تقدم لكم هذه الوصفة البسيطة والممتعة لتحضير جاتو الفواكه بنفسكِ في المنزل لتستمتع بها أنت وعائلتك في المناسبات الخاصة وخارجها. تعتبر جاتو الفواكه حلوى خفيفة ومحبوبة لدى الجميع، خاصة إذا تم إعدادها باستخدام مكونات طازجة وصحية. إليكم الخطوات اللازمة لإنجاح هذا الطبق الشهي:

المقادير:

1. كوب دقيق متعدد الاستخدامات.
2. ربع كوب سكر أبيض ناعم.
3. ملعقتان كبيرتان من الزبدة غير المملحة، مذابة.
4. بيضة واحدة.
5. نصف كوب لبن زبادي عادي.
6. ثلث كوب عسل نحل طبيعي.
7. ملعقة صغيرة من مسحوق الخبيز.
8. قليل من القرفة المطحونة حسب الرغبة.
9. مجموعة متنوعة من الفواكه الموسمية، مقطعة إلى شرائح رقيقة (مثل التفاح، البرتقال، الأناناس، الفراولة).

الخطوات:

1. سخني الفرن إلى درجة حرارة 180 درجة مئوية وضعي رف الفرن في المنتصف. دهني قالب كيك دائري مقاس ٢٠ سم بزيت أو دهنه بالسمن النباتي ثم انشره بالتساوي حتى الجوانب.

1. اخلطي الدقيق مع السكر الأبيض ومسحوق الخبيز والقرفة المطحونة في وعاء كبير للحصول على خليط مجفف متجانس ومتساوٍ بدون كتل.

1. في وعاء آخر أصغر قليلاً، اخفقي البيضة جيداً وأضيفي إليها اللبن الزبادي والعسل النحل الطبيعي قبل إضافة المحلول المجفف إليهما تدريجياً حتى يصبح لديك عجينة ذات قوام كريمي وليس كثيفاً جداً ولا لين للغاية - ينبغي لها أن تكون سهلة الصب ولكن قاسية بما يكفي لاحتواء قطع الفاكهة لاحقاً أثناء عملية التحميص داخل الفرن المسخّن سابقاً للطبخ لمدة ساعة تقريبًا وتحتاجين لمراقبتها باستمرار للتأكد أنها ليست محروقة وقد اكتسبت اللون الذهبي الرائع ذو الإيحاء بالنضوج المثالي والذي يدل أيضاً على اكتمال مرحلة خبزها بشكل عام دون الحاجة للمزيد مما قد يؤدي لأذيتها بسبب فرط استخدام النار وما يعقب ذلك من تلفيات محتملة لحبات تلك العناصر الغنية بالعناصر الغذائية المفيدة للجسم وطعمها اللذيذ! لذا حافظي عليه بجوار عينك خلال فترة انتظار الانتهاء منه وفور تصاعد الروائح الذكية المنبعثة منها بإشارة واضحه بأن الوقت قد بات مناسب للإخراج والتقطيع والاستمتاع بتشكيلة ألوانه المتنوعة الملفتة للعين والتي سترغم أولئك الذين سيشاركونكما قطعا منهم للسؤال فور رؤيته حول كيفية صنعه لك تكرار تجربه التحضير مرة أخرى مستقبلآ بكل تأكيد إذ لن يستطيع احد مقاومته بعد رؤية كم كمية الطاقة والنشاط التي يحملك عليها اثناء تناوله كما أنه مناسب لمن يرغبون بالإقلال ممن تناول الوجبات الثقيلة أو حتى مرضى السكري الذي يمكن لهؤلاء استخدامه باعتباره بديل مثالي لهم عوضا عنها نظرًا لقيمتي الصحة والسعرات الحراريه المنخفضتين نسبيا بالمقارنة بخيارات الطعام التقليدية المعتادة المصنوع بمزيجه الخاص والحصري بين مختلف انواع منتجات الطبيعه المعدرة عبر الجمع وتحويلهما الى وجبه خفيفه وسريعة وسريعة الامتصاص أيضًا وبالتالي مشبعة وصحيحه غذائيًا كذلك مذاقه شهيًا فلا تترددن بالحفاظ علي وصفاته سرّا ومعروفّا وسط اقاربكم واحبابكم فتلك اللحظات هي أجمل ما في الحياة حينما تجمع الأفراد تحت سقف واحد يسود جو مليء بالألفة والألفة!