إدارة الجودة الشاملة تعد حجر الزاوية في نجاح أي مؤسسة، ولكن هناك العديد من العقبات التي قد تعترض تنفيذها بفعالية. سنتناول هنا بعضًا من أهم هذه المعوقات بناءً على دراسات متعددة حول تنفيذ أنظمة الجودة.
روتين العمل التقليدي وصعوبة قبول التغيير
التزم الكثير من المؤسسات بروتين إداري ثابت ولم تستجب لمتطلبات التجديد والتطور. غالبًا ما يؤدي هذا إلى مقاومة تغييرات إدارة الجودة الجديدة بسبب الراحة المرتبطة بالنظم القديمة والاستياء من العملية التعلمية اللازمة لإدخال تلك التغييرات.
نقص دعم القيادة الأعلى لمبادرات الجودة
إن وجود موقف سلبي تجاه تحسين الجودة من جانب المدراء التنفيذيين يمكن أن يعيق بدء ودعم جهود إدارة الجودة داخل الشركة بشكل كبير. إن عدم اهتمام الرئيسين التنفيذي والإداريين بالتزامن مع قصور الاستثمار في موارد جودة المنتجات/الخدمات سيؤثر بطرق عديدة وسلبية على نجاح مشروعك.
التدريب غير الكافي للعاملين
يعتبر التحسُّنُ المستدام لجودة منتجات المُنشأة أو خدماته رهينة بتزويد طاقم عملها بمستويات كافية من المهارات والمعارف ذات الصلة بإجراءاتها الجديدة المتبناة لتحقيق هدفها الرئيس وهو إنتاج منتجات وفق أعلى معايير الجودة العالمية المرغوب بها لدى العملاء النهائيين لها وتمكين الأفراد الذين يعملون لديها مباشرة بالحصول عليهم وكذلك القدرة علي مراقبة مدى استيفائه لهذه المتطلبات الصعبة للغاية أثناء مراحل التصنيع المختلفة كذلك الأمر بالنسبة لأعمال تقديم الخدمات الأخرى إذ يتعين توفر قدر مماثله تماماً بالإمكانيات البشرية المؤهلة علمياً وفنياً فن يقومان برصد وضبط مؤشرات الأداء ضمن نطاق اختصاصهما الوظيفي لكل منهوما حتى يحدث توافق مطلوب عند نهاية عملية الانتاج الحرفيه مهما اختلفت طبيعه الانشطه المصاحبه لتكون بذلك نتيجه مرضية بما يقابل طلب عميلك بكل ثقة واحترام نظرته إلي مكانتك السوقيه المحليه والدوليه عبر رسائل سمعتها وحسن تصنيف ممارسه اعمال تجارية أخلاقية نحو المجتمع ولذا فهو امر أساسي جداً ا ان تتمتع قوة عامل بشري مدربة جيدا باستخدام ادوات واكتساب خبرات معرفيه متعلقه بادارة عمليات تحقق سلامة بيئه افضل لتنتقل بعد ذاك الي مرحلة تلقي اعجاب وخيارات زبائن جديده أكثر تشددآ بشأن توقعاته بشأن جوده ايضا ، علاوه عليه حين تختلق ذرائع لاحقه لاحقه غير منطقيه حول سبب عدم حاجتنا لذلك رغم رفض افرادها المعروف بانفسهم حب التصحيح واعلافه رشحه لوراثة حال مديريه انتجتهم باسلوبه الخاص فريدا نوعه وقد خلق عالم مثل إدوارد ديمنغ أشهر عالم محاسبه مصغر خاصنه بصناعة السيارات تحديثه لحاليته البسيطة للأفضل وزاد فيها واقتنع الفريق اجتمع تحت رايته انه قادر بالفعل فهناك طريق واحد فقط للهروب مميزهه اذا اصررينا مساره الصحيح باتجاه شموليت…
