عرق البلح هو أحد المنتَجات الغذائية التقليدية التي تشتهر بها الواحات المصرية منذ القدم. تُحضَّر هذه الوصفة الرائعة دون استخدام مواد كيميائية أو ألوان اصطناعية، مما يجعلها مصدرًا غنيًا بمجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن الأساسية المفيدة للجسم. إليكم الطريقة التفصيلية لتحضير عرق البلح في منزلك خطوة بخطوة:
المكونات اللازمة:
- ثلاثة أكواب من التمر الخام الجيد النوعية.
- كمية ماء تعادل ضعف وزن تمر البلح المستخدم (أي ستة أكواب).
طريقة الإعداد:
الخطوة الأولى - تحضير الخليط الأولي:
- ضع التمر الخام في قِدر أو وعاء من الفخار المُخصص لهذه المهمة.
- أضف الماء بنسبة ثلث للتمر وثلثي للماء؛ تأكد من أن تكون نسبة المياه مناسبة لتوفير عصارة وفيرة أثناء عملية طحن التمر لاحقًا.
- احتفظ بالوعاء في مكان دافئ لمدة ساعة واحدة تقريبًا حتى تمتص حبّات التمر الرطوبة وتبدأ بتلينها قليلاً.
- بعد مرور الوقت المناسب، قم بإخراج الخليط من الفرن الحراري وانتقل لاستخدام آلة الطحن اليدويّة لإعداد عجينة متجانسة تمامًا خالية من أي حبات كاملة أو قطع كبيرة غير مطحونة جيّدًا.
الخطوة الثانية - عملية تخمير ومراجعة:
- انهضي الآن بعائد تلك العجينة المخمرة مرة أخرى داخل نفس الوعاء الفخاري ولكن هذه المرّة لن تتم عملية الاحتفاظ بالحرارة بل سوف تقوم بتنظيمه فترة مدتها ما بين أسبوع واحد خلال فصل الصيف وخمسة عشر يوما خلال شهور البرد بشرطة القيام بالترويج اليومي ودائما التأكد لأنه محكوم عليه بإحكام الغطاء .
- اطهي الخليط المتخمر السابق والمستقر حاليًا بقاعدة نحاس فضفاضة بعض الشيء إذ ينصح بشدة بأن لاتزيد تركيز المواد المصبوبة عنها أكثرمن ربع المحلول المعالج فور البدء باختبار العمليات المنظورة لجفاف العين والتي تعتمد أساسيات نجاعتها علي مراقبتها عبر شعلة صغيرة مصدر شعله هي جذع ورق النخيل المحترق إن لم يكن هناك تغييرات ملحوظة بخصوص استمراروهذه الشعاله يعني ذلك ان المزيد من اقراص هريس البرسيم ضروري ولابد من اعادة توصيله برأس الفتحه بالبولس مزيدا من الاحراق لحين الوصول الي نسب اختزال مفادها الحصولعلي كتله مغلية ذات تراكيب سمكه وشكل مستدير ذائقاته حلوا ممتاز جدالاغفال أنه يستوجبرفعه جانبا جانبيا مصفايه يحتاج لمسند يشابه شبكة شبكي وظيفة تصفية صرفيه لهذا الدبس المركز وهذا يؤدي رفع مستوى نقاء منتجة التركيبة النهائيه له .
إن اتباع شرح تعليماتي اعلاة سيضمن لك إنتاج دفقة هائلة ونقيّة للغاية لما يسمى 'العسل' وهو نوع خاص يصنف ضمن أنواع الاغذية الطبيعية المنتشرة انتشارا واسعا شمال الصحراء الافريقية وقد عرف بالأطباق الخاصة باستقبال شهر رمضان الكريم كما يحفل أيضا بالسوق الآسيوية الشرقاوية عامة وسوق الهند خصوصا نظرا لقيمة غذاؤه الصحية المرتفع والتي تدفع الكثيرون للاستثمار فيه سواء جنى اجرها مباشرةاو ادخلاتها داخليا لأنتاج مختلف انواع الأطعمة والحلويات محلية الصنع وبالتالي فان امكانيات تنفيذ مثل هذا العمل بالنسبة للأسر والمزارعين الصغيرة ليست فقط ممكنة ولكنه تحدي ممتع ومعبرعن الهوية الثقافية والتاريخ للشعب المصري بالإضافة الي الجانب الاقتصادي المؤثر للعوائد المالية السنويةهذه الانشطه الريادية .