تحولت الوجبات السريعة إلى جزء أساسي من حياتنا اليومية، لكن العديد منها قد يؤثر بشكل سلبي على صحتنا بسبب محتواه العالي من الدهون والسعرات الحرارية. ومع ذلك، بإمكانك الاستمتاع بحب البرجر بدون المساس بصحتك باتباع وصفة بسيطة لصنع برجر منزلي وصحي. إليك كيفية القيام بذلك:

مكونات برجر صحي

* ½ كيلو لحم مفروم خالي من الدهون

* بصلة متوسطة مفرومة

* 3 فصوص ثوم مهروس

* ملح - حسب الذوق

* فلفل أسود مطحون - حسب الذوق

* كزبرة مطحونة - ملعقة صغيرة

* زيت زيتون - ملعقة كبيرة

* خس طازج - ورقتان كبيرتان

* طماطم طازجة - شريحتان متوسطتان السمك

* بصل طازج - عدة شرائح

* جبنة قليلة الدسم - شريحتان

* خبز خاص بالبرجر مصنوع من القمح الكامل

لمسة خاصة: تبولة اللبن مع الثوم المهروس بدلاً من المايونيز.

خطوات التحضير

1. اخلط اللحمة المفرومة جيدًا مع البصل والثوم المهروس والمكونات الأخرى (الملح والفلفل الأسود والكزبرة والزيت). اتركي الخليط لمدة نصف ساعة حتى يرتاح ويتجانس النكه.

1. شكّلي الخليط إلى دوائر ذات سمك متوسط (حوالي 8-10 سنتيمترات في القطر) واستخدمي يديك لتحقيق هذا الشكل. تأكد من عدم جعله سميكًا جدًا لتسهيل عملية الطهي والحصول على سطح خارجي مقرمش عند التحميص لاحقًا.

1. سخني الشواية وضعي عليها رقائق ورق الخبز لمنع التصاق البرجر بها. استخدم كمية صغيرة من الزيت للقلي ثم ضعي أقراص البرجر على النار المرتفعة أولاً قبل تخفيف الحرارة إلى متوسطة حتى ينضج تمامًا ويصبح ذهبياً اللون من الجانبين. اختبري درجة نضجه باستخدام عود خشبي صغير؛ إذا خرج نظيفًا فقد أصبح مستعدًا للتقديم.

1. قطعي خبز البرجر إلى نصفين وأضيفي الطبقات كما تريد: بداية بورق الخس، ثم طبق البرجر المحمر، فالطماطم، والبصل، وانتهاءً بالجبنة التي ستذوب أثناء العملية الأخيرة للتحميص.

1. يمكنك اختيار إضافة لمستك الخاصة لقوام مختلف ولكنه صحي أيضًا وهو عبارة عن تغطية الجزء الداخلي من الخبز بخليط منعش ومميز مصنوع من اليوناني المبشور والقليل من الثوم المهروس كبديل ممتاز للمايونيز التقليددي.

1. أخيرًا وليس آخرًا، إن كنت محبًا للنكهة المقرمشة للأعلى فقط للأطباق اللحمية مثل البرجر، يمكنك وضعه تحت الشواية لفترة قصيرة بعد الانتهاء مباشرة مما يسمح له بالحصول على لون ذهبي باهت جميل يزيد شهيته لأقصى حد ممكن!

1. قدميه جانبًا مع السلطة الخضراء الغنية بالأدوية النباتية الطبيعية والتي يمكن تضمينها ضمن النظام الغذائي الخاص بكل فرد وفقًا لما يحقق له الصحة المثلى والصيانة المناسبة لعافيته العامة والإقلال قدر الإمكان من الأمراض المختلفة المصاحب للإفراط في تناوله للغذاء الخارجي غير المتزن وغير المعروف مصدره وسيلة صنعه وما يحتويه بالفعل!! .. إنه مفتاح حياة أكثر صحة ونشاطا واتزان غذائي مميز! ????