يعد تحديد مدة سلق البيض عاملاً حاسماً في التأثير على قوام البيض النهائي وطعمه. ففي حين قد ينجذب البعض نحو البيض الهلامي قليلاً (السائل) عند تناوله، يميل آخرون إلى تفضيل البيض المطبوخ تمامًا. سنستعرض هنا مدى ملائمة مختلف فترات السلق لتحقيق أنواع مختلفة من البيض المسلوق:
- البيض المسلوق لمدة 3 دقائق: هذا النوع من السلق ينتج عنه بيضة كريمية ذات صفار ذهبي مشوب برذاذ أبيض خفيف حول محيطه. تكون هذه الطريقة مثالية لمن يحبون طعم وملمس الصفار الكريم.
- البيض المسلوق لمدة 4-5 دقائق: خلال هذه الفترة القصيرة نسبيًا، سيظل صفار البيضة أكثر سلاسة ولكن سوف يبدأ الجزء الأبيض في التماسك ويصبح أقل "سوبياً". يُعتبر هذا الاختيار شائع لدى أولئك الذين يرغبون في الجمع بين التركيب الهلامي للصفار والشكل المتماسك للجزء الأبيض.
- البيض المسلوق لمدة 8-10 دقائق: يعد ذلك المقادير الزمنية الأمثل لحفظ توازن بين قوام الصفار والقوة العامة للبيضة. ستبدو الكمية الأكثر شهرة لأن كل جوانب البيضة - كلاً من الصفار والأبيض – سيكون لها تركيبة واضحة ومعروفة. وهذا أمر رائع لعشاء عائلي بسيط وأعمال تجهيزات الطعام الأخرى أيضًا!
- البيض المسلوق لمدة أكثر من 10 دقائق: إذا كنت تهدف لصنع بيض غني بالنكهة ويتمتع بالقوة المرغوبة، فقد تحتاج لتزيد فترة الغليان. سوف تصبح جميع جزئيات البيضة ثقيلة وغالبًا غير قابلة للتكسير كما كانت سابقًا مما يمكن تعزيز عملية التنظيف أيضا بسبب الجلد الخارجي الصلب والعازل للرطوبة والذي يصعب نزعه بسرعة ويسهل الاحتفاظ به أثناء المعالجة الغذائية والتجهيز لاحقا للاستخدامات العديدة الأخرى مثل السلطات والحساء والإضافات الشهية داخل الساندوتشات والسندويشات المحمولة خاصة بالأيام المشغول والأحداث الخارجية والنزهات الخارجية المعتادة. دعونا الآن نشاهد كيف يتم تحضير وصفة شهية باستخدام إحدى تلك الأنواع من البيض المخبوز بإتقان ضمن مجموعة متنوعة من الخيارات الرائعة بدءً من السلطات الصيفية المنعشة وحتى المقبلات الكلاسيكية المصاحبة للإفطار وفي وقت الغداء والاستقبال الخاص بالحفلات والمناسبات الاجتماعية المؤقتة والتي تشهد حضور العديد من الضيوف الأعزاء المحبوبين بحضورهم الدائم والدائم بقوة! إليكم وصفتينا المختارتين بشكر خاص لكل منهما ولكل الفرص الاستثنائية التي توفرها لنا مستقبلاً:
سلطة البيض المسلوق والخضر\*
- خمس بيضات مسلوقة لمدة عشر دقائق
- ربطة جرجير
- نصف كوب نعناع اخضر مفروم ناعماً
- ملعقتان كبيرتان زيت زيتون بكر ممتاز وفخم للغاية للجودة العالية فقط !
- ربع كوب بطاطس مهروسة واخرى مسلوقة مغمسة بزيت زيتون وملح وملحنة بنسبة موحدة وحموضة معتدلة مجزأة بين الحد الادنى والاقصى حسب درجة حموضته الطبيعية الجميلة؛ فهي ليست الحمضية جدا ولا هي قاعديه كثيرا لكنها تبقى ضمن حدود معدلات طبيعية تسمح بتواجد عناصر غذائية مهمة بها كالبوتاسيوم والصوديوم والفسفور والحديد وكل الفيتامينات والمعادن الاخرى الهامة لبقاء جسم الإنسان بصحة جيدة ورغم ان رشفة واحدة منها لن تغذي يوم كامل إلا أنها بالتأكيد تضيف قيمةceutical الى نظامنا الغذائي اليومي عندما نعتبرها جزء اساسي ضمن أغذيتنا المنتظمة المنتظمة بما يساهم بذلك فى تحقيق الصحة العالمية للعيش حياة اكثر سعادة وإكتفاء بذاته بدون امراض مزمنة تؤدي الي الاعتماد علي العقارات الغالية الثمن والمكلفة ماديا ومعنويا ايضا...