تعد هذه الوصفة الطبق المثالي لتقديمها لعائلتك وأصدقائك، تتميز بنكهة عميقة وغنية نتيجة الجمع بين البصل الحلو والطماطم الغنية بالنكهة. إليك كيفية إعداد لحمك بطريقة مميزة وشهية.

المكونات:

1 كيلو غرام من شرائح اللحم البقري الخالية من الدهون.

250 غراماً من البصل المفروم ناعماً.

4 حبات طماطم متوسطة الحجم ومقطعة إلى مكعبات صغيرة.

زيت الزيتون للمقلي، ملح حسب الذوق، فص ثوم مفروم خشناً، ورقتان من الريحان المجفف، رشة من الفلفل الاسود.

الخطوات:

1. سخني ملعقة كبيرة من زيت الزيتون في مقلاة كبيرة على نار متوسطة. أضيفي شرائح اللحم واتركيها حتى تتغير لونها وتنضج لمدة خمس دقائق تقريبًا من كل جانب. بعد ذلك، انقلي قطع اللحم إلى طبق جانبي لتبرد قليلاً قبل الاستخدام مرة أخرى لاحقاً.

1. في نفس المقلاة التي قمت بقلي اللحم فيها سابقاً، ضعِ نصف كمية زيت الزيتون المتبقية واقلي الثوم المفروم حتى يصبح ذهبي اللون - كن حذرًا لأن الثوم قد يحترق سريعًا إذا تركته لفترة طويلة جدًا بدون مراقبة. ثم زيدي البصل المبشور واستمرّوا بتحريك المقادير بشكل مستمر حتى يذبل البصل ويتحول لونه للرمادي الداكن (حوالي عشرين دقيقة).

1. الآن أضيفوا الطماطم المقطعة وعندما تبدأ بالسلق والخروج لسائلٍ بني(أي حوالي عشرة دقائق) أنهوا العملية بإضافة الملح والفلفل ورقائق الريحان والأعشاب الأخرى وفق ما ترغب فيه النكهة النهائية لكوجبة الطعام الخاصة بك. دع المزيج يغلي لبضع دقائق إضافية تسمح لكل المذاقات بالتآلف سوياً وإنضاج بعضهما البعض كالخبز المخبوز الجيد!

1. أخيرا وليس آخراً, أوعيْ لإعادة شرائح لحمك البارد سابقًا لنفس الوعاء ذاته برفقة طبقة علوية مكونة مما سبق جعله ملتصقا ذاتيًا بمحتوياته وباقي محتوياته بما فيها الأعشاب والتوابل المنوعة . اتركيه لينضج بخفة أكثر مدة لاتزيد عن العشر دقائق اضافية فقط تحت درجة حرارتها نفسها حاليًا ولا تغطي القدر بغطاء أثناء تلك الفترة منعاً لقلس زيوت زائدة عنها وإلى جانب تسرب روائح عطرية منها كذلك مما ينتقص منه جماليتها الشكلية أيضًا بالإضافة للأسباب الصحية المعلومة عنه فيما يتم الإستعمال اليومي لمثل هذا الأسلوب التحفظي لدينا جميعا كالأطفال والكبار فوق سن الثانية والعشرين عاما العمر المحسوبة منطقيّا هنا بناء على نسب مجاميع أمراض القلب المنتشرة عالميا وغير ذلك الكثير والتي تكون مرتبطة ارتباط وثيق بحالات زيادة دهون الدم والسمنة وما إليها وكل تلك الأمور الخطيرة الأخرى المؤدية لأحداث جلطة قلب وانفجار للشرايين خصوصاً عند شيخوخة الرجل والشابة الأنثى تماماً كما رأينا حالات مشابه لهذه الحالة مزجت بها عوامل غذائية وسلوك حيوي غير صحية كانت السبب الرئيسي الرئيسي لإصابتهم بالأزمات القاسية تلك خلال حياتهم القصيرة نسبيًا مقارنة بأعمار البشر الطبيعية المعروفة تاريخيا ضمن ثقافات الدول المختلفة عبر مساحاتها جغرافيا ولغويات مختلفة أيضا رغم تشابه وجوههم الظاهر عليها ظاهريآ ولكن اختلاف جذور أسلافهم باطنياً ومعرفتهم البدائيه القديمه القديمه جدا وحكمة تراث آبائهم التاريخية المكتوبه بالحبر المستخلص جوهر ذكريات أبنائاهم الذين أتبعوها بدقة شديده ليلا ويوما منذ القدم الى يوم الناس هذا.. "النهاية".