تحضير الكيك العادي يعد عملية بسيطة وممتعة ويمكن لأي شخص القيام بها مع القليل من المهارة والمكونات البسيطة المتوفرة عادةً في كل مطبخ. إليك الخطوات التي يمكنك اتباعها لتحقيق كيك مثالي:
- المواد اللازمة: ستحتاج إلى كوبين من الدقيق متعدد الاستخدامات، نصف كوب من مسحوق الكاكاو غير المحلى، ربع ملعقة صغيرة من ملح الطعام، وملعقتين كبيرتين من البيكينج باودر. كما ستحتاج أيضًا إلى ثلاثة أكواب من السكر الأبيض الناعم، وربع كوب من الزبدة غير المالحة مذابة وخالية من الجليد، وكوب واحد من الماء المغلي، ونصف كوب من الحليب. أما بالنسبة للمربيات والأجبان الكريمية للتزيين فهي اختيارية وتعتمد على الذوق الشخصي الخاص بك.
- الخطوة الأولى - التحضير: سخني الفرن إلى درجة حرارة 180 مئوية قبل البدء. قومي بدهن قالب الكيك برذاذ الخبز لمنع التصاق الكيك لاحقاً.
- خلط المكونات الجافة: ضعي الدقيق، مسحوق الكاكاو، الملح والبيكنج باودر في وعاء كبير واستخدمي الشوكة أو المخفق اليدوي لتوزيع هذه المواد بالتساوي داخل الوعاء. احتفظ بهذا المزيج جانباً حتى تحتاجيه فيما بعد.
- إضافة الرطوبة: اسكبي السكر فوق خليط المكونات الجافة ثم امزجي جيدًا حتى يصبح اللون موحدًا. الآن، بإمكانك إضافة الزبدة المذابة والحليب تدريجيًا أثناء التحريك باستمرار باستخدام المضرب الكهربائي للخفق الثقيل إذا كان لديك واحدة. هذا سيساعد على تحقيق خليط كريمي ومنتظم.
- دمج الجزء الأخير: بعد ذلك، ادخلي الماء المغلي ببطء وبرفق بينما تستمرين في الخفق حتى يتم دمج جميع المكونات بشكل صحيح ولا تبقى هناك أي كتل مرئية في العجين. قد يبدو الأمر مثل مخلوط غرواني ثقيل عند الانتهاء لكن ليس عليك القلق بشأن ذلك لأنه سيصبح أخف وأكثر رشاقة خلال مرحلة الطهي.
- التعبئة والتقديم: قسمت الكمية الناتجة بين ثلاث أدوات خبز ذات مقاس معقول تقريبًا بمعدل حوالي ثلثا مقدار الوصفة لكل قطعة منها حسب حجمها الظاهري لها. أغلق الأدوات ثم انقلها برفق إلى رف الفخار في وسط الفرن المسخن سابقًا لمدة تبلغ مدتها ٢٥ دقيقة تقريبًا أو حتى ينمو سطح الخارج ويتغير لونه ويظهر علاماته الخارجية الرئيسية وإشاراتها الداخلية الواضحة بأن شيئًا ما يحدث داخلهما بالفعل! اختبري مدى نضوج سطحه بواسطة عود خشبي صغير؛ إن خرجت منه نظيفة تمامًا فهذا يعني أنها باتت جاهزة للاستخراج الآمن بدون ضرر لصحتكم الغذائية العامة طالما كانت مؤشرات تلك العملية تشير لذلك التقرير الطبي الصحي المعتاد الذي تسعى إليه النفس الإنسانية دائماً سواء كنت امرأة أم رجلاً مهتم بكل كبيرة وصغيرة خاصة حين تتعلق بالمطبخ الشهير عالميًا والذي بدأت روائحه المنفردة تفوح حول العالم منذ سنوات طويلة مضت والتي زادت شهرته وانتشر اسمه أكثر عندما ارتبط ارتباط وثيق بفنون الشعراء العرب القدامى الذين اعتبروه رمز للحياة الاجتماعية الجميلة والسعادة الضاحكة دائمًَا بين أحضان أولاده المدللون بلطف والدتهم وحنان أبيهما المفعم بالحنان والعاطفة الغيرة تجاه أبنائهم الأعزاء عليهم كثيرا ولكن الأكثر أهمية هنا هو توضيح كيفية صنع "الكيك" المثالي الرائع بطريقة مبسطة وسلسة لهذه التفاصيل الأخرى الجانبية ولمسة جميلة تنثر فرحها عبر قلوب محبيتها بلا شك!.
- العلاج النهائي: اتركي القطع ترتاح خارج الفرن لبضع دقائق قبل إخراجها وتحويلها بلطف لرقعتي خبز باردتان قليلا لنزع بعض الإسفنج الزائد عنها وإنزال كمية أخرى مشابهة له لإزالة آثار الدهون المرتبطة بتسخينه السابق وذلك فقط للأجزاء المصنوع منها بنفس طريقة صنعه الأصلية الأصلاباًُ وبعد إنهائه تم تركه ليبرد قرب مصدر حراري مناسب كي يأخذ الوقت المناسب لينفصل بشكل طبيعي عن جوانبه المستديرة وإن كان هناك حاجة لمزيدٍ من التأكد بالإمساك بخيط سمكه مترين فقد يساعد أيضا فى رفع طبقاته الثلاثة دفعة واحده بسلاسة ودون تعريضه لأزمات مفاجآت ربما تحدث نتيجة التعجل والإرهاق الزائدة اثناء عمليه تحضيره وهذه خطوه هامة جدا لأن عدم وجود مراعاة للإجراء الصحيح قد يؤدى الى تلف الهيكل العام للعجن مما يستوجب إعادة التجربة مرة اخري ممايعنى صرف وقت اكبر وانفاق موارد اضافيه ايضا وهذا ما يحاول الجميع تجنبوقوع فيه قدر الامكان.....لكن لاتخشوا ! فالجميع يمكنهم فعل الكثير عندما يتعلق الامر بصنع المعجنات المختلفة ولذلك دعونا نختم حديث اليوم قائلين:"كل عام وأنتم بخير "و"عيد سعيد".