في الإسلام، تأجيل الديون يعتبر جائزاً بشرط أن يكون الاتفاق بين الطرفين واضحة ومقبولة شرعاً.
يجب أن يتم التأجيل بموافقة جميع الأطراف المعنية وأن لا يؤدي ذلك إلى ضرر لأحد الجانبين.
كما أنه من الأفضل أن يتم تسوية القروض حسب الآجال المتفق عليها لتعزيز الثقة والمصداقية التجارية.
تذكر دائماً، النصيحة الابتدائية هي الاستشارة مع عالم دين موثوق للحصول على فتوى محددة بناءً على تفاصيل حالتك الخاصة.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات