في كتاب الله العزيز، هناك 15 موضعًا يُستحب فيهما السجود أثناء قراءة القرآن لتلاوة هذه الآيات الكريمة.
هذه المواضع هي كما يلي: * **في سورة الأعراف**: "إنّ الذين عند ربك لا يستكبّرون عن عبادة ويسبحونه ويلقون له السجود" (الأعراف/٢٠٦) * **في سورة الرعد**: "ولله يسجد ما في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال"، "للَّهِ يسجد ما في السَّماواتِ وما في الْأَرْضِ" (الرعد / ١٥ -١٦ ) * **في سورة النحل**: "للَّهِ يسجد ما في السَّماواتِ وما في الْأَرْضِ مُذْخراً" (النحل/٤٩) * **في سورة الإسراء**: "إذا تُتَلَى عليهم آياتُنا بينتهِن أصغى لِها الذِّين هُمْ بِالله يرجون" (الإسراء / ٣٧)، "إِذا تِلَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحمٰنِ خَرُّوا ساجدين يبكون" (مريم / ٥٨) * **في سورة الحج**: "وإذا قيل له مسجداً لمن في السماوات والأرض مطيعاً وكفوراً"، "ليخشى ربّه يوم القيامة وليس له محتقّرٌ" (الحج/١٨)، "يا أيّها الذين آمَنوا ار‌كعوا وسجود واْعبدوا ربكم وانفعلو خير لعلكم توفيق"(الحج/٧٧).
* **في سورة الفرقان**: "(يقُل لهم اقيموا سجده لر رحمان قال ما الرحمان ان خشعت لك)" (الفرقان/٦٠) .
* **في سورة النمل**: "ان خشعت لما يخفى في السماوات والأرض يعلم ما تخفيه وتعلنون".
* **في سورة السجدة**: "اما المؤمنون اذا ذكرتهم اخشعوا وربوحاتهم ذليلون"، 'وأما اللي تنزل إليهم تنزل إليهم مكتفين بخاشعين' (السجدة/١٥).
* **في سورة ص**: "وظنه انه فتانه واستغر غافر وعزة وعند ذاته مستجاراً ".
هذه الاحكام مستمدة من احاديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم والتي تؤكد اهمية هذه التسبيحات كتعبير عن الاحترام والتقديس لله سبحانه وتعالى.