إذا كنت تبحث عن وجبة خفيفة شهية ومقرمشة، فإن الفول السوداني يعد خياراً رائعاً. إليك طريقتين لتحضيره بطريقة بسيطة وباستخدام مكونات متاحة لديك في المنزل.

الوصفة الأولى: الفول السوداني محلى بالحلاوة

المكونات:

* كأسان من الفول السوداني المحمص غير المملح

* كوب واحد من السكر

* ربع كوب من الماء

* نصف ملعقة صغيرة من الملح الخشن

خطوات التحضير:

1. ضع الفول السوداني، السكر، والماء في مقلاة على نار متوسطة.
2. اخلط المزيج جيداً واتركه ينضج لمدة تقارب الـ ١٥ - ١٨ دقيقة حتى يبدأ السكر بالتكتل لكن احذر من الإفراط فيه لأنه قد يحرق بسرعة.
3. ارفع النار إلى درجة أعلى واستمر في التقليب المستمر حتى يذوب السكر تماماً ثم قلل الحرارة إذا لاحظت أي علامات لحرق.
4. بمجرد تغليف كل حبّة فول سوداني بالسائل, أضف الملح وحرك المزيج مرة أخيرة قبل تفريغه في طبق خبز مدهون برذاذ الطبخ أو ورق رقاقة الألومنيوم.
5. افرد الخليط باستخدام ملعقة بلاستيك لتكوين طبقة موحدة فقط سمكها حوالي سنتيميتر واحد وأتركيه جانباً ليسقط منه الرطوبة ويتصلب لبضع دقائق قبل تقديمه مباشرةً.

الوصفة الثانية: خليط الفول السوداني والفواكه الجافة

هذه الوصفة تعتبر أكثر تنوعاً وتعطي طعم فريداً للفول السوداني بسبب إضافة أنواع مختلفة من المكسرات والحبوب الأخرى.

المكونات:

* كوب واحد من الفول السوداني الخام

* كوب واحد من الكاجو الخام

* كوب واحد من قشور الشوفان المخبوزة "كورنفليكس"

* نصف كوب من بازلاء مخلية ومنفوخة ("popcorns") أو مجففة مثل البازلاء العادية

* عبوتان صغيرتان المعكرونة التي يتم تحضيرها بسهولة وكسرها لمقطع قطعٍ صغيرة

* أربعة ملاعق صغيرة من بودرة الكاري

* ثلاث ملاعق كبيرة زيت نباتي

* نصف ملعقة صغيرة ملح

* نصف ملعقة صغيرة فلفل أحمر حلو

طريقة التحضير:

1. سخّن الفرَن إلى درجة حرارة ٢٠٠° مئويّة/٤٠٠° فهرنهايت.
2. وزّع جميع المكونات باستثناء البازلاء المنفوخة على صينية خبز ذات غطاء قابل للإزالة مشمع بقطعة ورق زبدة.
3. رش كميات قليلة من الزيت فوق القشرة وضع القليل منها بينهما حتى يتم تشريب كافة المواد الغذائية بشكل متساوي مع بعضها البعض داخل الصينية.
4. امزجي المساحيق التالية :الملح ، وفلفل الأحرار الحلو ، ومسحوق الكاري .رشّي هذا الخليط上面 وتميل إليه باتجاه الجوانب لأجل ان يستقر بكل مكان ممكن بكل حرية وسماكة متوازنة جداً!
5. احتفظ بالأجزاء المتروكة جانبًا جانبًا بينما تستعد لتظهر النتيجة النهائية .بعد مرور مدة قدرها نحو عشرة دقائق منذ بداية العملية تحت اشراف مباشر أثناء تحميص جميع عناصر الطعام بأنواعها المختلفة داخله بما فيها تلك الاحتياطية الخاصة بك والتي ستجد أنها تحتاج لفترة مشابه لنصف الوقت المنتهية للعملية الرئيسية نفسها أو ربما أقل اعتمادا علي مدى ارتفاع حرارتها نسبياً بالمقارنة بها أيضاً ؛ إنطلاقا لذلك فلابد ألّا يغيب الأمرعن ذهنك ضرورة القيام بتغيير مواقع تواجد منتوجاتها الأصلية مقابل الجديدة بشكل دوري لمنحه فرص مميزة للحصول عل نتائج مثالية بالإضافة الي إعطائكم إمكانية رؤيته عبر منظارك الخاص الذي يسمح لك بذلك .