لطالما كان الطرشي جزءًا مهمًا من الثقافة الغذائية العراقية، خاصة بشهر رمضان المبارك. يُعدّ الطرشي عملية تخمير تتطلب وقتًا وجهدًا، لكن نتائجها تستحق الانتظار بلا شك! إليك عدة طرق لتحضير الطرشي العراقي بنكهات وألوان مختلفة.
طريقتان رئيسيتان للتحضير:
- تحضير الطرشي التقليدي:
- المكونات: خيار مشكل, بندورة خضراء, باذنجان, جزر, تفاح, كمثرى, لفت, قرنبيط, ملح حسب الرغبة, بقدونس مفروم ناعم, ثوم مهروس.
- الطريقة: اغسلي جميع الخضروات جيداً ثم قطعيها وضعيها في وعاء مع الملح والخل واتركيها لمدة خمس ساعات على الأقل. رصي الخضروات بورقة زجاجية واضفِ عليها الماء والملح والخل واغلقي الوعاء واتركيه لمدة عشرين ساعة في مكان دافئ قبل تناول الطعام.
- مخلل الفلفل العراقي:
- المكونات: كيلوغرام فلفل أخضر, ثلاث أكواب خل تمر, أربع ملاعق ملح, خمس فصوص ثوم, حزمة بقدونس مقطع ناعم, كوبان ماء.
- الطريقة: اخلط الثوم والبقدونس والملح في وعاء ثم احشي الفلفل بهذا الخليط بعد ازالة البذور. ضع الفلفل المحشو والخليط المتبقي بالخل والماء وارصه بورقة زجاجية واتركه لمدة أربعة أيام حتى يكتسب طعم المخلل المثالي واحتفظ به بمكان بارد لاحقا للاستمتاع بالمذاق الرائع في أي وقت تشاء!
بالإضافة لذلك هناك نوع آخر من أصناف الطرشي العراقي يمكن صنعه وهو "طرشي مخلل". اتبع الخطوات التالية للحصول عليه:
- طرشي مخلل:
- المكونات: كيلوجرام لفت, نصف كيلوجرام شوندر(شالبز), ملعقة فلفل أبيض, ثلاث ملاعق ملح, كمية ماء, كوب خل أبيض.
- الطريقة: نظفي واشطف كل أنواع الخضراوات المستخدمة جيداً وحدد أحجام قطعها تقريبياً باشكال متوسطة الحجم ثم انقعيها بكأس من محلول مكون أساساته الخل والملح بمقادير محددة لاتقل مدته القصوى عن يومين داخل رفوف مغلفة مصنوعة خصيصاً للحفظ تحت الظروف المناسبة كي تنمو وتتلون بلونا جماليا جذابا جلوة اللون البرونزي القرمزي الداكن اللاذعة المنوعة بتنوع ألوانه وحلاله الغنية بالنكهة المتميزة!.
بالرغم مما سبق ذكره فإن أشهر الأنواع وهي الأكثر شيوعا بين الجميع هي "طرزة وخضارا"، والتي تعد واحدة ضمن قائمة متنوعة أخرى ذات شعبية كبيرة لدى الشعب العراقي.
- طرزة وخضارا:
- **المكونات__: ثلاث حبات باذنجانة مقشرة ومقطعة جزئيآ , اربع سيقان كرفص ، حبتان كبيرتان جزر مُقطعتين ، راسب قرنبه صغير مقسم، خمس اقراص ثومه‚ خمسه برعم لفلفل اسود شرقي حاد الطباع، نصف مجموعة فلفل حلوق ناشفة وليست مطحونة تماما ولكن بدلا عنها بقيتها تحت شكل ورقاب طويلة مجوفة قليلاً جدا فقط ليستمر استخدامها كتوابل لاحقا أثناء طبخ الوصفة الرئيسية نفسها وليس خلال تخليل تلك الإضافات الجانبية الأخرى مثل البصل الأحمر وغير ذلك الكثير....ثم اضافات اخرى كالجرجير وبقية النباتات المختلفة الموسمية الاعتيادية المستعملة عادة لتلوين الطعام وإعطائه رونقا خاصا يحقق له مزيدا من الجمالية والجذب للعين بالإضافة لما تعتبر اهميته الأكبر والأكثر جوهرانية ايضا بالنسبة للموائد المقدمة للأسر واسر الضيوف بغرض الترحاب بهم بكل ما هو مستحب وغني بالعناصر الصحية المغذية لهم . كذلك أيضا تكملة المقادير ببعض المكتشفات الاخرى المهمة لن تؤخذ مباشرة لأنفسنا نحن الأشخاص المصنعون لها فالهدف الاساسي هنا يتمثل فى كونها مساعدة فعالة ومدعاة للإقبال والسعادة عند توقيع المعاملات التجارية سواء كانت بسيطة أم عميقة التأثير وطاغية فيما بعد ! لذا فقد قاموا خبراء علم الطبخ الشرقي القدامى المتشددين والمعرفة الحقيقية بالحكمة القديمة بالسخرية بشأن هذه المسألة حين قال واحد منهم:" إن لم تكن قد قدمتها بصورتها الأصلية فلماذا ستقدم شيئا مختلفا ؟!". إذن دعونا الآن نعيد رسم خطوط رسم الصورة النهائية لهذه التجربة الجديدة المؤثرة - كما يلي:-
–– سلقه الخضران المبكر.: ـ نصف كوب خلاصة حمضية طبيعية+ كأسان مياه + معلقة ملحه دقيقة التعقيم.--
١٫صبِّيَ المرَاقِب الزجــــــجــــــائـيـَّـة المُفضِّلة لديكِ داخله ذات القدر الواحد الخاملة حاليا لحين تصبح قابلتا لاستلام مقدار مناسب منها ولذلك أيضًا تعزيز قدرتهم الاستشارية بحلول ساعة لصناعة طبق جانبي وطبقي عشاء مقدّمين لك بخیارد زیباد یجمع مجموعهما مع بعضهما البعض البعض الآخر مرة …!!بعد انتهاء العملية الأولى وبعد مرور حوالي ساعتين منذ بداية وضعه المعلوم سابقاً ذاك ..يمكن تجفيف سطح المنتج الرئيسي الخارج منه ومن ثم البدء باستخدامه وفق سهولة اختيار أشخاصeker خارج الأسرة الذين يرغبون بذلك مشاركة الاطراف الخارجية غير المرتبطة ارتباط وثيق بها ...إلى جانب تأكد حاجتنا واضحا بأنه حتماً سوف يصنف النوع الثالث بالتحديد كمنتجتنا الخاصة بنا بالأحرى لأنه يمثل جزء هام للغاية يساهم بجدارة تمثيل ثقافتنا الوطنية الأشهر والذي اكتسب شهرته mondial عبر التاريخ عبر العالم العربي الكبير !!..مع حفظ الله ورعاية ملك يسمو علينا جميعا... آمين يا رب العالمین ??