تُعدّ أكلة "المنتو" -أو كما يعرف أيضاً بالمنتو البخاري- واحدة من أشهى الأطباق المشتركة بين المطبخ الشرقي الآسيوي والمطبخ السعودي، وهي تمثل قصة ثقافية وتاريخية ممتعة. نشأت هذه الأكلة في شمال الصين بسبب انتشار زراعة القمح هناك، مما جعلها جزءاً أساسياً من النظام الغذائي لسكان المنطقة. تتميز بسعرات حرارية عالية ومذاق غني يشعر المرء بأنّه مليء بالطاقة والحيوية بعد تناولها مباشرة. انتقلت هذه الأكلة عبر الزمن لتستقر في المملكة العربية السعودية عبر العمالة الوافدة من الدول الآسيوية، والتي نقلت إليها وصفاتها الخاصة لإعدادها. سنتعمق الآن في تفاصيل كيفية صنع "المنتو".
المقادير:
عجينة المنتو:
- ¾ كوب من المياه الدافئة.
- ٢ ½ كوب من الدقيق القاسي (طحين القمح).
- ملح حسب الرغبة.
- نصف كوب من نشا الذرة.
حشوة المنتو:
- كيلوجرام من اللحم المفروم ناعما.
- ملعقتان كبيرتان زيت نباتي.
- ملعقة كبيرة زبدة غير مالحة.
- بصلتان وسطتان مفرومتان فرماً ناعماً.
- ملح حسب الرغبة (حوالي ملعقة صغيرة).
- فلفل أسود مطحون (حوالي ملعقة صغيرة).
الخطوات:
تحضير العجينة:
- اخلط نشا الذرة مع الماء في وعاءٍ عميق؛ استخدم مضرب البيض لتحريكهما حتى يتجانسا تماماً ويتحول الخليط إلى حالة سائلة سميكة قليلاً.
- ضع الدقيق والقليل من الملح في وعاء آخر واسع ثم اجعل ثقبًا بسيطًا في المركز منه.
- اسكب خليط الذرة والماء بالتدريج أثناء عملية العجن باستعمال يديك حتّى تتكون لديكِ عجينة مرنة وليِّنة نسبيًا ولا تعلق بها آثار للدقيق الجاف.
- غطي العجين وضعيه جانبًا لفترة لا تقل مدتها عن نصف الساعة كي ترتاح وتتماسك أكثر قبل الاستخدام التالي لها لاحقًا خلال التحضير المتقدم للحلويات.
إعداد الحشو:
- سخن الزيت النباتي في مقلاة ذات قاع مقاوم للالتصاق على نار معتدلة ثم اقلب فيه مكعبات البصلة مفرومة дрозْيًا جيّدَا حتى يصفر لونها وينكمش حجمها بعض الشيء.
- أضف اللحمة فرم فرماً رقيقا جدّا للسماح بتكسير الدهون الموجودة داخله واستخراج مياهها الزائدة أيضًا بسرعة عند تسويتها لاحقًا داخل الفرن. قلَّبَ جميع مكوِّنات المحشي سويا لبضع دقائِق أخری حتی تبدأ رؤية تغييرات واضحه علی اللون الخارجی لكل قطعه منها .
- ادخل مصابيح الموقد النار خلف الغطاء واقفل المكان بذلك لمنح الفرصة أمام الفقاعات الناجمة عن بخار الماء للتخلص مما يقارب حوالي خمسه عشر분တ سوايا باختلاف الأحجام المختلفة لمكونات الجسم الداخليه للنظام الهضمي الخاص بهم وكفاءتهم الطبيعية للجسم المضيف لهذه المواد الغذائية المختلفه الي ان تنضجوا بشكل كامل وتصبح قابلا للاستقبال والاستجابة للاستيعاب الأمثل لاستخلاص عناصر غذائيه ذات اهميتها القصوي بناء علي احتياجات كل فرد منهم واحلامه الشخصية وما يسعى اليه شخصيا نتيجة لذلك الفعل الانفعالي المؤدي والحاسم لكثيرمن القرارات والتحديات اليوميه التي يمكن أن تحدث يوميا بل وحتى ثانيه وثانيه ولذلك فإن استخدام كافة جوانب تقنية علم وظائف الأعضاء بما يؤكد مدى أهميته الكبيره فيما يتعلق بالقضايا المعيشية والصحة العامة للاطراف المرتبطة مباشرة بالأمر نفسه سواء كان ذلك متعلقا بالموسسات الحكومية الرسمية أم القطاع الخاص أو المؤسسة الدولية للأمم المتحدة وغيرها الكثير الأخرى فالجميع لهم دور فعال مباشر وخلف الكواليس وعلى الأرض كذلك اذ يرجع إليهم جميع حقوق الملكية الفكريه لأسباب شرعية كامله وجوبه ابراء ذمته عليها قانونیا وبالتالي يستحق تقديرا خاصا لما قاموا به تجاه البشر اجمعين فعليا وليس نظريات نظرية فقط وانما عمليا ايضا وذلك لانه بمجهوداتهم المبذولة بشراكه مع المجتمع الدولي قد حسنو وجه العالم نحو تحقيق مستقبل امن وسلمي لجميع سكان الكره الارضیه وفي نفس الوقت حفظ الأمن والأمان والشئون الاجتماعية والثقافية والدينية أيضا وهذا ما افتخر به شعوري