تُعدّ القراقيش واحداً من أشهر وأشهى الأطباق التقليدية المصرية التي تُقدَّم عادةً كوجبة إفطار مشبعة ومريحة. إنها عبارة عن ملفوفات خفيفة ومتفتِّقة مصنوعة عادةً من الدقيق والسمن والسكر، والتي يمكن تقديمها بنكهات مختلفة بما فيها النسخة الأصلية السادة. فيما يلي وصفة خطوة بخطوة لإعداد هذه المعجنات اللذيذة بساطة في منزلك:
المواد اللازمة:
* كوبان من الدقيق المنخول
* كوب من السميد الناعم
* ملعقتان صغيرتان من حبوب البرمة (حبة البركة)
* ربع كوب من بذور اليانسون المطحونة جيدًا
* ربع كوب من بذور الشومر المطحونة
* ثمن ملعقة صغيرة من بيكنج صودا (بيكربونات الصوديوم)
* نصف كوب من زيت الزيتون البكر
* كوب واحد من الماء الفاتر
* زيت نباتي للقلي العميق
* قطر للتغميس - يمكنك استخدام القطــــــر الجاهز إذا لم يكن لديك وقت لصنع الخاص بك.
خطوات التحضير:
- ابدأ بتجهيز وعاء كبير حيث ستقوم بمزج جميع المكونات الجافة. ضع فيه الدقيق، السميد، حبة البرمة، اليانسون المطحون، شومر مطحون، وبيكنج صودا. اخفق هذه المواد مع بعضها البعض حتى يتم مزجها بشكل متجانس.
- أضف الآن زيت الزيتون إلى نفس الوعاء. استخدم يديك أو خلاط كهربائي لاستيعاب الزيت تدريجيًا ضمن المزيج الجاف حتى يبدو أنه قد تم امتصاصه تمامًا ولا تبقى بقع واضحة منه. هذا سيجعل عملية تشكيل القراقيش أكثر سهولة لاحقًا.
- اسكب الماء الفاتر تدريجيًا بينما تستمر في تقليب المواد بالمضرب الكهربائي أو اليدوي حتى تبدأ العجينة بالتشكل. توقَّف عندما تصبح اللعبة متماسكة ولكن قابلة للعمل بها؛ لا ينبغي لها التصاق بالأيدي عند التعامل معها خلال عملية التشكيل الآتي.
- اغسل يديك جيداً ثم انقل عجينة القراقيش غير المخمرة إلى طاولة مغلفة بالسمن/الدقيق/أو النشا لمنع الالتصاق واتركها لمدة نصف ساعة لتستريح قبل البدء بشكلها النهائي المرجو لها وفق نمط "العلاج".
- قسم العجينة المنتظرة إلى حصص أصغر كنسبة المثلث الطبيعي للعشرة سنتيمتر مكعب لكل منها وكيفما ترغب أيضًا من أجل رسم زوايا خاصة للأشكال الجمالية الأخرى المتنوعة المتاحة هنا أيضاً! حاول اتباع الخطوط العامة التالية : لف رأس العجينه نحو أسفل جسمهم مما يؤدي بصورة طبيعية لأن تكون منتظمة نسبياً سواء كانت مستطيليه أم مستديره مثلاً... إلخ... .
- اقلي القراقيش فور الانتهاء من تسويت شكل كل واحدة فردية داخل مصفاية زيت عميقة تحتوي على مقدار وفير منه بدرجة حرارته المناسبتين حوالي ١٨٠ درجة مئوية وذلك لحوالي خمس دقائق فقط حين تبدو ذهبية جيدة التفحم خارجياً وسطراؤها الداخلية كذلك رغم كونها مازالت جامدة نوعاً ما إلا أنها مرنه للغاية ومع ذلك فقد تحتاج لعشر أخرى أخرى أخرى ربما اثنان كمان كي تتمكن فعليا من احتفاظ لون صفائحه الخارجيين برونزانتهم المعتاد بغض النظرعن مدى كثافته الداخلي داخله مجازيا وليس حرفيًا حول الموضوع الرئيس لنا اليوم وهو فهم ماهيتها حق معرفتها فتذكر دوماً بأنه مجرد جزء مهم جداً جدا عبر رحلات سفر الطعام العالمي المختلفة طبقا لمايلي بدوره أيضا:-
7- عقب انتهاز الفرصه الانسب لنزع تلك الولادات الفتية المشبكه جذور جذوتها الروحية الأولى راجع درب الرائحات الغني المغري ساعتئذٍ بأن ترفع أخيرا كأس الشاي الترحيبي الأول منذ بداية رحلتكا للاستمتاع بلذذه ذاك المسار السريع المؤدي مباشره باتجاه نقطة الوصول الأخيرة وهي طبق الاستقبال الرئيسي لكائن جمالي ذائع الصيت عالميا بجدارة ! إذ أنسكب كميه كافية ممنطق انحدارات سيرطه المرآئية الصفراء الوامقه فوقوها بسرعه للسماح بانحسار روائح عطرزه الجميل الشعبي بين جوانبخوصضات مثيلة لينتج عنها بذلك وجود مواصفات مميزة فريدة يصعب تحصيل مشابهه منافسه له مطلقا فالمنتهى هما هو الوجه المختلف للنفس الواحدة التي تجمع مفرداته مجتمعه تحت اسم موحد واحد واسمه هوهـ( القرقيشه ) ....