• صاحب المنشور: ضاهر بن إدريس
  
  ملخص النقاش:
  يتناول هذا اللقاء مجموعة من الأفكار والنقاط الرئيسية المرتبطة بتأثير تكنولوجيا التعليم الرقمي على التفاوت الاجتماعي. يبدأ النقاش بإشارة واضحة لاحتمالات ومحدوديات التعليم الإلكتروني، مع تسليط الضوء على خطر زيادة الفجوة الرقمية والفوارق الاجتماعية إذا لم تُعالَج هذه المشكلات بشكل فعال.

بدأت مشاركات "إحسان بن لمو" برؤية تعتمد على الدور الحيوي للعوامل الاقتصادية والاجتماعية في تحديد مدى الاستفادة من التعليم الإلكتروني. فهو يشجع على إعادة النظر في كيفية مواجهة العقبات الناجمة عن تفاوت الوصول إلى وسائل ومنصات التعليم الحديثة، مؤكدًا على ضرورة ضمان الوصول العادل والمُساوي لجميع الطلاب بغض النظر عن خلفياتهم الاقتصادية أو الاجتماعية. كما يدعو لبناء حلول مستقبلية تستثمر في توفير الفرص التعليمية الرقمية بطرق أكثر عدلا.

وتضيف "راوية الكتاني" طبقة أخرى من التعقيد للأخذ بالحسبان أثناء التركيز على حقوق المتعلم الشامل. فهي تشدد على أهمية التأكد من أن نوعية المحتوى ذاته يلبي كافة الاحتياجات والأهداف التربوية، وأن نموذج التدريس عبر الانترنت يجب أن يشمل ويستوعب الجميع، وليس فقط هدفْ تمكين الحقوق المعلوماتية الأساسية.

ثم تدخل "ابتهاج القروي"، داعيًا إلى منظور واسع يشمل الجانبين: ولوج أفضل وأكثر تكافؤًا بالإضافة إلى خصائص دقيقة نسبيًا فيما بين طلاب مختلفة الاحتياجات والكفاءات. وتشير إلى ان التوسعات المستمرة نحو التعليم رقمي قد تصحب بآثار جانبية مثل فقدان مزايا فريدة لبعض الفئات الدراسية عند تطبيقها بصورة عامة وغير متحفظة عليه. لذلك يقترح نهجا وسطًا يجمع بين ضمان القدرة الانتشار الواسع واستخدام موارد تقنية تسمح بتقديم أدوات تعليم شخصية ومتنوعة ذات جودة عالية.

وتشارك "ريهام العروي" تأييدا لهذا النهج المطروح، والتي تؤكد أهمية التصاميم المرنة والمعيار العالمية داخل المواد الدراسية وذلك لتحقيق قدر اكبر من الإنصاف والديمقراطية ضمن المجتمع الأكاديمي والعلمي الحديث.

وفي الأخير، شاركت "أريج بن إدريس" بحكم أنها ترى بأن عملية الغوص عمقا لإنتاج نماذج دراسية خاصة لكل طالب لن تكون مجدية بكفاية لأن الأمر سوف يكون محدود الصلاحية وتزداد حدّة بذلك الزيادة المضطردة للحجم السكاني العالمي الحالي . وعلى أساس ذلك اقترحت تبني دلائل توجيه وظوابط مرجعية تساعد فى رسم خرائطة طرق أخرى اقل حجماً واقل عناء لاستخراج منهجيات مصغرة قابله للمواءمه حسب الطالب دون الإنتهاء بها إلي حالة التشبع بالنظام بحيث يتم إنجاز الموضوع بأقصى درجات المهنيه والكفاءه والجدارة الاصليه الخاصه به .

ملخص :

ركز المتحاورون حول تأثير انتشار استخدام الوسائل التكنولوجية للدراسة وعلاقته بعامل الظلم الطبقي والاختلال الاجتماعى الذى يرسم صورة متفاوتة للقيمة المعرفيه لدى الجميع ضمن المنظومه educational Robotally AI/ML(artificial intelligence) and machine learning). وهذا الأمر يستلزم وضع سياسات وقوانين موحدة لدعم فكرة الحصول علي المعلومة العامة مع تعديل طبيعة عرضها وطرحها حتى تكون أخذة بالقلب والمشاعر الإنسانية وكذلك مفيده وفائدة منها لمن لديهم مهارات وإمكانيات أقل ، وهذه العملية قد تكون محكومة بقواعد بيانات كبيره ومعلومات معلومات ثانويه ثانويه ثم عمليات اتخاذ القرارالإداريvely based on these data insights for better personalization options while keeping the system scalable & manageable enough not to overwhelm it with excessive complexity demands from individual needs alone but rather satisfying broader common necessities too through some kind of flexible framework guidelines which could serve as direction pointers towards compact niche models tailored specifically per students without ultimately sinking into overburdening scenarios where overall systemic efficiency diminishes due solely personalizing content infinitely far beyond reasonable limits required especially considering today's population size globally.