات الفقيره وضعيفة الحاله وذلك لما يترتب عليهم دفع رسوم متعلقه بالعجز التجاره الوطنيه للغذاء والمعادن الثمينه وغيرها الكثير مما يحتاجون إليه يوميا لبقاء حياتهم اليوميه مستقره نسبياً ...