السفر مع الزوج للدراسة في بلاد الكفار: رأي الشيخ العثيمين

في حالة سفر الزوج للدراسة في بلاد الكفار، يرى الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله أن الزوجة يمكنها مرافقته إذا كانت قادرة على الالتزام بالضوابط الشر

في حالة سفر الزوج للدراسة في بلاد الكفار، يرى الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله أن الزوجة يمكنها مرافقته إذا كانت قادرة على الالتزام بالضوابط الشرعية في التستر والحشمة، لأن ذلك يعتبر أقرب لسلامة الزوج من الفتن.
ومع ذلك، فإن بقاء الزوجة في بلدها المسلم قد يكون أفضل إذا كانت هناك مخاوف من الفتنة أو عدم الالتزام بالضوابط الشرعية.
وفي جميع الأحوال، يجب على الزوجة أن تزن بين المصالح والمفاسد وتختار ما هو الأفضل لها ولزوجها.

الفقيه أبو محمد

17997 مدونة المشاركات

التعليقات