• صاحب المنشور: هالة البناني
  
  ملخص النقاش:
  

  في عالم الأعمال المتسارع اليوم، أصبح تحقيق التوازن بين متطلبات الوظيفة ورغبات الاسترخاء الشخصية تحديًا حقيقيًا للعديد من الأفراد. هذا التوازن ليس مجرد ضرورة لضمان الرفاهية الشخصية، ولكنه أيضًا عامل رئيسي في زيادة الإنتاجية وتفادي الإرهاق المهني. فيما يلي بعض الاستراتيجيات الفعالة التي يمكن للموظفين اعتمادها لتحقيق ذلك:

تحديد الأولويات

1. تقييم الوقت: حدد مقدار الوقت الذي تقضيه في العمل مقابل وقتك الشخصي الحر يومياً وأسبوعيا. هذا سيجعل من الواضح أي مناطق تحتاج إلى تعديل.

1. وضع الحدود الزمنية: حاول وضع حدود واضحة حول ساعات عملك. إذا كنت تعمل من المنزل مثلاً، فقد يساعدك فصل مكان محدد كـ "مكاتب" أثناء ساعات الدوام.

1. تنظيم قائمة المهام: رتّب مهاماَ حسب الأهمية والعجلة لتجنب الشعور بالإرهاق بسبب الكثير من الأمور غير الضرورية أو أقل فائدة.

الرعاية الذاتية

1. تمارين الرياضة المنتظمة: حتى لو كانت بسيطة مثل المشي لمدة 30 دقيقة كل يوم، فإن الحركة الجسدية تعزز الصحة العقلية والجسدية وتخفيف الضغط النفسي المرتبط بالعمل.

1. النوم الكافي: تأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم - عادة حوالي 7-9 ساعات لكل شخص - حيث تساهم فترة الراحة المنتظمة في تحسين التركيز والإبداع خلال النهار.

1. تناول طعام صحي: تناول أغذية غنية بالعناصر الغذائية الأساسية للحفاظ على الطاقة اللازمة لإكمال مهام العمل بكفاءة أكبر مع توفير المزيد من الفرصة للاستمتاع بأوقات فراغ أكثر هدوءاً بعد انتهاء دوام العمل الرسمي.

إدارة العلاقات الاجتماعية والتواصل

1. تقليل استخدام التقنيات الإلكترونية خارج أوقات العمل: قد يؤدي تشغيل الهاتف المحمول باستمرار أثناء فترات استراحة بعيدًا عن شاشات الكمبيوتر إلى تقليل قدرتك على الانقطاع حقًا والاسترخاء عند مغادرة مكتبك فعليا مما يعوق القدرتين الذهنية والجسدية على التعافي بشكل كامل قبل بداية جلسة جديدة صباح الغد التالي مباشرة! لذلك خصص لنفسك أماكن ومواعيد محددة لاستخدام هاتفك الخلوي وغيره من وسائل الاتصال الحديثة الأخرى عقب الانتهاء رسمياً واجتماعيًا أيضا وبشكل تدريجي وهادئ باتجاه موضع سرير نومك ليلا وخارج نطاق غرفة جلوسك المعتادة نهارا إن كان بمكتب منزلي خاص بالأعمال التجارية ذات الطبيعة المكتبية الرسمية الأكثر ارتباطا بالساعات العمليات المؤقتة للدائرة الحكومية المسؤولة عن تنظيم رواتب ورواتب مضاعفة لمنسوبي تلك المؤسسات العامة والدوائر الخاصة الصغيرة والكبيرة وكذلك المنظمات الدولية العاملة بنظام ثلاث شهور شهراً واحداً مدفوع الأجر كاملاً وكل شهرين اثنين دفعات جزئية وفق جدول زمني مرن يتلاءم مع طبيعه نشاطاته التشغيلية الشهرية المقرره سنويا بقراراتها المستندة أساسا لقوانين الدولة الطارئة حال تطبيق البرلمانات والحكومات المعنية لها بالمملكة العربية السعودية اطلاقا وخارج نطاق قانون القضاء السعودي الأعلى سلطة رقابته القانونيه الفائقه بالتحديد والمباشر منها ايضا بحسب الوصف السابق لهذا السياق التاريخي والقانوني الخاص برسم خريطه مفصلة لساحات اعمال ارباب الاعمال الملزمين جميع اخذاء بالقانون الجديد المعدل والمحدث مؤخراً بناءً علي طلب مجلس الوزراء السعودى وذلك اعتبارا منذ تاريخ صدوره بتاريخ ١ / ٢/٢٠٢٠ ميلادية الموافق عام واحد وثمانية وخمسون هجريا وما بعدهما كذلك . انتهى