استخدام الموسيقى في المناسبات الاجتماعية مسألة خلاف بين العلماء.
بعض الفقهاء يرون أن أي نوع من أنواع الموسيقى محرم لأنها قد تؤدي إلى الشرك بالله وتشتيت الذهن عن ذكر الله.
بينما هناك فقهاء آخرون يقبلون بالموسيقى غير المحرضة جنسياً وغير الخادشة للحياء العام طالما أنها لا تحتوي على كلمات سلبية أو تشجع على الفسق والفجور.
ومع ذلك، فإن الخط الفاصل غالبًا ما يكون خيطاً رفيعاً يمكن أن يتغير بناءً على السياق والثقافة والموقف الشخصي للمستمع.
لذا، يجب الحرص والتوقير للأصول الدينية والأخلاقية عند اختيار المحتوى الصوتي لأي مناسبة.
الفقيه أبو محمد
17997 وبلاگ نوشته ها