تعد اللازانيا واحدة من الأطباق الإيطالية الكلاسيكية التي دائماً ما تجذب محبي الطعام بسبب ثراء نكهتها ومزيجها الفريد بين القشرة الرقيقة والمكونات المحشوّة. اليوم، سنتعرف سوياً على طريقة تحضير اللازانيا بنكهة مميزة باستخدام قطع الدجاج الطازجة وصلصة البشاميل الكريمية. هذه الوصفة ليست فقط لذيذة ولكن أيضاً سهلة التحضير ويمكن تنفيذها حتى من قبل الطاهي المنزلي المبتدئ.
المكونات:
12 شريحة لازانيا طازجة
500 غرام دجاج صدر مقطع إلى مكعبات صغيرة الحجم
حبة واحدة كبيرة من البصل مفرومة جيداً
ثلاثة فصوص من الثوم المهروس
حفنة من الجبن البارميزان المبشور
ربع كوب من الزيت النباتي للقلي
اثنان ملعقة كبيرة من زيت الزيتون
ملعقتان كبيرتان من الدقيق متعدد الاستخدامات
حليب ساخن - حوالي 4 أكواب حسب الحاجة
ملعقتان صغيرتان زبدة غير مملحة
رشّة ملح وفلفل أسود حسب الرغبة
قليل من جبن الموتزاريلا للتقديم
التحضير:
- ابدأ بطهي الدجاج. سخّن بعض الزيت في قدر عميق ثم اقلى الدجاج حتى يكتسب اللون الذهبي الخفيف. بعد ذلك، ضعيه جانباً.
- الآن، جهز الصلصة البيضاء المعروفة باسم "البشاميل". في نفس القدر, ذوّب الزبدة وأضف إليها الدقيق وحرك باستمرار لمدة دقيقة تقريباً لتحويلهما إلى خليط كثيف كالصُلْب.
- اسكب حليبك تدريجيًا أثناء التحريك المستمر لتجنب تكون أي كتل. استمر بالحركة حتى تصبح الصلصة سميكة وكريمية. أبعد القدر عن النار وأضف إليه الملح والفلفل الأسود وجبنة البارميزان والبصل والثوم المفروم والدجاج المقلي سابقًا. اخلط كل شيء جيدًا ليصبح لديك خليط متماسك مستعد للدهن فوق الطبقات.
- سخن الفرن على درجة حرارة ١٨٠°مئوية. البدء بتكوين طبقات اللازانيا: ضع كمية بسيطة من صلصة البشاميل على الصحن المغطى بورق البرشمان أولاً؛ ثم أدخل شريحتين أو ثلاث شرائط من اللازانيا الطازجة أعلى تلك الصلصة مباشرةً; رش بعض جبنة الموتزاريلا فوق الشرائح; أخيرا، رشي المزيد من صلصة البشاميل بالتساوي على سطحها كله قبل الانتقال للشريحة التالية وهكذا دواليك حتى ينتهي العدد الكامل لشرايح اللازانيا والجوانب الأخرى للمكونات أيضًا ويغطّي قاع وعاء الخَبْز بشكل كامل وسلس بدون وجود فراغات ظاهرة مرئية.
- أغلق الجزء الأخير بشريط واحد محكم وقم بتوزيع باقي صلصة البشاميل المتاحة لك وحدد مكانها بدقة ثم انثر عليها بودرة جبنة الموتزاريلا الأخيرة والمختلطة قليلاً بالمشرط لإضفاء لمسة جمالية نهائية عليهما وتوجيه مسار دفء حراراته نحو الأعلى نحو الأعلى مما يؤدي لعصر نسبة عالية جداً منه داخل جسم القطعة ذاتها وهذا الأمر يساعد حقاٌ جداٌ خلال مرحلة التدليك الخارجي وذلك لأن إدخاله ضمن جوانبه الداخلية سيسمح باستقلاليته التامة وسرعه حركة انتقال الطاقة عبر مختلف أجزائه المختلفة بما فيها الخارجية منها والتي تساهم كذلك بالسريع امتصاص المواد الغذائية النادرة المنتشرة بوفرة حول أماكن تجمع الدهانات الثلاث الرئيسية وهيَ المصدر الرئيسي للدعم الداخلي للجسم البشرى حال الاعتلال المرضى وكذلك عندما يحاول البعض اكتساب وزن اضافى للعظم والعضلات والأنسجة الضخمه وغير التشكلية أيضا! لذلك علينا الحرص والحذر فلا نقلل ولا نفعل شيئاً ولأن الله سبحانه وتعالى هو الواحد العالم بكل شيٍء وما تخفيه النفوس فهو وحده الأعلم بمقاديره وهو الوحيد القادر علي اتخاذ جميع القرارات الناجعه المؤثره بالإيجاب والسلبية لكل مبتدأ ونهايته....
- ادخل طبقك المُجهز الى قلب الفرن واتركه هناك لينضج جيّدًا مدة قد تطول الي حوالي نصف ساعة كامله وفي نهاية العملية بإمكانك التأكد بصورة مباشرة سواء كانت الطبقه العليا لجائزة نورانية أم لا ومن هنا يمكن مراقبتهم واسترجاعهم عقب انجلاء الظلام تمامًا وخروج أشعت الشمس الأولى تزامنًا مع تناوله فور انتهاء تجهيزات التسليم الآمن إلي يد المستهلك النهائي وستكون بذلك قطاعتـــاك المشهد المثالي المطابق لما ترغب فيه والذي يبدو أنه سيكون ضمن قائمة اختيارات الجميع بلا شك نظرًا لإقبال الكثيريين ومتابعتهم لأعمال هذا العام الخاص بك بنفس الوقت المناسب للغاية ! تناول وصحتين وعافية وبالهناء والشفاء!